أحيانا ترى رؤيا ولاتستطيع إخبار من يعنيهم الأمر
فقط تكتفي من البعيد بالدعاء لهم وأن يكونوا بخير
نكوص» بقلم الفرحان بوعزة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قراءة فى مقال مونوتشوا رعب في سماء لوكناو الهندية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» حصـانة» بقلم محمد ذيب سليمان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» تدقيق في المعاني النحوية» بقلم خالد أبو اسماعيل » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» السّر الدّفـين: كيف أنشأ الخليل نظامه العَروضي..؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» هل عقلية الخليل عقلية رياضية؟ وهل لها علاقة باللغة والعَروض؟» بقلم ابو الطيب البلوي القضاعي » آخر مشاركة: ابو الطيب البلوي القضاعي »»»»» قصة ابن زريق البغدادي مع قصيدته اليتيمه» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
أحيانا ترى رؤيا ولاتستطيع إخبار من يعنيهم الأمر
فقط تكتفي من البعيد بالدعاء لهم وأن يكونوا بخير
ويُطرق قلبي في هدوء وفي جنباته الآلام غائرة ، لم يعد يُلقي بالاً للصفعات ، وينظر ببرودٍ قاتل للصدمات
فقط هو يعيشُ قيد الانتظار لـ ( ماذا سيحدث بعد) ؟
ويبتسمُ بنبل !
أُحبّك وبعمق حبي أخشى الطعن
أثق بك وبحجم ثقتي أخشى عليَّ من الطعن!
قابلت صدقي بإبرٍ تختبرُ بها صبري ، وأخذت تستمتع بما ذرفت عيناي منه ، حتى إذا شعرت بندمِ تواريت وإذا شعرت بطيبتي وتسامحي عدت لغرورك المصطنع !
الأرصفة تنطقُ بحكايا العابرين في هدوء سادر ، والمطر يطرق نوافذ المنازل ويعزف لهم سيمفونية الحياة !
لن يظهر من شخصٍ أعوج إلا ودَّا أعرج على سبيل التمثيل فيظنّه الساذج ودًّا مستقيمًا ولم يفطن أنه كان مُذ ظهر على لسان المنافق عقيمًا
وأسيرُ في دربٍ يُزعزعه الأسى
لكنَّ قلبي شُعلة النبراسِ
هناك من يكون في الوحل ويتمنى ألاّ يكون غيره مثله
وهناك من يكون في الوحل ويجرُّ غيره إلى نفس مستواه
فهل ظن أنَّ كل من يجرهم استجابتهم واحدة ونهايتهم متساوية !
إذا رفعت براءة من سلاحٍ
ستعصفُ بالقريب وبالبعيدِ
وترتعدُ الفرائص واجلاتٌ
متى وضعت براقع من حديدِ
فلا تعبث بزهرٍ فاح عطرا
فإنَّ الشوك يفتكُ بالعنيدِ
براءة الجودي
شتَّان بين الجاد المستفيد وبين العابث الذي يحاول تضليلك والوصول إلى مراده عن طريق المراوغة مدّعيًا الوداعة ونية الاستفادة