نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
قصيدة رائعة آسرة..
أحسنت شاعري الجميل
غيابة الحب ..
الحب أجمل وأفسح من أن يكون قعر بئر مظلمة, ولكن حين تخطفه العوارض قد يصبح أزمة سحيقة الهاوية.
يوحي هذا العنوان بقصة يوسف عليه السلام..
ليفتح الآفاق أمام قراءة القصيدة لمن شاء أن يدخلها من أبواب شتى...
وكأن شاعرنا الجميل يريد أن يقول أنه ليس المسؤول عن وقوعه في غيابة الحب بل هناك من دبر له هذا ..
لم تطف عليه سيارة إلا مشاعره الحية..
هكذا المشاعر الحية تحاسب القلب على مستوى نبضه,
وتظل تذكره بمسؤولياته بصفته أمينا عليها ,إذ لاينبغي أن ينام الأمين عما اؤتمن عليه.
لَم تَنَمْ لَيلـةً بِحَمقَـةِ حُـبٍّ ** أتَنامُ الضُّحى بِحَمأةِ حَـربِ
إننـي إنْ أرُمْ رِضـاكَ بذُلِّـي * لَم أكُن ثائرًا ولا كُنتَ قَلبـي
..
واسمح لي أستاذي أن أستفهم عن كلمة (أشدتها)
أليست مشتقة من الإشادة لا من الشّيْد والتشييد, أشدتُ بالشيء : أذعته وأثنيت عليه.
ولو افترضنا أنها من (شاد) والهمزة للتعدية لما صح المعنى العام.
وكلمة (بنيتها) بمعناها وعلى مبناها, وهي أحق بها -حسب رأيي-
...
محبتي وتقديري
لاإله إلا الله وحده لاشريك له , له الملك وله الحمد وهو على كل شيءٍ قدير
ماشاء الله
أستاذي مازن بورك قلمك ودام إبداعك
قصيدة راقية ممتعة مميزة
تقديري واحترامي
كما الأولون براعة في الإستهلال و صفاء في العبارة و حسن بيان
محلق في مدار الإبداع أستاذنا مازن
محبتي و تقديري
سامي الحاج دحمان
ما شاء الله تبارك الله
رائعة جداً أستاذي الكريم
بها من الألق والبهاء ما يكفي
منك نتعلم بوركت أستاذي
تحاياي
ممتاز هذا الشعر فعلا وأجمل بيت أعجبني
هو البيت الأول
قابعٌ في غَيابَةِ الحُـبِّ قَلبـي يلعقُ الصّبرَ من عذابٍ وعذبِ
فهو براعة استهلال جميلة وحمل معه تصريع فتح باب القصيدة
كما امتلأ بالاستعارات والخيال والبديع
فنري قابع استعارة مكنية رائعة ,,يلعق الصبر ,,استعارة مكنية جديدة ,,
جناس جميل بين عذاب وعذب
وتتدرج القصيدة بشكل سلس ممتاز
مصر