أحدث المشاركات

ما الفرق بين ( رحمت الله) و( رحمة الله)» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 18

الموضوع: ملامة

  1. #1
    الصورة الرمزية أشرف صابر محمد قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Aug 2007
    العمر : 51
    المشاركات : 246
    المواضيع : 22
    الردود : 246
    المعدل اليومي : 0.04

    افتراضي ملامة

    هلموا بسيفِ النقدِ والتصويبِ
    عليَّ وكل اللومِ والتثريبِ
    تماديتُ في حبي وشوقي ولهفتي
    وأسرفتُ في وصفي وقولِ النسيبِ
    وكنتُ فتىً بين الرفاقِ معرَّفاً
    بصدرٍ فسيحٍ بعدَ عقلٍ لبيبِ
    وذلك قلبي كانَ أبعدَ عن هوىً
    دروبُ الهوى لا تلتقي بدروبي
    إذا أمطرتْ حباً رفعتُ مظلةً
    لأمنعهُ عن قلبيَ المقلوبِ
    حفظتُ أماناتِ العبادِ ولم أزلْ
    وما كنتُ خواناً برغم ِعيوبي
    وأكثر مِنْ عرضٍ دعاني فصنتُهُ
    ولم أمشِ أيامي بأمرٍ معيبِ
    وما كنتُ في سنِّ الشبابِ مرفهاً
    وما كنتُ غدارًا ولا بلعوبِ
    تخرجتُ في دارِ العلومِ شربتُ مِنْ
    لسانِ النبيِّ السلسلِ المصبوبِ
    ومرتْ بيَ الأيامُ تترَى سعيدةً
    وأخرَى وإني صابرٌ في الكروبِ
    قضيتُ شباباً في السجونِ مغيباً
    فما بعدتْ عني غمارُ الحروبِ
    ولما تَأَتـَّي للكهولةِ حينُها
    وفاضتْ بثوراتِ الربيعِ شعوبي
    وقفتُ بها لم أرتجفْ لرصاصةٍ
    وهبتُ حياتي للإلهِ حسيبي
    قلوبُ العبادِ بين أيدي إلهها
    مفاتيحها تعصى على التسبيبِ
    وكم من غلامٍ في الغرامِ ومن فتىً
    على أمرهِ في حبهِ مغلوبِ
    سرى من حبيبي نحوَ قلبيَ حبُهُ
    يدبُّ دبيباً بلْ أَرَقَّ دبيبِ
    فها قد غدا قلبي أسيرًا متيماً
    بكاملِ حسنٍ في مزيجٍ عجيبِ
    حييٍّ تقيٍّ طاهرِ القلبِ مرهفٍ
    بهيٍّ جميلٍ ذو خيالٍ رحيبِ
    يهيجُ إلينا من بعيدٍ أريجُها
    يغرُّ جميعَ النحلِ واليعسوبِ
    فتحسبها باتتْ ليالٍ بزينةٍ
    ومنقوعةً شهرًا بمسكٍ وطيبِ
    بلا غرضٍ منها تميلُ وتنثني
    كما ينثني وردٌ لريحٍ هبوبِ
    إذا أقبلتْ نحوي أضاءتْ وأشرقتْ
    وأسفرَ من بعدِ الظلامِ غروبي
    ويُظْهِرُ ثقبا العينِ من تحتِ ثوبها
    ضياءً تمنيتُ ازديادَ الثقوبِ
    رأيتُ رموشًا كالسهامِ تشدها
    وترمي بها ما تشتهي من قلوبِ
    وبحرٌ من الخمرِ العتيقِ بعينها
    فتغرقُ لي قلبي وتملأُ كوبي
    فويحي وويحي إن بدتْ ليَ خلسةً
    أناملُها من كفها المخضوبِ
    إذا نطقتْ مثلُ الهديلِ كلامُها
    كدوحٍ مليءٍ بالطيورِ طروبِ
    أسائلُ نفسي هل من الطينِ خلقُهُ
    كمثلي أنا أم قشدةٍ وحليبِ
    وهل ما يضخُ القلبُ في عرقِها دمٌ
    أم انسابَ فيها من غذاءِ عسيبِ
    أناخَ لها قلبي و أعطى لجامَهُ
    لتركبَهُ مزهوةً بالركوبِ
    فقدتُ فؤادي صارَ عقلي مقيدًا
    وإن كانَ قلبي قبلُ صعبَ الركوبِ
    فقدْ أسرتْ لبِّي بفيضِ جمالها
    وقلبيَ مفتوحٌ كأرضٍ خصيبِ
    وتغرسُ من حَبٍّ لحُبٍّ فأثمرتْ
    بقلبي ولكنْ أسرفتْ في الحبوبِ
    وما جعلَ الرحمنُ قلبينِ للفتي
    ولكنْ أرى قلبينِ عندَ حبيبي
    فقلبي تخلى عن ضلوعي لأجلِهِ
    فيالك من قلبٍ لديهِ ربيبِ
    دخلْنَا دروبِ الحبِّ من غيرِ علمنا
    إلى أين تنتهي وكيف سَتُوبي
    إذا ما التقينا في الطريقِ كأننا
    صبيَّان مزهوَّان وسط الدروبِ
    مراهقةٌ تبدو بقربِ مراهقٍ
    كعذراءَ خودٍ بضةٍ وكَعُوبِ
    عقدتِ لساني في حضوركِ عاجزًا
    وإ ن كنتُ معلومًا كخيرِ خطيبِ
    خيالُك مرسومٌ بعقلي ومقلتي
    نهاري وليلي مشيتي وركوبي
    إذا ما دنا وقتُ اللقاءِ أتيتها
    وخطوي كعدوٍ أو كمثلِ وثوبِ
    تعالي لَعَلِّي أستريحُ بقربنا
    تعالي إلى صدرِ الحبيبِ وأوبي
    وبعدكِ لي سمٌ زعافٌ جرعتُهُ
    فَرِقِّي لحالي في الهوى وارأُفي بي
    وأغمضُ عيني والفؤادُ مؤرقٌ
    يئنُ سريري الليلَ من تقليبي
    حبيبي تركتَ الزادَ والماءَ مثلنا
    وأخشى عليكِ بالهذالِ تذوبي
    أعيشُ كأني لا أعيشُ ببعدكم
    بعقليَ مخمورٍ وقلبٍ عكوبِ
    وأنسيتني أحزانَ دنيا تراكمتْ
    وأنسيتني صحبي وكلَّ قريبِ
    وجردْتِنِي سيفي ورمحي وخنجري
    دخلتُ بلا درعٍ بكلِّ حروبي
    فّسُنِّي رموشَ العينِ شدي وصوبي
    لقلبيَ هيا أطلقي وأصيبي
    دواءُ جراحِ القلبِ في الوصلِ يرتجى
    ولا يرتجى في الطبِّ والتطبيبِ
    أتيتكَ مجروحَ الفؤادِ فداوه
    فوصلكَ لي طبٌ وأنتَ طبيبي
    وذلك قلبي قد أتاكِ مؤملا
    فلا تهملي سؤلَ الفؤادِ أجيبي
    أتيتك كي تُطفي ببحرك نارَهُ
    فزدتِ له نارًا وزدتِ لهيبي
    فباتَ فؤادي في عذابِ بعادها
    عذابُ فؤادي قسمتي ونصيبي
    ألا إنني أخشى الملامة في الهوى
    عليها ولا أخشى جسيمَ الخطوبِ
    ولم أجنِ شيئًا من ثمارِ حبيبتي
    ولمْ أقتربْ منها لأمرٍ مريبِ
    ولا لمْ أقلْ ما لم أقلْهُ لأنني
    أخافُ من الرحمنِ فهوَ رقيبي
    وأسألُهُ دومًا بأن يدنيَ اللقا
    ويغفرَ زَّلاتي وكلَّ ذنوبي
    [/QUOTE][/QUOTE]

  2. #2
    الصورة الرمزية أشرف صابر محمد قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Aug 2007
    العمر : 51
    المشاركات : 246
    المواضيع : 22
    الردود : 246
    المعدل اليومي : 0.04

    افتراضي ملامة

    نسخة مُعَدَّلة


    هلموا بسيفِ النقدِ نحوي وصوبوا
    عليَّ ولوموا إنه لنصيبيبِي
    تماديتُ في حبي وشوقي ولهفتي
    وأسرفتُ في وصفي وقولِ النسيبِ
    وكنتُ فتىً بين الرفاقِ معرَّفاً
    بصدرٍ فسيحٍ بعدَ عقلٍ لبيبِ
    وذلك قلبي كانَ أبعدَ عن هوىً
    دروبُ الهوى لا تلتقي بدروبي
    إذا أمطرتْ حباً رفعتُ مظلةً
    لأمنعهُ عن أسر كل القلوبِ
    حفظتُ أماناتِ العبادِ ولم أزلْ
    وما كنتُ خواناً برغم ِعيوبي
    وأكثر مِنْ عرضٍ دعاني فصنتُهُ
    ولم أمشِ أيامي بأمرٍ معيبِ
    وما كنتُ في سنِّ الشبابِ مرفهاً
    وما كنتُ غدارًا ولا بلعوبِ
    تخرجتُ في دارِ العلومِ شربتُ مِنْ
    لسانِ النبيِّ سلسل وصبيبِ
    ومرتْ بيَ الأيامُ تترَى سعيدةً
    وأخرَى وإني صابرٌ في الكروبِ
    قضيتُ شباباً في السجونِ مغيباً
    فما بعدتْ عني غمارُ الحروبِ
    ولما تَأَتـَّي للكهولةِ حينُها
    وفاضتْ بثوراتِ الربيعِ شعوبي
    وقفتُ بها لم أرتجفْ لرصاصةٍ
    وهبتُ حياتي للإلهِ حسيبي
    قلوبُ العبادِ بين أيدي إلهها
    يسوق قلوبا رغبة لقلوبِ
    وكم من غلامٍ في الغرامِ ومن فتىً
    على أمرهِ في الحب من مغلوبِ
    سرى من حبيبي نحوَ قلبيَ حبُهُ
    يدبُّ دبيباً بلْ أَرَقَّ دبيبِ
    فها قد غدا قلبي أسيرًا متيماً
    بكاملِ حسنٍ في مزيجٍ عجيبِ
    حييٍّ تقيٍّ طاهرِ القلبِ مرهفٍ
    بهيٍّ جميلٍ ذو خيالٍ رحيبِ
    يهيجُ إلينا من بعيدٍ أريجُها
    يغرُّ جميعَ النحلِ كل العسيبِ
    فتحسبها باتتْ ليالٍ بزينةٍ
    ومنقوعةً شهرًا بمسكٍ وطيبِ
    بلا غرضٍ منها تميلُ وتنثني
    كما ينثني وردٌ لريحٍ هبوبِ
    إذا أقبلتْ نحوي أضاءتْ وأشرقتْ
    وأسفرَ من بعدِ الظلامِ غروبي
    ويُظْهِرُ ثقبا العينِ من تحتِ ثوبها
    ضياءً تمنيتُ ازديادَ الثقوبِ
    رأيتُ رموشًا كالسهامِ تشدها
    وترمي بها ما تشتهي من قلوبِ
    وبحرٌ من الخمرِ العتيقِ بعينها
    فتغرقُ لي قلبي وتملأُ كوبي
    فويحي وويحي إن بدتْ ليَ خلسةً
    أناملُ كف ناصع وخضيبِ
    إذا نطقتْ مثلُ الهديلِ كلامُها
    كدوحٍ مليءٍ بالطيورِ طروبِ
    أسائلُ نفسي هل من الطينِ خلقُهُ
    كمثلي أنا أم قشدةٍ وحليبِ
    وهل ما يضخُ القلبُ في عرقِها دمٌ
    أم انسابَ فيها من غذاءِ عسيبِ
    أناخَ لها قلبي و أعطى لجامَهُ
    لتركبَهُ مزهوةً بالركوبِ
    فقدتُ فؤادي صارَ عقلي مقيدًا
    وإن كانَ قلبي قبلُ صعبَ الركوبِ
    فقدْ أسرتْ لبِّي بفيضِ جمالها
    وقلبيَ مفتوحٌ كأرضٍ خصيبِ
    وتغرسُ من حَبٍّ لحُبٍّ فأثمرتْ
    بقلبي ولكنْ أسرفتْ في الحبوبِ
    وما جعلَ الرحمنُ قلبينِ للفتي
    ولكنْ أرى قلبينِ عندَ حبيبي
    فقلبي تخلى عن ضلوعي لأجلِهِ
    فيالك من قلبٍ لديهِ ربيبِ
    دخلْنَا دروبِ الحبِّ من غيرِ علمنا
    إلى أين تنتهي وكيف سَتُوبي
    إذا ما التقينا في الطريقِ كأننا
    صبيَّان مزهوَّان وسط الدروبِ
    مراهقةٌ تبدو بقربِ مراهقٍ
    كعذراءَ خودٍ بضةٍ وكَعُوبِ
    عقدتِ لساني في حضوركِ عاجزًا
    وإ ن كنتُ معلومًا كخيرِ خطيبِ
    خيالُك مرسومٌ بعقلي ومقلتي
    نهاري وليلي مشيتي وركوبي
    إذا ما دنا وقتُ اللقاءِ أتيتها
    وخطوي كعدوٍ أو كمثلِ وثوبِ
    تعالي لَعَلِّي أستريحُ بقربنا
    تعالي إلى صدرِ الحبيبِ وأوبي
    وبعدكِ لي سمٌ زعافٌ جرعتُهُ
    فَرِقِّي لحالي في الهوى وارأُفي بي
    وأغمضُ عيني والفؤادُ مؤرقٌ
    بليلي كأني راقد بقليبِ
    حبيبي تركتَ الزادَ والماءَ مثلنا
    وأخشى عليكِ بالهذالِ تذوبي
    أعيشُ كأني لا أعيشُ ببعدكم
    بعقليَ مخمورٍ وقلبٍ عكوبِ
    وأنسيتني أحزانَ دنيا تراكمتْ
    وأنسيتني صحبي وكلَّ قريبِ
    وجردْتِنِي سيفي ورمحي وخنجري
    دخلتُ بلا درعٍ بكلِّ حروبي
    فّسُنِّي رموشَ العينِ شدي وصوبي
    لقلبيَ هيا أطلقي وأصيبي
    دواءُ جراحِ القلبِ في الوصلِ يرتجى
    ولا يرتجى في الطبِّ أو في طبيبِ
    أتيتكَ مجروحَ الفؤادِ فداوه
    فوصلكَ لي طبٌ وأنتَ طبيبي
    وذلك قلبي قد أتاكِ مؤملا
    فلا تهملي سؤلَ الفؤادِ أجيبي
    أتيتك كي تُطفي ببحرك نارَهُ
    فزدتِ له نارًا وزدتِ لهيبي
    فباتَ فؤادي في عذابِ بعادها
    عذابُ فؤادي قسمتي ونصيبي
    ألا إنني أخشى الملامة في الهوى
    عليها ولا أخشى جسيمَ الخطوبِ
    ولم أجنِ شيئًا من ثمارِ حبيبتي
    ولمْ أقتربْ منها لأمرٍ مريبِ
    ولا لمْ أقلْ ما لم أقلْهُ لأنني
    أخافُ من الرحمنِ فهوَ رقيبي
    وأسألُهُ دومًا بأن يدنيَ اللقا
    ويغفرَ زَّلاتي وكلَّ ذنوبي
    التعديل الأخير تم بواسطة آمال المصري ; 27-02-2014 الساعة 10:41 AM

  3. #3
    الصورة الرمزية أشرف صابر محمد قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Aug 2007
    العمر : 51
    المشاركات : 246
    المواضيع : 22
    الردود : 246
    المعدل اليومي : 0.04

    افتراضي

    التنسيق الشعري لا يعمل عندي
    هل له حدود في عدد الأبيات مثلا

  4. #4
    شاعر
    تاريخ التسجيل : Apr 2012
    المشاركات : 491
    المواضيع : 14
    الردود : 491
    المعدل اليومي : 0.11

    افتراضي

    جميل رغم الوجع واحتراق القلب

    فقط ، راوحت الأبيات بين الطويل تارة ووزن غريب عن منظومة الخليل تارة أخرى

    ( المطلع=5=9=14=15=19=26=44=50) حبذا لو ينير شاعرنا وزن هذه الأبيات

    محبتي

  5. #5

  6. #6
    الصورة الرمزية هاشم الناشري شاعر
    تاريخ التسجيل : Feb 2011
    المشاركات : 3,695
    المواضيع : 39
    الردود : 3695
    المعدل اليومي : 0.77

    افتراضي

    المهم أنّك خرجت من هذه الرحلة نقيًا تقيًا كما في خاتمة هذه المطولة!

    نسأل الله تعالى لك السعادة في الدارين.

    تحياتي وتقديري.
    إذا كان أصلي من ترابٍ فكلّها = بلادي وكلّ العالمين أقاربي

  7. #7
    الصورة الرمزية أشرف صابر محمد قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Aug 2007
    العمر : 51
    المشاركات : 246
    المواضيع : 22
    الردود : 246
    المعدل اليومي : 0.04

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. محمد حسن السمان مشاهدة المشاركة
    الأخ الفاضل الشاعر أشرف صابر محمد
    أمتعتني بهذه الرحلة الشاعرية , ولعلي تأثرت بسمو السجايا , مثلما تأثرت بجمال الحرف , وقوة النسج , قصيدة رائعة بحق .
    تقبل تقديري وإعجابي

    د. محمد حسن السمان
    وأنا تمتعت بقراءتك لها
    أشكرك
    دمت بخير

  8. #8
    الصورة الرمزية أشرف صابر محمد قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Aug 2007
    العمر : 51
    المشاركات : 246
    المواضيع : 22
    الردود : 246
    المعدل اليومي : 0.04

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هاشم الناشري مشاهدة المشاركة
    المهم أنّك خرجت من هذه الرحلة نقيًا تقيًا كما في خاتمة هذه المطولة!

    نسأل الله تعالى لك السعادة في الدارين.

    تحياتي وتقديري.
    آمين
    ولك
    وشكرا
    دمت بخير

  9. #9
    الصورة الرمزية أشرف صابر محمد قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Aug 2007
    العمر : 51
    المشاركات : 246
    المواضيع : 22
    الردود : 246
    المعدل اليومي : 0.04

    افتراضي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرشيد غربال مشاهدة المشاركة
    جميل رغم الوجع واحتراق القلب

    فقط ، راوحت الأبيات بين الطويل تارة ووزن غريب عن منظومة الخليل تارة أخرى

    ( المطلع=5=9=14=15=19=26=44=50) حبذا لو ينير شاعرنا وزن هذه الأبيات

    محبتي
    أشكرك على النصح الجميل
    ولكن بحر الطويل له دروب وعلل
    ويجوز في التصريع في أول القصيدة وغيرها ما لا يلتزم في كل القصيدة
    الرجاء مراجعة ذلك
    ثم إفادتي بما خالف القواعد فأصلحه
    وشكرا
    دمت بخير

  10. #10
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.72

    افتراضي

    براعة في القول وسموق في الحس
    وشاعرية مائزة في تعبيرها

    ما نعرفه في الطويل أن عَرُوْضه تامة مَقْبُوضَة (قبضها واجب، وهو زحاف جارٍ مجرى العلة)
    وأن له ثلاثة أضرب
    أ-صحيح
    فَعُوْلُنْ مَفَــاعِيْلُنْ فَعُوْلُنْ مَفَاعِلُنْ = فَعُوْلُنْ مَفَــاعِيْلُنْ فَعُوْلُنْ مَفَــاعِيْلُنْ

    ب: مقبوض
    فعول مفاعيلن فعول مفاعلن = فعول مفاعيلن فعول مفاعلن

    ج. محذوف معتمد
    فعولن مفاعيلن فعولن مفاعلن = فعولن مفاعيلن فعولن مفاعل

    وأخشى شاعرنا أن الضرب المحذوف \\د\د لا يحتمل الخرم زحافا، فهو مفاعلْ وليس فَعُولُن
    وقد تكرر في غير بيت منها أن كان الضرب (عُولُن) أو أنها (فَعْلنْ)
    فهل من توضيح لما قد يكون خفي عنا؟

    دمت بخير

    تحاياي
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. ملامة على عجل
    بواسطة عصام إبراهيم فقيري في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 02-12-2014, 04:57 PM