أحدَ عشرَ مُذنّباً

شكرا لنطقك السليم بألسنتنا المتلعثمة

بورك نبضك و قلبك

محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

استاذي سامي

بل الشكر لك يا سيدي على ثقتك
الغالية بحرف أخيك المتواضع.

محبتي وتقديري

وأنت أفردت أو تفردت لكن مع البهاء والجمال والإبداع.
هكذا هو الشعر في رحابك بنبض صدقا في الحس وجلالا في المعنى وبراعة في الصورة.
ليس لي أن أنتقي من بين فرائدك فهي فريدة القصيد من فرائد الأبيات وهكذا عهدت شعرك!!.
دمت للشعرا مبدعا, وللإنسانية معبرا, وللحق منافحا عنه ومدافعا.
تحيتي وتقديري.

أستاذي الصاعدي

أعجز أمام ما حبوتني من طيب ثنائك
وحسن بيانك وسمو تقييمك.
وأقصر يا سيدي عن إيفئك بعض حقه من الشكر
فجزاك الله عني خير الجزاء.

محبتي وسلامي

لن أمتدح .
يكفيني انك انت لأبقى بالقرب اتعلم
دمت بكل ابداعاتك
مودتي

أستاذي محمد

هكذا دابك ايها الكبير
لا توال تعلمني الدماثة والتواضع
وحسن الخلق والمعاملة.

محبتي وسلامي

كل قصائدك أخي العزيز في حاجة لوقفة وتأمل للاستزادة من الجمال
وبهاء الصياغة وثراء الإحساس ونبض المعنى
خالص مودتي

جَعلوا دَمْعَةَ النِّفاقِ وصايةْ
......................واستَمرّوا على شَفيرِ الغِوايةْ
أغلَقوا البابَ والنَّوافذَ حتى
...................لم نجدْ في الكتابِ سرْدَ الحكايةْ
هاهُم اليومَ أشهَرَوا بجَلاءٍ
......................خثرَةَ القلبِ قبْلَ خطِّ النِّهايةْ
لم يَكونوا سوى حَوائطُ صَدٍّ
......................في وجوه الكُماةِ منذ البدايةْ
ما دَروا أنَّ في العَرينِ أسوداً
...............غادَروا المَهْدَ واستَعَادوا الولايةْ
لم يزَلْ في الزَّمانِ ثمَّةَ "وَعْدٍ"
...............وَزَمان الوعد انكِشاف الجِنايةْ

الله الله!
أنعم بتلك الشهادة وأكرم بتلك النهاية التي كتبها الحق والعدل والصدق!
مبدع وقصيدة راقية في بنائها وعميقة في محمولها وتوظيف الأحداث التاريخية وربطها بالأحداث الحالية.
عز علي أن أنتقي من الأبيات فهي عقد فريد في جيد خريدة!
بقي أن أقول بأن التاء المربوطة تكتب تاء "بالنقط" وليس هاء وإن لفظت هاء للتفريق بينها وبين الهاء.


دمت في ألق وإبداع!


تقديري