قد يستطيع الجميع تأليف المثل وأما الحكمة فلن ينطق بها غير الحكيم فلو استطاع الجميع قولها لكانت الأمة كلها أشباه لقمان ^_*
وأما الحكمة من المجنون فهو كما يقال " رُبَّ رمية من غير رام"
بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
قد يستطيع الجميع تأليف المثل وأما الحكمة فلن ينطق بها غير الحكيم فلو استطاع الجميع قولها لكانت الأمة كلها أشباه لقمان ^_*
وأما الحكمة من المجنون فهو كما يقال " رُبَّ رمية من غير رام"
كان العلاّمة القاضي أبو الطيب طاهر بن عبدالله بن طاهر ابن عمر الطبري الشافعي المتوفى سنة 40هـ قد جاوز المئة من عمره وهو ممتع بقوة وعقل فوثب ذات يوم وثبة شديدة فعوتب في داره
فقال لما قالوا له : كيف وثبت هذه الوثبة وعمرك قد جاوز المئة ؟
فقال : هذه جوارح حفظناها عن معصية الله في الصغر فحفظها الله لنا في الكبر
هذه دعوة للجميع وبأخص للشباب بأن يتقوا الله فيما آتاهم من قوة ونشاط فلا تستخدمونها فيما يغضب الله فتندمون في الكبر عندالضعف وفي المرض بعد صحة
والله يتوب علينا وعلى الجميع
اشتقتُ إليكم
أنا حنانك ،جنَّتك ، كل مرافيك
نسمة سحر نبضٍ حكاها حنينك
لاعيب في ذلك فكل البشر لهم طبائع متشابهة في الفرح في الحزن في الغضب في الانتقام إلا أن هناك من يضبط نفسه ويردعها ويهذبها ويتقي الله في نفسه وفي الآخرين وهناك من هو عكس ذلك
وأما من اراد أن يذيق بعض الناس ماأذاقوه إياه فتختلف من شخصية لأخرى هناك من يفعلها انتقاما كونه اذاه فيرد بالمثل أو يزيد في انتقامه
وهناك من يفعلها حتى يعلم من أمامه معنى الأدب إن كان لئيما قليل الأدب لم يرتدع بعد نصحه والمحاولة معه باللين والصبر عليه ولانية له في الانتقام
ومن هنا نستنتج أن الطبائع المشتابهة تصدر من نوايا مختلفة بحسب الأشخاص والمواقف
تحيتي
الحلم يحتاج إلى صبرٍ وكفاح وعزم وإصرار لترتقي على سلم النجاح
ذكراكَ آثمة وذكراي تفوح منها الياسمين
أنفاسُ المطر تخطُّ عنوان الدفئ في الفؤاد وتمنحه وسام الذكرى الجميلة
وألحان المطر تمنح الزهر رونقا جميلا وتُهدي روحي فستانا يرقص في هدوء حالم فاتن