وماذنبي إذا ما كنتُ سمحًا
كريم الطبع عذبٌ في حُدائي !
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
وماذنبي إذا ما كنتُ سمحًا
كريم الطبع عذبٌ في حُدائي !
كن فخورًا بنفسك وبأعمالك دون غرور ، وقدّر غيرك وشجعه دون مبالغة ، وتواضع دون ذلّة ، وكن معطاء دون منَّةٍ ودون مقابل
"يا مَن تَوَعَّدَني جَهلاً بِكَثرَتِهِ
مَتى تَهَدَّدَني بِالعِزِّ وَالعَدَد
فَاِقدِر بِذَرعِكَ إِنّي لَن يُقَوِّمَني
قَولُ الضِجاجِ إِذا ما كُنتُ ذا أَوَدِ
لا تَحسِبَنِّيَ مَجهولاً بِمَخبَأَةٍ
إِنّي أَنا البَدرُ لا أَخفى عَلى أَحَدِ
إِن كُنتَ ناقِلَ عِزّي عَن مَباءَتِهِ
فَاِنقُل أَباناً بِما جَمَّعتَ مِن عَدَدِ "
الراعي النميري
اللهم أشغلنا بطاعتك وأنر أفئدتنا بالإيمان واكفنا شرّ الأشرار
ياأيها الفجرُ الوليد
من طلوعك يبدأُ المجد التليد
يبدأ الدرب الجديد
بعد صبرٍ
بعد تشريدٍ
سيأتي نصرنا
والفوارس المغوار يقتحم الحدود
جاء يفتتح الديار
وعزمه صلبٌ حديد
لا لن تخيب ظنوننا
فالله عدلٌ
يقصف الباغي ويفعل مايريد
حتمًا سيأتي نصرُنا
ونرى البشائر كلّ عيد
براءة الجودي
هُوَ في المُحيَّا نوره
ووداده سكنَ الفؤاد
براءة الجودي
شكرا لمن ألهمني بأبياته لكتابة هذه الأبيات ..
إلى الطفلة ( جودي) شفاها الله وعافاها
بجناحِ حُبٍّ حلّقت ببراءةٍ
آهٍ لجودي نسمةٌ بفؤادي
قطرٌ نديٌّ بات في وجناتها
مُذْ صُفَّتِ الآلامُ كالأجنادِ
إطراقُها اختزل المواجعَ كلّها
وبكاؤها لمُفّتّت الأكبادِ
دثرّتُها بسكينةٍ فغفت على
زندي وذاقت راحةُ العبَّادِ
فكأنَّني المحرابُ طمأنَ روحها
من بعد ليلٍ شُقَّ بالإجهادِ
فإذا المخاوفُ تنجلي فتهزَّني
ضحكاتها وتشعُّ بالإسعادِ
براءة الجودي
سَلِ الكواكبَ إذْ بدَتْ = عن البراءةِ والبروق ؟
وقل لها أين التشـا = بُهُ ، والترادف والفروق ؟
ستقول إنَّ جمالها = قد فاق إبهارَ الشروقْ
هيّ ومضةُ النّجم البعيـ = ــد ، وسحر روحٍ كالعقيقْ
هي غابةُ الأسرارِ تد = خله ، لتكتشف الرحيقْ
هيَ منْ منحني على الرّبا = أنشودة الفجر الأنيقْ
هيَ حُرَّةٌ تقضي الحيـــا = ة ، بخالصِ الحُبِّ الوثيقْ
براءة الجودي
اللهم أذقنا برد عفوك وحلاوة مغفرتك