نصيح الفِعَال .. لمحمد محمود شعبان ..

نصيح الفِعَال

أيا مَنْ نصحت َ ولم يُصغَ لك
وصَفْع ُ المودَّة ِ ذا أذْهلكْ
أخاطبْت َ أُذنًا جَفَتْ سمْعَها ،
أمِ السَّمْعُ ولَّى ، وقدْ أهملك ْ؟
كأنك حارثُ أرضٍ هواء
وساقٍ ُزلالا بوادٍ هلك ْ
أخي .. لن تُرامَ لنُصْح ٍ إذا
أتى كالرُّجومِ .. بليلٍ حَلَكْ
أخي .. خَلِّ قولك لا تُبْدهِ
وكُنْ بالفِعَالِ نَصِيحًا مَلَكْ

تحيتي
حمادة الشاعر

تحيتي لكْ

أبيات خفيفات جميلات

تهادين على إيقاع عذب

وحملن النصح و الحكمة

محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

تحيتي لكْ

أبيات خفيفات جميلات

تهادين على إيقاع عذب

وحملن النصح و الحكمة

محبتي و تقديري

سامي الحاج دحمان

أشكرك الأخ الطيب / سامي
وشاكر مرورك الرقيق

تحيتي

حمادة الشاعر

كلمات جميلة رقيقة تحمل فى طياتها حكم وسحر يداعب الوجدان
تحيتى اخى الفاضل
كن بالعلا ابدا
وبالتوفيق

راق لي المعنى ووقفت على بعض التراكيب
ظنا مني أنها تحتاج بعض التشذيب
لتبدو أخف وانفذ
خالص مودتي وتقديري

كلمات جميلة رقيقة تحمل فى طياتها حكم وسحر يداعب الوجدان
تحيتى اخى الفاضل
كن بالعلا ابدا
وبالتوفيق

شكرا صديقي على رقيق مرورك
لا حرمناه

تحيتي

حمادة الشاعر

راق لي المعنى ووقفت على بعض التراكيب
ظنا مني أنها تحتاج بعض التشذيب
لتبدو أخف وانفذ
خالص مودتي وتقديري

أنعم بما راق لك
وبئس ما أرقك
إعتذاراتي ملفوفة بأسمى معاني الأدب على مائدة ذوقك .. تقبلها مني صديقي
ثم هيا يا شاعر .. هي وجهة نظرك وأنا أجلها !
بالانتظار

تحيتي

حمادة الشاعر