ماقيمةُ العشق إن بات الحبيب يرى
فيك العدوّ بحقدٍ ماله سببُ
وكلّما ابتعدت لله يغمزها
غوانيًا غربوا من بعد مارغبوا
فلتتق الله في عرضِ النساء فمن
أراد لهوًا سيجني عرضه العطبُ
والحمدلله لم تخدش جوارحنا
طهر العفاف وماأغرانيَ الطربُ
براءة الجودي
شهوة الجوع» بقلم الدكتور ماجد قاروط » آخر مشاركة: الدكتور ماجد قاروط »»»»» الشكر فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» إلى إبنتي.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: آمال المصري »»»»» أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
ماقيمةُ العشق إن بات الحبيب يرى
فيك العدوّ بحقدٍ ماله سببُ
وكلّما ابتعدت لله يغمزها
غوانيًا غربوا من بعد مارغبوا
فلتتق الله في عرضِ النساء فمن
أراد لهوًا سيجني عرضه العطبُ
والحمدلله لم تخدش جوارحنا
طهر العفاف وماأغرانيَ الطربُ
براءة الجودي
سواك انخفاضٌ ووحدك شخصُ
وأنت ركازُ القرون الأخصُّ
براءة الجودي
حتَّام تنهشُ في الفؤادِ وتمرحُ ؟
براءة الجودي
كل الأقدار تحمل رسائلا للإنسان فعليه أن يكون فطنا فالله يريد به الخير في كل نازلة مؤلمة أو بشرى سعيدة
براءة الجودي
إنَّ الوفاء الحقيقي هو الذي لايحصرك في جًبِّ الانتظار متخاذلا كئيبًا ، إنما تنطلق به في الآفاق وهو يرفرف في جوانح قلبك وأنت يملؤُك الأمل
براءة الجودي
تتوترُ الكلماتُ حين مجيئكم
وبداخلي يتموَّجُ الموَّالُ
وببعدكم تلتاعُ ألفُ قصيدةٍ
وببعدكم تنعى الهوى أطلالُ
براءة الجودي
تضطر أحيانا أن تدافع عن نفسك باستماتة وتهاجم بضراوة وتظهر بوجه غير حقيقتك حينما يكيدون لك ليقتلوك ، ويركضون بشدة ليؤذوك
من جورهم تكوي الفؤاد حرارةً
والدمعُ يُخنقُ في ظلامٍ أدْهمِ
ويسوؤُني غدرُ الأقاربِ ما إذا
غرزوا بنابٍ مثل أمِّ القشعمِ
براءة الجودي
في الغربة والوحدة يموت الكلام وتبقى بلا إرادة معلّقًا بحبائل الانتظار ، يحدوك الأمل تارة ويغزوك اليأس أخرى
الكلمات المثبّطة تُميتُ فيك الحياة وأما الكلمات المحفِّزة فإنها تبعث فيك الحياة حتى لو ماتت داخلك !