ماقيمةُ العشق إن بات الحبيب يرى
فيك العدوّ بحقدٍ ماله سببُ
وكلّما ابتعدت لله يغمزها
غوانيًا غربوا من بعد مارغبوا
فلتتق الله في عرضِ النساء فمن
أراد لهوًا سيجني عرضه العطبُ
والحمدلله لم تخدش جوارحنا
طهر العفاف وماأغرانيَ الطربُ
براءة الجودي
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
ماقيمةُ العشق إن بات الحبيب يرى
فيك العدوّ بحقدٍ ماله سببُ
وكلّما ابتعدت لله يغمزها
غوانيًا غربوا من بعد مارغبوا
فلتتق الله في عرضِ النساء فمن
أراد لهوًا سيجني عرضه العطبُ
والحمدلله لم تخدش جوارحنا
طهر العفاف وماأغرانيَ الطربُ
براءة الجودي
سواك انخفاضٌ ووحدك شخصُ
وأنت ركازُ القرون الأخصُّ
براءة الجودي
حتَّام تنهشُ في الفؤادِ وتمرحُ ؟
براءة الجودي
كل الأقدار تحمل رسائلا للإنسان فعليه أن يكون فطنا فالله يريد به الخير في كل نازلة مؤلمة أو بشرى سعيدة
براءة الجودي
إنَّ الوفاء الحقيقي هو الذي لايحصرك في جًبِّ الانتظار متخاذلا كئيبًا ، إنما تنطلق به في الآفاق وهو يرفرف في جوانح قلبك وأنت يملؤُك الأمل
براءة الجودي
تتوترُ الكلماتُ حين مجيئكم
وبداخلي يتموَّجُ الموَّالُ
وببعدكم تلتاعُ ألفُ قصيدةٍ
وببعدكم تنعى الهوى أطلالُ
براءة الجودي
تضطر أحيانا أن تدافع عن نفسك باستماتة وتهاجم بضراوة وتظهر بوجه غير حقيقتك حينما يكيدون لك ليقتلوك ، ويركضون بشدة ليؤذوك
من جورهم تكوي الفؤاد حرارةً
والدمعُ يُخنقُ في ظلامٍ أدْهمِ
ويسوؤُني غدرُ الأقاربِ ما إذا
غرزوا بنابٍ مثل أمِّ القشعمِ
براءة الجودي
في الغربة والوحدة يموت الكلام وتبقى بلا إرادة معلّقًا بحبائل الانتظار ، يحدوك الأمل تارة ويغزوك اليأس أخرى
الكلمات المثبّطة تُميتُ فيك الحياة وأما الكلمات المحفِّزة فإنها تبعث فيك الحياة حتى لو ماتت داخلك !