قد يستطيع الجميع تأليف المثل وأما الحكمة فلن ينطق بها غير الحكيم فلو استطاع الجميع قولها لكانت الأمة كلها أشباه لقمان ^_*
وأما الحكمة من المجنون فهو كما يقال " رُبَّ رمية من غير رام"
حَقِيْقَةٌ مُخْجِلَةٌ» بقلم محمد حمود الحميري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» على هامش الأمس 2» بقلم عصام إبراهيم فقيري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» غزلية» بقلم يحيى سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مسـار» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: الفرحان بوعزة »»»»» قراءة فى مقال الزراعة المثالية ولعنــة الأدويــة الكيماويــة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تطبيق نظرية النظم على آية في فهمها إشكال» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قبور وقصور» بقلم بهجت عبدالغني » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
قد يستطيع الجميع تأليف المثل وأما الحكمة فلن ينطق بها غير الحكيم فلو استطاع الجميع قولها لكانت الأمة كلها أشباه لقمان ^_*
وأما الحكمة من المجنون فهو كما يقال " رُبَّ رمية من غير رام"
كان العلاّمة القاضي أبو الطيب طاهر بن عبدالله بن طاهر ابن عمر الطبري الشافعي المتوفى سنة 40هـ قد جاوز المئة من عمره وهو ممتع بقوة وعقل فوثب ذات يوم وثبة شديدة فعوتب في داره
فقال لما قالوا له : كيف وثبت هذه الوثبة وعمرك قد جاوز المئة ؟
فقال : هذه جوارح حفظناها عن معصية الله في الصغر فحفظها الله لنا في الكبر
هذه دعوة للجميع وبأخص للشباب بأن يتقوا الله فيما آتاهم من قوة ونشاط فلا تستخدمونها فيما يغضب الله فتندمون في الكبر عندالضعف وفي المرض بعد صحة
والله يتوب علينا وعلى الجميع
اشتقتُ إليكم
أنا حنانك ،جنَّتك ، كل مرافيك
نسمة سحر نبضٍ حكاها حنينك
لاعيب في ذلك فكل البشر لهم طبائع متشابهة في الفرح في الحزن في الغضب في الانتقام إلا أن هناك من يضبط نفسه ويردعها ويهذبها ويتقي الله في نفسه وفي الآخرين وهناك من هو عكس ذلك
وأما من اراد أن يذيق بعض الناس ماأذاقوه إياه فتختلف من شخصية لأخرى هناك من يفعلها انتقاما كونه اذاه فيرد بالمثل أو يزيد في انتقامه
وهناك من يفعلها حتى يعلم من أمامه معنى الأدب إن كان لئيما قليل الأدب لم يرتدع بعد نصحه والمحاولة معه باللين والصبر عليه ولانية له في الانتقام
ومن هنا نستنتج أن الطبائع المشتابهة تصدر من نوايا مختلفة بحسب الأشخاص والمواقف
تحيتي
الحلم يحتاج إلى صبرٍ وكفاح وعزم وإصرار لترتقي على سلم النجاح
ذكراكَ آثمة وذكراي تفوح منها الياسمين
أنفاسُ المطر تخطُّ عنوان الدفئ في الفؤاد وتمنحه وسام الذكرى الجميلة
وألحان المطر تمنح الزهر رونقا جميلا وتُهدي روحي فستانا يرقص في هدوء حالم فاتن