غَضْبَةُ الْفَارِسِ الْجَرِيح

معلقة على جدار العزة والإباء العربي ، قصيدة مجلجلة بالشموخ وبالانتماء فلا فض فوك!

راق لي في النص هذا الأداء المبهر في الجرس والقافية ، وهذا الطرح المميز في التوظيف إضافة لعمق المعاني في تراكيب بليغة ، وثقافة في التاريخ واسعة.

أحسنت أحسنت!

ونص كهذا لا يمكن إلا أن يحتفى به ويرفع عاليا!

للتثبيت.

ودمت مبدعا متألقا وصاحب همة عالية!

تقديري

**(( يـــــــــا أســـــــــودَ الأنْــــبَـــــارِ هـــــــــذا زمــــــــــانٌ ... يــبــتــلـــي اللهُ فـــــيـــــه أهــــــــــلَ الــشَّــكــيــمــةْ / وهل بعد هـــــــــــــذه العزيمة ورياحين الوفاء شعرًا وشعورًا من مزيد ؟ غضبة لله أيها النوّار النبيل ، وتضامنٌ نكنّ له كل الإحترام والعِرفان والتقدير ، تحيّة لقلبك أيها الرائع من عبير سماء الفلوجة الشامخة بأهلها ومنائرها ، ولا فضّ فوك ))**

تضامنًا مع فوارس الأنبار في العراق العريق..
...

اغْضَبِ اليومَ ياعِراقُ فَكِسرى أفْسَدَ الدِّينَ فِتْنَةً ونمِيمَةْ في مُسُوحِ الفقيهِ عادَ وليًّا عابدُ النَّارِ يبْتَغِي إقْليمَهْ مثْلمَا عادَ لِلشآمِ هِرَقْلٌ وتولَّى حاخَامُهُ أُرْشَلِيمَهْ

لا فض فوك شاعرنا المبدع نوار السلمي

مطولة ثقيلة في في ميزان الإبداع حملتها على الخفيف بحرفة واقتدار .

كلمة مهندسا ، أحسستها نابية في القصيدة وودت لو أنها خلت منها .

تقبل تحيتي وتقديري

إيه يا نوار
جلال اللفظ وحماسة الأسلوب وتأريخ الحدث وانسياب السبك أضفى كلُّ ذلك على القصيدة حسنا وبهاءً وسموا وإبداعا.
إنها الأنبار فلعل تأتينا بخير في شأنها الأخبار.
نسأل الله النصر والرفعة لعباده في كل مكان,

تحياتي, ودمت بخير.

كـلَّـمـا اخْــتــلَّ لـلْـعُـروبَـةِ خَــطْــوٌ
أسْعفَتْـهَـا بِـخُـطـوةٍ مُسْتقِـيـمـةْ
أيُّـهــا المسـتـديـنُ مــنــه دمــــاءً
سيُوفِّـي الغـريـمُ يـومًـا غريـمَـهْ
أيُّــهــا الـعـاثــرونَ مـالـخُـطـاكُـم
هـــذه رجْـفَــةُ الـــدُّروبِ الأثـيـمَــةْ
هـل عثرْتُـم لمَّـا عثرتُـم علـى مــا
كنتـمُ تَشْغَـبُـونَ عَـنْـهُ زعيـمَـهْ
...
التقاطة من بحر الشعر الذي ملكته هنا في هذه الرائعة
وليس غيرها باقل منها اعادتني لقصيدة كنبتها ذات حين
في نفس المصب :
ابث بعض أبياتها ....

بغـــداد يـــا رايـــة كــانت تظللنـــا
لمـا انحنينـا وساد الخوف والخطـر

كانت أيـاد لأرض العرب حارســة
وتمـــلأ الغيم أحلامـــا بهـا المطــر

تروي يباب الثرى والعُرب من دمها
وتشرب الضيم حتى يرتوي البشــر

بغـداد كانت لميـراث العـلا وطنـــا
ويشهد الدهركم ضحَّت وكم غدروا

لكنهــا حيـن جـــاء الليــل مرتديـــا
ثوب الخيــانه كان الصمت يزدهـر

قابيــل كنّــا .. وكنّــا كــف قاتلهـــا
بطعنة الغدر كنـا من بهــا مكــروا

وحيــدة كنت يــا بغــداد في خطــر
والآثمــون على ســاحاتك انتشـروا

وأغرق الصمت من كانت لهم سندا
حتى تواروا ولــم يُعرف لهــم أثــرمودتي

أستاذي الشاعر العذب محمد ذيب سليمان
تشرفت بألقك الرائع
تدفقت حروفك أنهارا عذبة غسلت ملوحة كلماتي...
ما أعذب كلماتك وأرقها ..
تحيتي وتقديري..

معلقة على جدار العزة والإباء العربي ، قصيدة مجلجلة بالشموخ وبالانتماء فلا فض فوك!

راق لي في النص هذا الأداء المبهر في الجرس والقافية ، وهذا الطرح المميز في التوظيف إضافة لعمق المعاني في تراكيب بليغة ، وثقافة في التاريخ واسعة.

أحسنت أحسنت!

ونص كهذا لا يمكن إلا أن يحتفى به ويرفع عالبا!

للتثبيت.

ودمت مبدعا متألقا وصاحب همة عالية!

تقديري

تحت ظلال نخيلك الوارفة

يتفيأ الشعر يا أميره...

شكرا لاحتفائك بهذه المشاعر التي نستلهمها من قلبك الكبير...

عطر الله أيامك بالسعادة وأظلك بالرضا وثبت حبك في قلوب المتقين...

ودمت غيثا لايمل العطاء وشمسا لاتضن بالضياء ..

مودتي وتقديري

**(( يـــــــــا أســـــــــودَ الأنْــــبَـــــارِ هـــــــــذا زمــــــــــانٌ ... يــبــتــلـــي اللهُ فـــــيـــــه أهــــــــــلَ الــشَّــكــيــمــةْ / وهل بعد هـــــــــــــذه العزيمة ورياحين الوفاء شعرًا وشعورًا من مزيد ؟ غضبة لله أيها النوّار النبيل ، وتضامنٌ نكنّ له كل الإحترام والعِرفان والتقدير ، تحيّة لقلبك أيها الرائع من عبير سماء الفلوجة الشامخة بأهلها ومنائرها ، ولا فضّ فوك ))**

بين رياض مشاعرك المزهرة..
وشلال حروفك المنهمرة....

يتنزه قلبي وتغتسل روحي ويسبح خيالي ويغرد خاطري....


دمت والأحبة في ذرى الشموخ وقمم الإباء

تحت سماء الرحمة وغيث الله ومدده


مهرجان شكر وعرس امتنان

لا فض فوك شاعرنا المبدع نوار السلمي

مطولة ثقيلة في في ميزان الإبداع حملتها على الخفيف بحرفة واقتدار .

كلمة مهندسا ، أحسستها نابية في القصيدة وودت لو أنها خلت منها .

تقبل تحيتي وتقديري

أيها المازن ذوقا وارتقاء...

تشرفت بهطولك الأنقى...


رأيك محل احترامي

ولو أرشدتني لسبب نَبْوتِها لنبوتها وجفوتها ...

لا أسمعك الله ما ينبو ولا أراك حبيبا يكبو...

تحيتي وتقديري...

إيه يا نوار
جلال اللفظ وحماسة الأسلوب وتأريخ الحدث وانسياب السبك أضفى كلُّ ذلك على القصيدة حسنا وبهاءً وسموا وإبداعا.
إنها الأنبار فلعل تأتينا بخير في شأنها الأخبار.
نسأل الله النصر والرفعة لعباده في كل مكان,

تحياتي, ودمت بخير.

وجمال حضورك وجلال نورك

أضفى على كاتبها تشريفا...

أما الأنبار فالله عز وجل يرعاها...

وأما أنا فلست إلا مشاركا لأهلي في همهم بأقل مما ينبغي...

نصر الله المظلومين في كل أرض وكبت الطغاة بجبروته..


تحيتي وتقديري أيها المشرق....

أيها المازن ذوقا وارتقاء...

تشرفت بهطولك الأنقى...


رأيك محل احترامي

ولو أرشدتني لسبب نَبْوتِها لنبوتها وجفوتها ...

لا أسمعك الله ما ينبو ولا أراك حبيبا يكبو...

تحيتي وتقديري...

أعتز بك وبخلقك الرفيع أخي الحبيب

كان إحساسي بها كذلك ، فقد وجدتها كلمة تقنية لها مدلول فني خاص أقحمت في نص أدبي رفيع المستوى ، فبدت لي كهيكل لبناء جامد في منظر طبيعي خلاب .

هو رأي خاص أخي الحبيب ، ويبقى الإبداع ملكك ولك فيه نظرتك .

وأكرر الإعجاب والتقدير للقصيدة .. ومهندسها .