ما زلت أقف في نصوصك تستهويني الصورة ببكارتها واللغة بجمالها وأنق حرفها، وأتوه في ضبابية المعنى تغرقني في دوامة من التأويل بلا دليل
دمت بخير
تحاياي
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خـــــــير البريـــــة ....وانــــا» بقلم وفاء العمدة » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
غرق ولا تنفس
وفي الغياب يموت كل شئ
صورك جميلة جدا أخي
لكنها تتعبي في فهمها
شكرا لك
بوركت
والله يا أخي إني أحبك وأحب حرفك ويؤلمني أن أجده يهوم في مسارات الحداثة الفارغة وهو القادر على أن يكون مدرسة أدبية في النثر صورة وتركيبا.
هو نصح محب غيور راجيا أن لا يزعجك وأن يستوقفك قليلا ولو لتقييم أو تقويم.
تقديري
كما يقولون المعني في بطن الشاعر
القدير استاذ لطفي
أقمت صرحاً من إحساس
فتفتقت براعم النور
أرق الأمنيات
حلقت فراشات الجمال بين أزهار الكلام
أسجل حضوري وأمضي مستمتعة حتى وإن كنت قد غرقت في ضبابية المعنى.
دام ألق حروفكم.
شكرا لك
جميعكم
محبتي دمتم في سعادة