السلام عليكم : أريد إعراب هذا البيت: وذاتُ الفتى والله بالعلم والتُّقى... إذا لمْ يكونا لا اعتبار لذاتِهِ
وشكرا
مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
السلام عليكم : أريد إعراب هذا البيت: وذاتُ الفتى والله بالعلم والتُّقى... إذا لمْ يكونا لا اعتبار لذاتِهِ
وشكرا
لو كنت تعلم ما في البـدو تعذرنـي لكن جهلت وكم في الجهل من ضرر
وعليكم السلام والإكرام :
- وذاتُ : الواو بحسَب ما قبلـَها . ذاتُ : مبتدأ مرفوع ، وهو مُضاف .
- الفتى : مُضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة المقدرة على الألف .
- والله : الواو حرف جرّ للقسم .
- اللهِ : لفظ الجلالة اسم مجرور بالواو . المُقسَم به .
- بالعلمِ : جارّ ومجرور متعلقان بخبر المبتدأ ( ذات ) .
- والتقى : الواو حرف عطف . التقى اسم معطوف على ( العلم ِ ) مجرور مثله .
- ظرف زمان للمستقبل ، متضمن معنى الشرط . أداة شرط غير جازمة .
- لم ْ: حرف جزم
- يكونا : فعل مضارع ( تام هنا ) مجزوم بـ ( لم ) وعلامة جزمه حذف النون لأنه من الأفعال
الخمسة . وألف الاثنين فاعل .
- لا اعتبارَ : ( لا ) نافية للجنس تعمل عمل ( إنّ ) . اعتبارَ : اسم ( لا ) منصوب
- لذاته : اللام حرف جر . ذات ِاسم مجرور ، والجارّ والمجرور متعلقان بخبر ( لا ) . والهاء
في محل جرّ مُضاف إليه .
اللهمّ لا تُحكّمْ بنا مَنْ لا يخافُكَ ولا يرحمُنا