مجتمع الشباب مليء بالحيوية والجرأة، لكن بعدهم عمن يسبقهم علما وخبرة يوقعهم في مزالق ومهالك، وبعد أولئك عنهم تفريط بأغلى ثروة تمتلكها الأمة..
الشيخ الدكتور/ ناصر العمر
قراءة في مقال البروباغاندا الهدوءُ والفتك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» ((..عاديـــتُ قلبـــي..))» بقلم هبة الفقي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الميسر والقمار فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مَصر» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» ألا بذكر الله تطمئن القلوب .» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كان نفسي اكون انسان» بقلم علي الطنطاوي الحسيني » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى كتاب إرشاد الأخيار إلى منهجية تلقي الأخبار» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» تعريفات طريفة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» مختارات من الشعر العامي» بقلم نادية بوغرارة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: عبد السلام دغمش »»»»»
مجتمع الشباب مليء بالحيوية والجرأة، لكن بعدهم عمن يسبقهم علما وخبرة يوقعهم في مزالق ومهالك، وبعد أولئك عنهم تفريط بأغلى ثروة تمتلكها الأمة..
الشيخ الدكتور/ ناصر العمر
الأرواح لا تعرف طريق الكذب ..
العقل الصغير:
إعجاب المرء بنفسه،دليل على صغر عقله..
د. علي الشبيلي
صدق الأعين: عين المحب، وعين الكاذب.
د. علي الشبيلي
عين المحبّ تنطق بشفافية بل تلمع وتستحي وتغضّ الطرف
وعين الكاذب تتسع أو تهرب وشفتيه تجفّ فقد صعقهما بالكذب
فرصة:
"من غض بصره عن المحارم
وأمسك نفسه عن الشهوات
وعمَّر باطنه بدوام المراقبة
وظاهره باتباع السنة
وعوَّد نفسه أكل الحلال
لم تخطئ له فراسة.."
علمتنى الحياة:
علمتني الحياة أن اكبر خطأ نقع فيه يصدر عنا، حينما نكون كاالكتاب المفتوح !!
فيقرأنا كل من اقترب منا ،فالبعض يستهين بالسطور،والبعض الآخر يسئ فهمنا والبعض لا يفهم أبدا أن ماقصدناه نابع من قلوب نقية لاتتحمل الخبث والعبث
لا تكثر من عتاب الآخر وإظهاره بمظهر المذنب وإظهار نفسك بمظهر الشيخ الجليل الذي ملأ بحور الأرض تقوى، فإن معظم الناس، إن لم يكن كلهم، ينفرون من هكذا شخصية، بل ويصرّون على المعصية ويجاهرون بها إذا رأوا هكذا إنسانًا عنادا .
فرق بين تجنّب ومخالطة أصحاب السوء كي لاعديك الكبر النافح منهم خصوصا بعد الإنكار عليهم فالافضل اعتزالهم والخروج من مجالسهم
وبين الدعوة إلى الله بالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والصبر على أذى الناس وتحمّل ما يصدر عنهم في هذا الطريق فقد يهدي الله من كان سيّئا إن أعنته على نفسه خصوصا إن ظهرت عليه بوادر الاستجابة والخير ، فالصخرة قد تنفلق ويتفجر منها نبعٌ طيّب عذب يستقي منه الناس ، كذلك من يهديه الله .
علمتني المواقف:
أن لا أجعل المال أكبر همي، ولا مقياسًا أقيس به الناس من حولي، فالمال وسيلٌة وليس غايًة، والفقير قد يصير غنيًا إذا كدح وتعب، والغني قد يمسي فقيرًا في غمضة عين!! ولن يغني عنه ماله شيئًا
المؤمن التقيّ إن خوّفته بالله ارتجف واقشعرّ وبكى خشية من ربّه حتى لو لم يقترف ذنبا ولم يتعدّى عليك بظلمٍ أو نحوه ، فمروءته وأخلاقه تجعله يحاسب نفسه أولا بأول ولا يستطيع أحد أن يستغل ذلك ويجعله في وهْمٍ بأنه الظالم والمُخطئ عليه ، بل هي سمة المؤمن مداومة حسابه لنفسه وتأنيبه لضميره قبل أن يُحاسب يوم القيامة .
أما المنافق أو ضعيف الإيمان إن خوّفته بالله لم يلق لك بالا وتمادى ، وإن هددته بمن لهم الأمر من أمراء او وزراء أو أصحاب مناصب خافوا وهرّوا في أماكنهم!
سبحان الله !!
(أتَخْشَوْنَهُمْ ۚ فَاللَّهُ أَحَقُّ أَن تَخْشَوْهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ )
(أتخشون الناس والله أحقّ أن تخشوه )
اللهم ارزقنا خشيتك في الغيب والشهادة وكلمة الحق في الغضب والرضا والقصد في الفقر والغنى