أجزم أن الشعر يحبك أكثر من حب الذوائق لدهشة حرفك أيها الشاعر المجيد
شكرًا لك صديقي اللدود على هذه الخريدة التي تلذذ بها كل (المدكى)
خالص الود وطاقات ورد
خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يجلس في المطر...» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
أجزم أن الشعر يحبك أكثر من حب الذوائق لدهشة حرفك أيها الشاعر المجيد
شكرًا لك صديقي اللدود على هذه الخريدة التي تلذذ بها كل (المدكى)
خالص الود وطاقات ورد
تستحق اقتباس الروعة بأكلمها ..
يُـجَـابِـهُ الـغَـيْـبَ، لا يَـلْــوِي عــلــى قَــلَــقٍ
ولَـــــمْ يُــبَـــالِ بِــمَـــا تَـسْـتَـلُّــهُ الـكُــتُــبُ!
المبدع الفيفي ، لا فض فوك
أبيات أنيقة المبنى عميقة المعنى ، تركتني منتشيا بجمال اللغة .
تقديري وإعجابي
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
بَعْضُ التَّعْقِيباتِ، تُنافِسُ النَّصَّ على الذَّوائِق، وتُسابِقُهُ إلى ذِرْوَةِ الإعْجَاب!،
ولا نَمْلِكُ في الغَالِب مَعَها، وحِيالَها، وتُجاهَها; إلَّا أحَدَ أمْرَيْن;
الأوَّل: أنْ تَشْتَمِلَ بما أصابَكَ مِنْ فضفاضِ الدَّهْشةِ، فتَقِفَ وكأنَّكَ في مَتْحَفِ صُوَرٍ، تَمُرُّ بِصَمْتٍ سَحِيق، والتَّأمُّلُ هُنا سَيِّدُ المَوْقِف، والمَجْلِس أيضًا.
الآخَر: أنْ تُغامِرَ بما مَعَكَ مِنْ لُغَةٍ ضَئيلَةٍ، لا تَقْطَعُ وادِيًا، ولا تَرْقَى جَبلًا. ,أراني لَنْ أُغامِرَ البَتَّة!.
المُغْدِقُ الكَثِير، الأدِيب: مُصْطَفى الحَمْزَة،
لِعَيْنَي مِثْلِكَ، تُقْتَرَفُ النُّصُوص!!
محبَّتِي، وكِفْلَيْ تَوْقِير.
أمِيرَ شُعَراءِ الواحَةِ، وما جاوَرَها، وجاوَزَها،
صَدِيقِي، ونَدِيمِي، الحُسَينُ بنُ حُمَيْدِ، رَضِيَ اللهُ عنك!،
ماذا عَسَى أنْ يَقولَ النَّدِيمُ في نَدِيمِه؟!،،
فقط، اشْتَقْتُ إلَيْكَ، وبالهُول (:
مُمْتَنٌّ، لكَ وللْمَدْكَى العَظِيم، الذي لَنْ تُغْرِيَنِي بذِكْرِه، بتاتًا.
هُوَ ابْنُ أَلْفِ هُـدُوءٍ، لَيْـسَ مُضْطَرِبًـا **وأرْجَحُ القَوْمِ -فـي أمْرَيْـهِ- مُضْطَـرِبُ
يُجَابِهُ الغَيْـبَ، لا يَلْـوِي علـى قَلَـقٍ ** ولَـمْ يُبَـالِ بِمَـا تَسْتَلُّـهُ الكُـتُـبُ!
هذان البيتان سفينة سكينة
إن تمسكت بها ستنجو من لجة الشتات...
أبعد الله عن دربك التغب
وعن قلبك التعب..
تحيتي وتقديري..
لاإله إلا الله وحده لاشريك له , له الملك وله الحمد وهو على كل شيءٍ قدير
مليئة بالدفء
تقدمت رويدا على عتباته فانا اعلم البحر
ربما يلتهم من لا يجيد اعوم ..
ولكنني وجدت نفسي في اعماقة اجمع المحرات الكبيرة
وحين امتلأت خرج بالدر من جوف المحار
كبير محبة للوهج
مودتي
نص فاخر آخر من جعبتك أيها الألمعي المدهش فلا فض فوك!
هي قصيدة لها وقع جميل وأداء ملفت ولغة محلقة وشاعرية خصبة تتفتق حروفها في النفوس زهرا عابقا.
دمت بكل ألق!
تقديري
الذين لا يعرفون للناس أقدارهم يسلبونهم هامش الحرية الذي يعيشون فيه حياتهم
فكيف حين يكون شاعرا حرفته وكونه وكيانه الشعور!
ملاحظة الأستاذ عبد الرشيد في محلها
وأسجل بكما إعجابي