اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
الا يكفيه ان يتعلق امام مرمى ابصارنا ليحتل رؤوسنا سكناً
طريفة وعميقة ولها تأويلات كثيرة
اسجل اعجابي
دمت بخير
بذكاء وظّف الكاتب الذبابة الطائرة كحالة مرضية تصيب النظر، لتسديد سهام حرفه نحو مشوهات الواقع التي تلحّ كالذباب على الأدمغة والأرواح
وباتكاء على صفة أكيدة في ذبابة الحالة البصرية باختفائها باعتياد الدماغ وجودها، يشير لاستعصاء اعتياد تلك المشوهات واستعصاء اختفائها
أسلوب شائق ومهارة معالجة
أحسنت أديبنا
تحاياي
بين ذبابة طائرة( مرض يصيب العين) يختفي بالتعود عليه
وبين ذباب يحوم في الدماغ ( ولا يختفي)
كانت ومضتك ذكية وجميلة بأسلوب أديب معبرة وبليغة
سلمت ودام لنا فكرك النير.