بين بهجت الرشيد واحمد مطر

اللهم آمين

شكراً أٍستاذتي نداء على حضورك المشرق
وقراءتك

نسأل الله تعالى أن يهيئ لهذه الأمة من أمرها رشداً ..



تحاياي ودعواتي الخالصة

يذكرني هذا الموضوع الجميل وهذا التعانق المميز بين النصين بما كان معي منذ بضعة سنوات حين بادرني مجموعة من المثقفين بالانتداب لرئاسة حزب سياسي قالوا بأنهم يأملون منه أن يكون لمنع الشقاق والتنابذ والتنابز ، فلما اشترطت عليهم أن لا يكون منه مطمع لمنصب أو تأهيل لصراع رفضوا مطلقا فرفضت العرض وأوضحت لهم بأن وجود هذا الحزب حتى لو قام على مقصد نبيل فإنه سيكون سببا في مزيد من الشقاق لا العكس.

نصك رائع يا بهجت ، واقتناص أحمد مطر كان دقيقا.

تقديري

وحسنٌ فعلت برفضك أستاذي الحبيب الدكتور سمير

مرورك العطر هو الأروع .. وهذه المداخلة الثرية
كل عام وأنت بخير وصحة وعافية


وتحاياي

يبدأ الانشقاق باستفادة الانتهازيين من الاختلافات الموجودة، ويزيد ويزيد بخلقهم لاختلافات غير موجوده
ويركب الحمقى مراكبهم ويمضون بها
نص قوي وجميل
أشكرك

والشكر موصول لك أديبتنا الكريمة لانا
تشرّفت بحضورك المشرق وتفاعلك..

كل عام وأنت بألف خير
تحاياي ودعواتي

ماأجمل كلماتك الطيبة اخى الحبيب بهجت الرشيد فالذى يتابع كلامك يجدة كالدرر المتراصة باحكام كلما رأيتها جذبتك ثانية

اما هؤلاء تجد كلامهم يحمل عدة اوجه تعادل عدد الانشقاقات بالحزب الا وجها لصالح الشعب الذى يمثله

مرورك من هنا هو الأجمل والأروع أخي العزيز رافت ابوطالب
فبارك الله فيك ورعاك ..

تحياتي ومحبتي

من تحزب خان .. مقولة لمعمر القذافي تذكرتها لمحاولة لفت النظر إلى واقع سياسي راهن
بلغ ذروة الرداءة والخطورة اليوم.
مقال تألق شكلا ومضمونا ـ مفرداته مختارة بدقة ، وكلمات مطرزة بالجمال مكللة بالحكمة.
نسأل الله تعالى أن يهيئ لهذه الأمة من أمرها رشداً ..
تحياتي وتقديري للفكر والقلم.