حادثة حلم
تعرضت البارحة لحادثة سير عند منتصف القلب
و أنا أقود سيارة العشق بجنون
بعدما احتسيت نبيذ صوتك
من زجاجات الهاتف حتى الثمالة
قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
حادثة حلم
تعرضت البارحة لحادثة سير عند منتصف القلب
و أنا أقود سيارة العشق بجنون
بعدما احتسيت نبيذ صوتك
من زجاجات الهاتف حتى الثمالة
ليس للإبداع طريق غير العزيمة ونقاء الروح
الفرق بيني وبينها ..أنها تستعمل إسما مستعار،لم تحقق أي وعد و عادة ما تقدم ذريعة وأعذار.. كنت أحاول تصديقها لكن أكاذيبها كالشمس الحارقة في وضح النهار، تريد أن تراني تابعا منهار.. لكن الحياة والتجارب علّمتني التمهل قبل أخذ القرار، كسرت القاعدة وبسرعة قلت لم يعد وقت للإختيار سأرحل تاركا ورائي الماضي وسأبحث عن مستقبل لا يباع و لا يعار ...
وداعا لأن الوقت حان لمغادرة محطة الإنتظار
دَيْدَن
هتفوا باسم المصباح، منددين بفشل الميزان بذريعة أنه وازن كَفاتٍ على حساب أخرى، بعد أن تَسَيَّدَ المصباح قالوا "ارحل" نطالب بعودة الميزان فهو أرحم .
التعديل الأخير تم بواسطة يحظيه حيسن ; 04-01-2014 الساعة 12:23 AM سبب آخر: المرجو حذف النص لأنه مدرج في الومضة الادبية و شكرا
امتطيْتُ صحوة الذكريات، متحسرا على ما فات، أتذكر أوراق قلبي حين تذرف عيناي عليها الحبر الجميل .. وتكتب يداي دموعا دافئة على صفحات خدي حين الجلوس لحظة الغروب أمام قرص متمايل يُحْتَضَرْ حبيس الظلام، هكذا يمر شريط الماضي محملا بأحلى و أصعب اللحظات لطالما اختزلتْ الخصام والحرمان، وعناقا به تلتئم الجراح ..
من حقك أنت تفخر بنفسك ..عندما تصطدم بكذبِ و افتراءِ من كنتَ تحسبه مقربا .. و تجبر قلبك على الصمود بعد الانكسار .. تحس بنشوة الانتصار والبطولة لأنك كما أنت الصفاء ميزتك .. وتترك الخبث وعذاب الضمير لغيرك باعتباره مَرَّ من حياتك لكنه لم يترك بصمة لتتذكره "إذن هو ميت بالنسبة لك"