وماذنبي إذا ما كنتُ سمحًا
كريم الطبع عذبٌ في حُدائي !
بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
وماذنبي إذا ما كنتُ سمحًا
كريم الطبع عذبٌ في حُدائي !
كن فخورًا بنفسك وبأعمالك دون غرور ، وقدّر غيرك وشجعه دون مبالغة ، وتواضع دون ذلّة ، وكن معطاء دون منَّةٍ ودون مقابل
"يا مَن تَوَعَّدَني جَهلاً بِكَثرَتِهِ
مَتى تَهَدَّدَني بِالعِزِّ وَالعَدَد
فَاِقدِر بِذَرعِكَ إِنّي لَن يُقَوِّمَني
قَولُ الضِجاجِ إِذا ما كُنتُ ذا أَوَدِ
لا تَحسِبَنِّيَ مَجهولاً بِمَخبَأَةٍ
إِنّي أَنا البَدرُ لا أَخفى عَلى أَحَدِ
إِن كُنتَ ناقِلَ عِزّي عَن مَباءَتِهِ
فَاِنقُل أَباناً بِما جَمَّعتَ مِن عَدَدِ "
الراعي النميري
اللهم أشغلنا بطاعتك وأنر أفئدتنا بالإيمان واكفنا شرّ الأشرار
ياأيها الفجرُ الوليد
من طلوعك يبدأُ المجد التليد
يبدأ الدرب الجديد
بعد صبرٍ
بعد تشريدٍ
سيأتي نصرنا
والفوارس المغوار يقتحم الحدود
جاء يفتتح الديار
وعزمه صلبٌ حديد
لا لن تخيب ظنوننا
فالله عدلٌ
يقصف الباغي ويفعل مايريد
حتمًا سيأتي نصرُنا
ونرى البشائر كلّ عيد
براءة الجودي
هُوَ في المُحيَّا نوره
ووداده سكنَ الفؤاد
براءة الجودي
شكرا لمن ألهمني بأبياته لكتابة هذه الأبيات ..
إلى الطفلة ( جودي) شفاها الله وعافاها
بجناحِ حُبٍّ حلّقت ببراءةٍ
آهٍ لجودي نسمةٌ بفؤادي
قطرٌ نديٌّ بات في وجناتها
مُذْ صُفَّتِ الآلامُ كالأجنادِ
إطراقُها اختزل المواجعَ كلّها
وبكاؤها لمُفّتّت الأكبادِ
دثرّتُها بسكينةٍ فغفت على
زندي وذاقت راحةُ العبَّادِ
فكأنَّني المحرابُ طمأنَ روحها
من بعد ليلٍ شُقَّ بالإجهادِ
فإذا المخاوفُ تنجلي فتهزَّني
ضحكاتها وتشعُّ بالإسعادِ
براءة الجودي
سَلِ الكواكبَ إذْ بدَتْ = عن البراءةِ والبروق ؟
وقل لها أين التشـا = بُهُ ، والترادف والفروق ؟
ستقول إنَّ جمالها = قد فاق إبهارَ الشروقْ
هيّ ومضةُ النّجم البعيـ = ــد ، وسحر روحٍ كالعقيقْ
هي غابةُ الأسرارِ تد = خله ، لتكتشف الرحيقْ
هيَ منْ منحني على الرّبا = أنشودة الفجر الأنيقْ
هيَ حُرَّةٌ تقضي الحيـــا = ة ، بخالصِ الحُبِّ الوثيقْ
براءة الجودي
اللهم أذقنا برد عفوك وحلاوة مغفرتك