آخر التقارير عن الرجال الآليين

ايميو من هيتاشي

كشفت شركة الإلكترونيات اليابانية هيتاتشي عن أول روبوت تقارب سرعته سرعة الإنسان، أطلقت عليه الشركة اسم (أيميو)، لينافس الإنسان الآلي لهوندا (أسيمو) وسوني (كريو) وتيوتا ( لا يحضرني اسمه ) .

وتقول هيتاتشي إن إيميو الذي يبلغ طوله 1.3 متراً هو أسرع روبوت في العالم حتى الآن حيث تصل سرعته إلى ستة كيلومترات في الساعة.

وقد قام اثنان من روبوتات إيميو، وهما بال وتشوم، بتقديم نفسيهما للصحافيين في مؤتمر صحفي باليابان.

وسيتم عرض الروبوتين في معرض التكنولوجيا العالمي الذي يُقام هذا الشهر بطوكيو، كما ستعرض كل من سوني وهوندا أجيالاً جديدة من الروبوتات في نفس المعرض.

ويستخدم روبوت هيتاتشي الجديد عجلين للحركة بدلاً من قدمين. ويعلل توشينهيكو هوريوتشي، من هيئة بحوث الهندسة الميكانيكية التابعة لهيتاتشي ذلك بالقول:"نحن نهدف إلى إنتاج روبوت يمكنه أن يعيش ويتفاعل مع البشر".

"نود أن نجعل الروبوت مفيداً للناس. فإذا ما كانت حركة الروبوت أبطأ من حركة من يستخدمونه فإن ذلك سيصيبهم بالضيق".

وقد أعطى كل من بال وتشوم فكرة عن كيفية استجابتهما للأوامر عن طريق المجسات المثبتة على الرأس والوسط وبالقرب من العجلات.

وأخبر بال الصحفيين بأنه يود أن يكون قادراً على السير في مناطق مثل (شيبويا) و(شينجيكو)، وهما منطقتان تجاريتان مزدحمتان في وسط طوكيو، دون أن يصطدم بالناس والسيارات.

وتقول شركة هيتاتشي إن بال وتشوم، اللذان يتكلمان نحو مائة كلمة، يمكن أن يُدربا على العمل في المكاتب والمصانع في أقل من ست سنوات.

منافسة محتدمة
وقد ظل الباحثون في تقنيات الروبوتات يواجهون التحدي لفترة طويلة من الزمن لإنتاج روبوت يتحرك بنفس سرعة البشر.

وقد قام الباحثون في الاجتماع السنوي للجمعية الأمريكية لتطوير العلوم الذي عقد مؤخراً بواشنطن باستعراض تصميمات لروبوتات ذات قدمين.

وقد قامت ثلاث مجموعات من الباحثين بتطوير ثلاثة نماذج لروبوتات تستخدم نفس الأقدام للتوصل لسرعة تماثل سرعة الإنسان.

وقد قامت كل من هوندا وسوني باستخدام روبوتين شبيهين بالبشر لكنهما غير متاحين في الأسواق في محاولة لعرض الطاقة التقنية والخبرات الهندسية التي يتوفران عليها.

وقد "وُلد" أسينو التابع لهوندا قبل خمس سنوات. ومنذ ذلك الوقت، ظلت كل من هوندا وسوني، بروبوتها كريو، تحاولان التسابق لعرض ما يمكن أن يفعله كل روبوت في معارض تكنولوجية مختلفة حول العالم.

فقد زار أسينو بريطانيا وألمانيا وجمهورية التشيك وفرنسا وأيرلندا كجزء من الرحلات العالمية التي يقوم بها.

أما كريو فقد قام بالغناء والعدو والرقص حول العالم أيضاً، كما أنه كان، حتى العام الماضي، أسرع الروبوتات التي تسير على قدمين.

غير أن ظهور أسينو حطم الرقم القياسي لكريو. فسرعته تصل إلى ثلاث كيلومترات في الساعة، وهو ما تعتقد الشركة المُصنّعة أنه أربع مرات أسرع من كريو.

وفي العام الماضي انضمت شركة السيارات تويوتا للسباق بكشفها عن روبوتها الذي يعزف آلة النفخ الترومبيت.

وتتوقع الأمم المتحدة أن يصل عدد روبوتات التسلية والمرح المستخدمة في المنازل بحلول عام 1428 إلى نحو مليونين ونصف المليون، مقارنة بـ 137.000 روبوت مستخدمة منزلياً الآن.

ويقول تقرير صادر عن المفوضية الاقتصادية بأوروبا التابعة للأمم المتحدة والجمعية الدولية للروبوتات إنه بحلول نهاية ذلك العام، سيقوم نحو 4.1 مليون روبوت بأداء أعمال منزلية حول العالم.

ولدى هيتاتشي الآن العديد من الروبوتات المعروضة في الأسواق لاستخدامات نظافة المنازل.

[line]

قبل أقل من عشرين سنة كنا نستبعد أن تنتشر هذه الأجهزة الآلية في العالم ، ولكننا الآن نستقربها

أسيمو من هوندا

يفلح الروبوت المصنوع بحجم طفل من شركة هوندا اليابانية في الخطو السريع على الرغم من أن هذا الخطو مثير للضحك، وهو آخر مسعى لشركات تصنيع السيارات اليابانية في تقليد حركة البشر.
وأضاف الروبوت الذي يبلغ طوله 51 بوصة ويتخذ رأسه شكل الفقاعة زوجا من كاميرات الأشعة تحت الحمراء وجهاز تحسس لامتصاص الصدمة والحفاظ على التوازن من أجل حركة ميكانيكية ثابتة في سرعة بطيئة تبلغ 1.9 ميل في الساعة في عرض جرى أخيرا في مؤسسة هوندا.
وكان هذا الروبوت، الذي يحمل اسم «أسيمو» وعرض أول مرة قبل أربع سنوات، قد خضع لعدد من عمليات التحديث والتطوير.
والنسخة الجديدة من «أسيمو» أكثر أناقة ومحملة بما يعادل عدة وحدات معالجة مركزية في خمس كومبيوترات شخصية ويمكن أن يتفادى الأشخاص أو الأشياء الأخرى التي تعترض طريقه عندما يتحرك في وسط معين، محددا طريقه الخاص وفقا لبرنامج خارطة داخل عقله.
وعلى الرغم من أن «أسيمو» صعد ونزل السلالم وقام بأحاديث بسيطة بقابلية مميزة في الصوت، فانه ما يزال غير قادر على التحرك فوق الأشياء التي تعترض طريقه أو التحرك الى أعلى أو أسفل المنحدرات، وفقا لما قاله مسؤولون في الشركة. ويتحرك الجهاز الجديد بما يعادل تقريبا ضعف السرعة التي كان يتحرك بها الموديل السابق، الذي كان يسير بسرعة ميل واحد في الساعة.
ويشتمل التحديث أيضا على جهاز تحسس في الرسغ حتى يمكن ارشاده باليد عن طريق السحب والمشي الى الخلف اذا ما ارتطم بشيء ارتطاما خفيفا.
وقال ماساتو هيروسي، المهندس في هوندا، ان السمة الرئيسية تتمثل في قدرة الروبوت على الركل بينما يحتفظ بتوازنه. وأضاف هيروسي أن سير أسيمو أكثر انسانية بالمقارنة مع ما أنجز من جانب روبوت أصغر انتجته شركة سوني اليابانية العملاقة للإلكترونيات والتسلية.
وكان الصحافيون قد شاهدوا الروبوت «كري» الذي صنعته سوني للمرة الاولى في عام 2003 لكن خطوات سيره كانت تشبه سلسلة من القفزات الخفيفة.
ومن المميزات الاخرى للروبوت «أسيمو» الجديد أن فيه إبهاما متحركا وأنه من الاناقة بحيث يمكن أن يصل الى يد ممدودة لمصافحتها بطريقة أكثر واقعية، وهذه ميزة لعمله كسفير لشركة هوندا.

كريو من سوني

يمكن للانسان الالى الذى صنعته شركة سونى ان يسير ويرقص ويلعب الجولف وحتى يقوم بفنون القتال الصينية.
ولكنه لن يظهر فى الكثير من قوائم مشتريات عيد الميلاد. وفى الوقت الحالى لا يعد كريو وهم اسم مشتق من المصطلح الانجليزى "السعى بدافع حب الاستطلاع" مطروحا للبيع. وقالت مصادر مطلعة انه اذا طرح فى السوق فستكون اسعاره عالية للغاية. وتكتفى الشركة اليابانية العملاقة فى الوقت الحالى باظهار مرحلة التطوير لما تصفه بانه جهاز كهربائى منزلي.
ويقول يوشى هاتورى مدير استراتيجية الاعمال فى سونى "بينما نأمل ان نضع كريو فى كل منازلنا يتعين عليه ان يتعامل مع هذا النوع من البيئة ولذا فمن الطبيعى ان تكون الخطوة التالية له ان يتعامل مع بيئة ثلاثية الابعاد.
وتسمح القدرة بالمناورة فى البئية الثلاثية الابعاد للانسان الالى بصعود الدرج وضرب كرة الجولف لتدخل الحفرة. وتأمل سونى ان يقوم باعمال المنزل من تنظيف وخلافه يوما ما. ولكن لكى يحدث ذلك يتعين للانسان الالى الذى يبلغ وزنه سبعة كيلوجرامات و وطوله 0.6 متر ان ينمو قليلا على الاقل ذهنيا.
وتقدر صناعة الانسان الالى اليوم للاغراض الصناعية بصفة رئيسية بنحو ثمانية مليارات دولار ومن المتوقع ان تنمو الى 22 مليارا بحلول عام 1431 للهجرة .


بعض الصور التي قام بنشرها الدكتور محمد صنديد لكريو في هذا المنتدى

قريباً إن شاء الله سنزودكم بآخر الأخبار والتقارير عن الرجال الآليين كما تردنا من وكالات الأنباء والشركات المصنعة ..





أخوكم

وأخيراً الولايات المتحدة فكرت في تحدي اليابان

إنسان آلي أميركي يجري جراحات بميادين القتال معذرة لا تتوفر لدينا صورة له

دفع البنتاغون 12 مليون دولار لعدد من الباحثين لتطوير الإنسان الآلي وستتولى شركة "إس آر أي إنترناشيونال" تنفيذ المشروع. ويأتي ذلك وسط قلق متعاظم في الولايات المتحدة حول ارتفاع أعداد الصرعى في الجيش الأمريكي في بلدان مثل أفغان ستان والعراق.
وسيزود الإنسان الآلي بثلاث أذرع تدار عن طريق التحكم عن بعد، وسيتمكن الأطباء من رؤية ما يجري عن طريق آلتين للتصوير مثبتتين بإحدى أذرعه.
لكن الإنسان الآلي الجديد ما زال يحتاج إلى تطوير ليصبح أكثر سرعة وفعالية.
وقال جون باشكن أحد الباحثين في الشركة إن من الضروري التوصل إلى إمكانية تغيير الأدوات التي يحملها الإنسان الآلي آليا دون الحاجة للاستعانة بممرضات.
وأضاف أنه يتعين ضمان تحقيق الاتصال بين الإنسان الآلي ومركز التحكم فيه لاسلكيا بحيث لا يمكن اختراق العدو تلك الاتصالات.
واعتبر سكوت سيتون الذي يعمل للشركة المتعهدة الأمريكية الأساسية "إس آر آي إنترناشونال":"سينتج عن ذلك خطوة أساسية إلى الأمام في مجال إنقاذ الحياة."
وقد عملت إس آر آي على تحضير شريط فيديو للبنتاجون لإظهار كيفية عمل الروبوت على جندي مصاب وسط المعركة وتحت النيران ومن ثم إخلائه.

وسيتم التطوير بناء على نموذج "دا فينشي" للجراحة الذي يستخدم منذ عام 1420هـ .

ويعتبر التحدي الأبرز كيفية تطوير نظام "دا فينشي" الذي استخدم بنجاح في المستشفيات المدنية لإزالة سرطان البروستات وشفاء شرايين القلب.
ويستطيع الطبيب رؤية ما يجري بواسطة كاميرتين على أحد هذه الأذرع.
غير أن النظام بحاجة إلى تطوير يجعله أكثر سرعة وفعالية لتمكينه من النجاح على أرض المعركة:
أولا: من الضروري أن يتم تغيير الأدوات التي يحملها الروبوت أوتوماتيكيا من دون حاجة إلى ممرضات كما كان سائدا في نظام "دا فينشي".
ثانيا: يجب أن يتم التواصل بين مركز إدارة الروبوت والروبوت نفسه بشكل لا سلكي ومحمي من أي اختراق من قوات العدو.
واعتبر جون باشكن العامل في إس آر آي أن التحدي يكمن في إيصال العناية الطبية الرفيعة بسرعة كبيرة إلى الجنود، أقرب ما يمكن من ساحة المعركة.
وأضاف:"في هذه اللحظة تقتصر المواد على ما يمكن للممرض أن يحمله معه."



تعليق /
نرى أن الأمريكي لم يُصنع إلا عن قلة حيلة وضعف الحال علم كما رأينا ، ونعتذر عن إضافته مع الآليين اليابانيين ، فالفرق بينهما واضح ، فالشرقيين يعملون بنظام تحكم ذاتي ، وأما الغربيين يعملون بمبدأ ( لعبة التحكم عن البعد ) إلا أن هذا لا ينفي بساطة العبقرية الأمريكية ...

طور عالم أمريكي إنسانا آليا، روبوتا، يستمد طاقته مما يأكله من أغذية
ويتكون هذا الروبوت من ثلاث عربات يبلغ طولها ثلاثة أمتار، ويوجد بداخله جهاز يحتوي على بكتيريا تهضم السكر وتحوله إلى كهرباء
وصمم هذا الروبوت الدكتور ستيوارت ويلكينسون، أستاذ الهندسة الميكانيكية في جامعة ساوث فلوريدا في مدينة تامبا بالولايات المتحدة
ويطلق على هذا الروبوت اسم ساخر وهو "تشو تشو" أي المَضْغ
وصرح الدكتور ولكينسون لـ بي بي سي أونلاين بأن مزايا "تشو تشو" لا تقتصر على كونه ينتج كمية هامة من الطاقة فحسب، بل إنه أيضا لا يخلِّف أي نفايات
وقال: إننا نغذي الروبوت على قطع السكر، وكل ما يخلفه من نفايات هو الماء وغاز ثاني أكسيد الكربون

روبوتات آكلة للعشب

ولاحظ ولكينسون أن التكنولوجيا المستخدمة حاليا في الروبوتات، محدودة بسبب عدم توفرها على طاقة مستقلة للتسيير . وأضاف أن محتوى البطاريات ينفذ، كما أن ألواح الطاقة الشمسية تتطلب وجود أشعة الشمس ومساحات واسعة
وقال ساخرا: يبدو أن الطبيعة قد تبنت فكرة أكل الأغذية، فأنت لا ترى الناس يتجولون وقد أحاطوا رؤوسهم بألواح لتخزين الطاقة الشمسية، ولذلك فإن تطبيق أسلوب الأكل على الروبوت قد يجعله يسير في الخارج دون حاجة إلى تدخل بشري
ورجح الدكتور إمكانية استخدام النباتات في تزويد الروبوتات بالطاقة، مشيرا في هذا السياق إلى أنه بوسع جهاز قطع العشب أن يستمد طاقته من الأعشاب التي يقطعها
وردا على سؤوال حول ما إذا كان بإمكان الروبوتات أن تعيش على اللحم، قال الدكتور ولكينسون: من المستبعد أن تعض الروبوتات الأيادي التي تطعمها
وأضاف قائلا: إذا نظرنا إلى الطاقة من حيث الكمُّ، فإن اللحم يحوي سعرات حرارية أكثر مما هو موجود في العشب، لكن يجب ألا ننسى أن لذلك جوانب سلبية، بحيث يتعين على الروبوت أن يقضي وقتا أطول في تتبع طريدته، والقبض عليها ثم قتلها. ولذلك فأنا أركز الآن على استخدام الأعشاب كما هو الأمر مع البقر، عوض الانكباب على صناعة روبوت آكل للحوم

نعود لليابان مع الحيوانات الآلية

وصل الهوس بالحيوانات الأليفة الآلية إلى أحواض أسماك الزينة فإذا كنت تعتقد أن أسماك الزينة والفقاعات التي تصاحبها شئ ممتع ولكنك لاتود أن تشغل نفسك برعايتها، فما عليك إلا أن تلقى نظرة على معرض طوكيو للألعاب وتنتقي ماشئت من أسماك الزينة الآلية .
فقد عرضت شركة تاكارا اليابانية أحدث مجموعاتها من التقنيات الآلية في عالم اللعب وتتضمن أسماكا بأنواع مختلفة، ونجمة البحر، والسلطعون البحري وأيضا أنواعا من المحار
وتكلف اللعبة الواحدة من هذه المجموعة حوالي 140 دولارا ويقول تيتسوجي كواكامي من قسم أبحاث الشركة المنتجة للألعاب ( إن اقتناء الحيوانات الآلية هو آخر صرعة حاليا، وموضع لكثير من الدردشات بين الناس )
ويضيف كواكامي أن هذه الحيوانات الأليفة الآلية أصبحت بمثابة رفاق لنا، وهي ليست صناعة للمستقبل بل يمكننا أن نستفيد منها الآن

سوق ضخمة

يقول منظمو المعرض إن لهذه الصناعة سوق كبير وآفاق كبيرة في المستقبل، فحجم الإنتاج وصل في اليابان إلى 56 مليار دولار عام 1419هـ ، وحجم التصدير وصل إلى 3,4 مليار دولار
وهذا الإتجاه الجديد بدأته شركة سوني منذ بضعة أعوام عندما أنتجت كلبا آليا يدعى آيبو وقد حقق آيبو نجاحا مذهلا رغم أن ثمنه وصل إلى 2400دولارا
وتعتزم شركة سيجا للألعاب أن تطرح في الأسواق في أبريل - نيسان القادم كلبا آليا يدعى بو تشي، ولكنه سيكون أبسط من كلب سوني وأقل تكلفة إذ يصل ثمنه إلى حوالي 38 دولارا

حاجة نفسية

وتتسابق الشركات المنافسة في عرض منتجاتها المثيلة في الأسواق، فشركة توهو تعرض كلبا وزوجته في نهاية هذا الشهر وثمنهما 19 دولارا

وشركة ماروكا تعرض كلبا آخر في الخريف القادم

وسيكون بوسع هذه الكلاب الآلية مطاردة قطة آلية يتم التحكم فيها لاسلكيا

ويقول هيروشي ماتسموتو من شركة توي بوكس التي تعتزم إنتاج لعبة نصفها كلب والنصف الآخر قطة - يقول إن هذه اللعب تعطيك إحساسا بانك تمتلك حيوانات أليفة حقيقية، وهي مناسبة تماما لمن يحبون القطط والكلاب ولكن ليس بوسعهم اقتناء حيوانات حقيقية، لذلك فهي تلبي حاجة نفسية هامة لدى البعض ..

ننترككم مع معرض الصور








هذا طريف كما يصورنه في رسوماتهم






البداية من شركة سوني وابتكار هذا الكلب الآلي



انتظروا المزيد