الله الله الله
من أجمل ما قرأت في هذا الغرض
سلمت أختي الفاضلة وسلمت أناملك
وأسعد الله كل أوقاتك
خالص مودتي
أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الله الله الله
من أجمل ما قرأت في هذا الغرض
سلمت أختي الفاضلة وسلمت أناملك
وأسعد الله كل أوقاتك
خالص مودتي
3-وتحسبنا ظلالا إن ترانا . . .جثوما فوق أخشاب النعوش
4- نفتش في الملامح عن حبيب . . .وأعيننا مدماة الرموش
5-يطاردنا الرصاص بكل جو . . . ليهطل لحمنا فوق العروش
سلام الله عليك شاعرتنا وشكرا على محمول القصد والقصيد
سكبت بشامنا العبرات بلون الدماء قد مزجت وبانين الجرحى قد ملئت
قصف ودمار وموت يلاحق في كل مكان ليل نهار ...
نسال الله في هذا اليوم المبارك الاغر ان يطفئ جمرتنا ويذهب فتنتنا
ويدحر عدونا ويلمم شعبنا وشعب الاسلام في قاطبة الارض امين
ولك منى فائق الشكر والود والاحترام ...حيدرة ارض الجزائر
قصيدة تعرّي واقعنا العربي الذي يقتل الشام ويكثر صياح النخوة الكاذبة عليها
سيدتي الشاعرة الباهرة والناقدة المتميزة الاستاذة ثناء
يسعدني ان اراك هنا وان اقرأ لك هذا النص الذي ركبت فيه قافية صعبة القياد فقدتها بكل مهارة الى المعاني النبيلة التي طرزت بها هذا النص
طابت اوقاتك بالفرح والابداع والجمال وقلوبنا في كل دقيقة مع الشام الحبيبة
لك خالص الاحترام والمودة
يا إلهي !
هناك من لم أردّ عليه من الأساتذة الكرام الذين تداخلوا للمشاركة والتعقيب على هذه القصيدة ..!
كم أنا خجلى منكم أساتذتي الفضلاء ...!
أرجو أن تتقبّلوا مني ردّي ولو بعد سنتين ؛ فإني لم أقرأ مداخلاتكم العزيزة إلاّ الأن .
وقد كنت أستخدم الهاتف الجوال للاتصال، إبّان نشري لهذه القصيدة ، وقراءتي للمداخلات . وقد خذلني استخدامه .
فأرجوكم المعذرة