موّال حجازي

جميل أيها العاصمي ، فالقصائد ليس بكثرة عدد أبياتها

خفيفة الكلمات غزيرة المعاني


دمت مبدعا

..

الأجمل هي روحك .. أي والله
عن طول القصائد وقِصَرِها .. لا أعلم ما الأجود برغم أنّ خير الكلام ما قل ودل
ولكن الطوال منها في السّرد لقصة أو حدث ربما يستدعي ذلك .. وربما نَفَس الشاعر أيضا طويل
وربما الشاعر ناظم من حيث لا يدري ..
لكنني أؤمن بروح القصيدة طالت أم قصرت

وأؤمن بالتأكيد أنك أستاذي وشاعري الذي أستفيد منه وأستقي أحلا المعاني والحروف
دمت للإبداع سيّدا أيها العلم

جميلة رقيقة
أستاذي صهيب

بورك النبض

تقديري

..

الجمال والرقة والنبض هي ديدنك في كتاباتك أستاذة
بوركت بوركت
ربي يرضى عليك

ومضةٌ رقراقة

بها من الرقة والجمال ما يكفي

بوركتَ أستاذي صهيب

خالص تحيتي وتقديري

...

الوميض والبريق ومراحل تساقط المطر هي معاني حروفك في حضورك
ويكفي من جدب الأرض حاجة .. إذا تساقط المطر
شكرا لا تنتهي
ربي يرضى عليك

طاب لي المقيل هنا
محبتي الوارفة .

..

لو كنت أعلم أنّ لك هنا يطيب المقيل
لأنشدت :
أمحمّد الشهر ابتدى .. والبدر أنت فقد بدا

ومحبتي إليك المتنامية
ربي يرضى عليك

أخي الحبيب صهيب

تعجبني تلقائيتك وروحك ، وأنا على يقين بأنك قادر على الأكثر .

قطعة شعرية جميلة لطيفة - وهي ليست رباعية وإن كانت من أربعة أبيات ، فالرباعيات أشعار من وحدات من أربعة أشطر تختم بنفس القافية في شطرها الرابع .

تقديري وتحيتي

..

صدقت صدقت يا أيها الثغر البلسم
ولكنّ الفذ والأستاذ والشاعر الشاعر في أول رد عليها داعبها بقوله : رباعية
فليس لي من بعد قوله نقض
ولي أن أقبل منك النقد
لا حرمك الله السعادة
ولا خيّب لك رجاءً
ربي يرضى عليك

لهذه المواويل سحر الندى..

سلمت يمينك أخي صهيب

لهذه المواويل سحر الندى..

سلمت يمينك أخي صهيب

...

ولحضورك هذا الذي بدا .. عذوبة على المدى
وسلمت أستاذي وشاعري ربي يرضى عليك

قطعة شعرية رقيقة وجميلة ولا تخلو من خفة ظل وروح مرحة نقية.


أحبيبتي الشّهرُ ابتدى ؛ والبدرُ أنتِ فقد بدا
بل ابتدا تخفيف همز من ابتدأ ، ثم لو قلت وقد بدا لصح المعنى وصلح رغم جمال المعنى الذي تحملة "فقد" ولكن "وقد" تضيف له معنى آخر ولا تضيع المعنى الأساسي.

وَعَجِبْتُ كيفَ مثولَهُ ؛ أَتُـراهُ أخْلَفَ موعِدا !؟
العجب في موضعه ولكن إخلاف الموعد إنما يكون للمتوقع من الأمور وهذا لم يحدث هنا بل ما حدث هو العكس تماما بأن جاء على غير موعد متوقع.

عَهدِي بِهِ في نِصفِهِ ؛ متعبّدًا متوَحِّدا
لم يرق لي العجز ووجدت عدة بدائل تناسب المعنى والسياق "الغزل" أما التوحد والتعبد فلا يخدم السياق.

لمّا رآكِ علوتِهِ ؛ حُسْنًا فَفِيكِ تَجَسَّدَا
أؤثر بززته مكان علوته ، ولكن لا بأس.
أما في العجز فالفاء في "ففيك" أوهن المعنى وشوشه ولعلني هنا أقترح عليك بعض خيارات أخرى
لمّا رآكِ بززتِهِ ؛ حُسْنًا تودد واهتدى
لمّا رآكِ علوتِهِ ؛ بالحسن فِيكِ تَجَسَّدَا
لمّا رآكِ علوتِهِ ؛ حُسْنًا إليك توددَا
لمّا رآكِ علوتِهِ ؛ حُسْنًا لنورك رددا

تقديري

قطعة شعرية رقيقة وجميلة ولا تخلو من خفة ظل وروح مرحة نقية.


أحبيبتي الشّهرُ ابتدى ؛ والبدرُ أنتِ فقد بدا
بل ابتدا تخفيف همز من ابتدأ ، ثم لو قلت وقد بدا لصح المعنى وصلح رغم جمال المعنى الذي تحملة "فقد" ولكن "وقد" تضيف له معنى آخر ولا تضيع المعنى الأساسي.

وَعَجِبْتُ كيفَ مثولَهُ ؛ أَتُـراهُ أخْلَفَ موعِدا !؟
العجب في موضعه ولكن إخلاف الموعد إنما يكون للمتوقع من الأمور وهذا لم يحدث هنا بل ما حدث هو العكس تماما بأن جاء على غير موعد متوقع.

عَهدِي بِهِ في نِصفِهِ ؛ متعبّدًا متوَحِّدا
لم يرق لي العجز ووجدت عدة بدائل تناسب المعنى والسياق "الغزل" أما التوحد والتعبد فلا يخدم السياق.

لمّا رآكِ علوتِهِ ؛ حُسْنًا فَفِيكِ تَجَسَّدَا
أؤثر بززته مكان علوته ، ولكن لا بأس.
أما في العجز فالفاء في "ففيك" أوهن المعنى وشوشه ولعلني هنا أقترح عليك بعض خيارات أخرى
لمّا رآكِ بززتِهِ ؛ حُسْنًا تودد واهتدى
لمّا رآكِ علوتِهِ ؛ بالحسن فِيكِ تَجَسَّدَا
لمّا رآكِ علوتِهِ ؛ حُسْنًا إليك توددَا
لمّا رآكِ علوتِهِ ؛ حُسْنًا لنورك رددا

تقديري

أكاد أجزم أن حلوى العيد رافقت نطقك أحرفك المداد يا أستاذي والعلم .. دكتور سمير
وقوفك هنا والمكوث وطيب الأثر .. هي تهنئة عيد من طراز خاص رغم الوجع العربي (غزّة) ومسؤولياتكم الخاصة ..
قد استحسنت وراقني بإعجاب وبدهشة متوقعة ما أشرت إليه يا منتهى الذوق ..
ربي يرضى عليك وكل عام أنت الحب