"لا تَلُـمْ لَيـلًا عَلَـى ظُلْمَـتِـهِ ... كُلُّ لَيـلٍ زَائِـلٌ وَالنُّـورُ بَـاقِ "
د . سمير العمري
قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: علي الطنطاوي الحسيني »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
"لا تَلُـمْ لَيـلًا عَلَـى ظُلْمَـتِـهِ ... كُلُّ لَيـلٍ زَائِـلٌ وَالنُّـورُ بَـاقِ "
د . سمير العمري
حينما أخبرتهم بشئ من أسراري استخدموها ضدي وحينما عرفوا ماأحب وماأكره فعلوا العكس لمضايقتي
لذا نستخلص حكمة في التعامل مع البشر عن تجربة
لاتُخبر أحدا بما تحب وتكره ، واحفظ أسرارك بين زوايا قلبك ولاتدع صغيرا أو كبيرا يعرفها عنك حتى لو سأل وألح وأصر أو أرسل من يحوم حولك ليعرف، فهناك من لايتقي الله في نفسه حتى يتقيه فيك !
ردُّ الاعتداء باعتداء مثله هو انتصار لأخذ حقك إن غُبنت أو ظُلمت وليس بعيب وقد يكون اتخاذه أفضل وحلٌّ لبعض البشر والمواقف ، ومع ذلك فإن العفو وكظم الغيظ أجلُّ وأسمى
وأما الزيادة في الاعتداء بحيث تتجاوز مااعتدوا به فإن هذا يُصبح اعتداء بغير حق ، والله لايحب المعتدين ، ويحب من يتقيه حتى في ساعة غضبه أو انتصاره لنفسه
تأملوا هذا الدعاء
((اللهم إنا نسألك خشيتك في الغيب والشهادة وكلمة الحق في الغضب والرضا والقصد في الفقر والغنى ))
مدينة الوفاء نادرةُ الوجود
براءة
أُحبُّك حالمًا حتى كأنَّي
أطيرُ مع الحمامِ إلى الفضاءِ
فحبُّك صادقٌ يجتاحُ قلبي
ويروي وصلهُ عند الجفاءِ
براءة الجودي
فواصل مترعة بالحكمة
أتابع بلهفة ما تنثرينه من درر هنا
محبّتي
أهلا بنورك يافاتن
وصباحك سعادة أختي الحبيبة
فبمثل حضورك النقيّ وجديّتك وعزمك تفخر الواحة وأهلها بك
حُييتِ
سبحان الله بعض الناس أمرهم غريب خصوصا بعض المعجبين العابثين الذي يُبتلى بهم الكاتب ويتابعون كل صغيرة وكبيرة لها قيمة أو ليس لها أهمية أو حتى مجرد نتفة خيال ومشاعر لاتتعلق به ، فكل كلمة سواء غضب أو سعادة أو حب يأخذ طرفها ويرد عليها وكأنها موجهة له ( يعني مآخذ بنفسه مقلب ) والله المستعان
(ياورعان) ياصبيان العبوا في ساحات بيوتكم وبين أحضان أمهاتكم ، ولاتلعبوا بالنار في ساحات غيركم حتى لاتتعرضوا للخطر أو تسقطوا فيما حفرتموه ونسيتموه من الحفر
يالله صباح ومساء خير ونور
بعضهم يحسبون كل صيحةٍ عليهم هم العدوُّ فاحذرهم
احترامي لكل متابع جادّ صادق الكلمة سليم الصدر يقرأ نصوص الكاتب كونها نصوصا أدبية فنية أو علمية ويتذوق الحرف ويبتعد عن تدخله في إبداء رأيه في شخصية الكاتب بوقاحة أو تخمينه لشيء لم يحصل له اعتمادا على ظنه الذي يحكي عن خلجات نفسه لا عن الكاتب
(فلا تهرطق أو تهرف بما لاتعرف )
وتحيتي لكل قارئ قدير يحترم نفسه ويبتعد عن الشخصنة التي أصبحت آفة من آفات العصر
الله يجعلها جمعة تحمل كل الخير لنا ولكل قارئ ومتابع
الله وكيلكم
أردتم حبس الشاهين في السجن وهو ينجذب إلى أعالي القمم