غَضْبَةُ الْفَارِسِ الْجَرِيح

هــوَ درْبٌ إلــى الـخُـلـودِ يـــؤدّي
أو حـيـاةٌ عـلـى الـعـراقِ كريـمـةْ

ليـس فـي مشهـدِ الكـرامـةِ مــوتٌ
إنمـا الـمـوتُ فــي حـيـاةِ البهيـمـةْ

أعلم أنني قد جرت على هذه الخريدة حين لايكون الاقتباس كاملا!
ولكنني كمن يقطف من بستان وارف زهرتين وينصرف بنيّة العودة
كلما تاقت الذائقة للشعر الأصيل مبنى ومعنى.

حفظ الله العراق وأهله ، وأدام عليك نعمة التألق والإبداع أيها الشاعر
الكبير ، وبورك هذا الحرف الأبيّ الثائر المناصر.

محبتي وتقديري.

لله در هذا الحرف الأبي الهادر. حمى الله أسود الأنبار , أسود الأمة
رائع أنت أستاذ نوار , بقصيدك وقصدك وبنائك وبمعناه.
لكم كل تحية وتقدير...

أستاذي السلمي

شاعر أنت يا سيدي وأي شاعر.
لا يخوض الخفيف بهذا الاقتدار والمعاني الثقال
وبهذه القافية البديعة والنفس الهادر إلا شاعر محنك وملاح مجرب.

أقتبس:

فأفيقوا أوِ اهجعوا شأنكمْ..لنْ = تُسقطوا من تاريخِكمْ تقْويمَهْ
هوَ مَا زالَ مذْ غفوتُمْ أصيلاً = عَرَبيًّا مُقَاوِمًا تَـعْجِيمَهْ

ولا أنسى الخاتمة البسيطة القريبة من القلب والعميقة في نفس الوقت.

محبتي وتقديري

قصيدة خفيفة على اللسان ثقيلة في الميزان إن شاء الله ،
دام وهج حرفك أيها الشاعر الأبي ،
لا يقول هذا إلا شاعر جميل مثل السلمي ، فلله درك ولا حرمنا الله طلعتك البهية ،
تقدير ومودتي

قصيدة تألقتْ شعرًا وشعورًا فلله درك أستاذنا القدير
أشهد أنك شاعرٌ يقفُ الجمال مصفقًا لحرفه الفاتن

ثم يبدو أني سأمكث طويلاً بين هذه السطور الساحرة ولن أغادر حتى تنقضي الدهشة ....



لك خالص الود وطاقات ورد

قصيدة باذخة بالروح الحماسية والشكيمة والتوق الى الخلاص من الحال المأساوي الذي حل بالعراق
...... لا اخفيك أخي لقد قرأتها اكثر من مرة فالوجدان فيها طافح ..يهز القلب والمشاعر صادقة تجعلك تعيش معها بروحك قبل فكرك
حفظ الله اليراع المبدع وصاحبه الأكثر ابداعا ......آمين

فَافْهَمِيْ يافَهِيمَةْ!

الشَّاعِرُ الشَّاعِر: السُّلَمِي..

لقد قامَ لها دِجْلَةُ والفُرات!!!

كُنْتَ شاعِرًا; حَدَّ النُّخَاعِ اللُّغَوِيِّ، وعَرَبِيًّا مُسْلِمًا; حَتَّى ذِرْوَةِ الانْتِماء!،

أصَفِّقُ بِصَخَبٍ، لأسْرابِكَ المُدْهِشَةِ،

حتْمًا، أُهَنِّئُنا بِكَ، وجِدًّا.

فَافْهَمِيْ يافَهِيمَةْ!

الشَّاعِرُ الشَّاعِر: السُّلَمِي..

لقد قامَ لها دِجْلَةُ والفُرات!!!

كُنْتَ شاعِرًا; حَدَّ النُّخَاعِ اللُّغَوِيِّ، وعَرَبِيًّا مُسْلِمًا; حَتَّى ذِرْوَةِ الانْتِماء!،

أصَفِّقُ بِصَخَبٍ، لأسْرابِكَ المُدْهِشَةِ،

حتْمًا، أُهَنِّئُنا بِكَ، ,وأُبارِكُ للشِّعْر بأنْتَ، وجِدًّا.

أعتز بك وبخلقك الرفيع أخي الحبيب

كان إحساسي بها كذلك ، فقد وجدتها كلمة تقنية لها مدلول فني خاص أقحمت في نص أدبي رفيع المستوى ، فبدت لي كهيكل لبناء جامد في منظر طبيعي خلاب .

هو رأي خاص أخي الحبيب ، ويبقى الإبداع ملكك ولك فيه نظرتك .

وأكرر الإعجاب والتقدير للقصيدة .. ومهندسها .

أستاذي ...
أهلا بك وبإحساسك المرهف الذي أهتدي به إلى النقاء...
يبقى مدلول الكلمة في حالة التركيب مختلفا عنه في حالة الإفراد
و ذوقك ياسيدي محل عنايتي واهتمامي..
وهطولك يجدد البهاء...
محبتي وتقديري

هــوَ درْبٌ إلــى الـخُـلـودِ يـــؤدّي
أو حـيـاةٌ عـلـى الـعـراقِ كريـمـةْ

ليـس فـي مشهـدِ الكـرامـةِ مــوتٌ
إنمـا الـمـوتُ فــي حـيـاةِ البهيـمـةْ

أعلم أنني قد جرت على هذه الخريدة حين لايكون الاقتباس كاملا!
ولكنني كمن يقطف من بستان وارف زهرتين وينصرف بنيّة العودة
كلما تاقت الذائقة للشعر الأصيل مبنى ومعنى.

حفظ الله العراق وأهله ، وأدام عليك نعمة التألق والإبداع أيها الشاعر
الكبير ، وبورك هذا الحرف الأبيّ الثائر المناصر.

محبتي وتقديري.

أستاذي الكبير أدبا وأدبا هاشم الناشري...
توجت القصيدة وقائلها...
بل حروفك قبَساتٌ جادت بها إشراقاتك الأنيقة...
لتستضيء بها أحرفي...
ألبس الله الرافدين حلل السلام...
وسلمك الله في أحلى الحلل.....
محبتي وتقديري