كاذبٌ أنتَ ياشاعر

أبيات رقيقة وإيقاعها يبهج القلب ويرسم ابتسامة الحب والوفاء على الشفاه
دمتِ مبدعة أختي الفاضلة

اختي الجميله

براءه الجودي

تعبرين بأناقه ..
فتنثرين الفرح والابتسامه والمطر
وكل ما هو نقي كـ أنتِ

لم يكن حضورك الا ويرفع روحي
بين سحاب الغرور
ربيع يُلبس الشتاء دفئه والارض اخضرها

ممتنه لطيب حرفك
ودي

أتهم النت بالتآمر ضدي
لأنه حرمني هذا الجمال مدة ,
لا زالت أحرفك تنساب سلاسة
و تسيل عذوبة
بين أفياء البهاء
و شدو بلابل الرقة ...
فزاد عبير القلب
و لمع نور العيون
في هذا الجو المفتون ..

أمتعني المكث هنا
و سأعود كلما تحركت اغصان العشق عندي .

ودعواتي لك دوما بتحريك اغصان العشق عندك استاذي فاانا المستفاده هههه

القدير جدا استاذي المرح احمد رامي
\
أجراس النقاء تدق حين تأتي
مقبلا وفي يدك ألف زهره بيضاء
تشي بالطهر والعذوبه والجمال

احتار بأي طقس أستقبل هطولك
حروفي تتوارى خجلا من مهيب حضورك
الذي دوما انتظره ..
ليثبت صلاحيه البوح

وهنا ..

بلغت كلماتي من الكِبر شموخا
لهكذا مرور ..

شكرا لود فاض واتكأ على ترك بسمة فرح
لروحك أيها النقي
أصدق الدعوات
وأعذب الامنيات
تقديري

رباعيات جميلة لطيفة
تدفق مودة وحناناً
بورك القلم والمداد

أبيات تميزت بالجرس الخفيف والتنقلات الموسيقية
مع خفة وسهولة في الحروف والكلمات ..
لكن لم تكن هناك جِدة في التصوير واللغة ..

دمت شادية للشعر

اخي الفاضل

سُررت بولوجك النور اللبق
وعلي كل حال اعتبر نفسي مبتدأه واقبل النقد
انرت

تمنيت أن لي قبعة فأخلعها وأنحني تبجيلًا لحرفك الجميل
شاعرتنا الحبيبة ــ نهلة عبد العزيز .
محرابك محراب اعتكاف لما يجد القارئ فيه من الخشوع.
تحاياي لحرفك العذب .

اخي الفاضل محمد
كنت أكتب الاحرف
وكانني انتظر حضورك الحبيب
بكَ أحتفي وأفخر


لقلبك النقي عقد من زهر الياسمين

وتقديري الكبير

أختي نهلة تتميز برومانسية وموسيقي معينة أعرفها اذا قرات بيتين متتاليين
رائعة واحساسها عالي

الأخت الشاعرة المبدعة نهلة عبد العزيز

العنوان يستفز القراءة

قصيدة فيها شاعرية وعاطفة قوية

تقديري وإعجابي

إنها موشحة إذن بهذه الرقة وهذه العذوبة تنهمر اختي الكريمة
فأين الحب يــا خـــلا
ســـلا أيامنـــا الحلـوة

جميل ورقيق هذا البيت

شاعرية عذبة في نص عاطفي رائق يشهد بمثابرتك وروعة تقدم
الجرس رشيق والحس دافي
تتابع العطف بالفاء بما يستدعي الإشارة لتلافيه في قادم إبداعك
فهل، فقـــد، فأين، فهل، فضــاقت، فكيف

دمت غاليتي بألق

تحاياي

قرأت هنا شعرا جميلا منسابا من معين الشعور ،
شكرا لهذا الحرف الجميل
تقديري