من أراد الله به خيرا اشغله بطاعته وانقياد نفسه لكل درب خير يهيأ له سلوكه
ومن أراد به سوءا أشغله بمراقبة الناس فيضيع عمره مابين الغيبة والنميمة والاستهتار والسخرية والأذية
غار النصر في غزة» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قصة أدبية مؤثرة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
من أراد الله به خيرا اشغله بطاعته وانقياد نفسه لكل درب خير يهيأ له سلوكه
ومن أراد به سوءا أشغله بمراقبة الناس فيضيع عمره مابين الغيبة والنميمة والاستهتار والسخرية والأذية
"التغابـي فن من أذكى الفنون.... والتّـذاكي من الغـبي ما يُـحتذى .."
عبدالرحمن بن مساعد
"تُعالَجُ الأفعال السيئة بِصدق الاِعتذار،لا بالتَذويبِ واعتماد متاهات التبرير ! "
فتحتُ قلبي لكلّ الناس محتسباً
أجري وما كان لي في الناسِ أطماعُ
أرى معايب أقوامٍ فأستُرُها
وأشتري بنفيسِ الودِّ من باعوا
وما أزال أُداري مَن يكايدني
مُدَّثرا بسمتي والقلب مُلتاعُ
لي قدرة في احتمال الناسِ كلهمُ
إلا الذين لهم في الحُمْقِ إبداعُ
د.فواز اللعبون
إلا الحماقة أعيت من يداويها !
(فَمَنِ اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُوا عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَىٰ عَلَيْكُمْ ۚ وَاتَّقُوا اللَّهَ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ مَعَ الْمُتَّقِينَ )
نم قرير العين ، فالله كفيلٌ بك ولن يغفل عنك
البعض يحتاج إلى رطم رأسه بالقاع حتى يصحو عقله ويبصر أفعاله ويراجع نواياه فإن عرف خلله وخطأه وعاند واستكبر ومضى على ماهو عليه من الباطل والظلم لنفسه ولغيره فهو في طريقه إلى الهاوية
"شكوتم إلينا مجانينكم
ونشكو إليكم مجانيننا
فلولا المعافاة كُنَّا كَهُمْ
ولولا البلاء لكانوا كَنَا "
لقائلها
اللهم إنا نسألك العفو والعافية في ديننا ودنيانا ، اللهم استور عوراتنا وآمن روعاتنا
اللهم صل وسلم على حبيبنا محمد
الغناء والمعازف:
يخلط كثير من الناس بينهما
فالغناء : باب واسع يدخل فيه الأناشيد والكلام المسجوع
وأما المعازف : آلات اللهو والطرب فلم يرد من وجه يثبت القول بجوازها عن الصحابة، ولا عن أحد من التابعين، ولا أتباعهم، ولا الأئمة المتبوعين.
(الغناء في الميزان)للشيخ عبدالعزيز الطريفي