~*~
الفاضل/ د. سلطان
كم أسعدني أخي أنك لمحت الحكاية في قصيدتي
كأني بكَ شعرت بنبض الكلمات حين اندفعت خلال أوردتها بلازما الحروف
وأخالك ميّزتَ الكريات الحمراء بنزفها من تلك البيضاء التي أعقبَتها مبتهلةً بالحمد لله فتخبركَ أن الطيور قد اهتدت عِشاشها وأن العنّاب لن ينضب في خميلتها.
كل الشكر لإيماءاتك التي تقطر حسّأً وعذوبة.
لك تحية وسلام
~*~