كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
من لا ضابط له من نفسه سينفث سموم نفسه بوجود هذا العالم الافتراضي الذي يمكنه من إخفاء ما يريد من أمره
واقعية رائعة
أحييك
مجانين
يحاولون العثور على الجزء الناقص من أرواجهم في عالم لا يرون منه إلا القليل
قصة جميلة
شكرا لك أخي
بوركت
هذه تعكس حالة عامة من نتائج الشات حيث تكون التسلية والتلاعب من الطرفين ولكن أحيانا تصبح أمرا جديا عند أحدهما وهنا تبدأ مشكلات أكبر.
قصة هادفة أشكرها لك.
تقديري
قص يسلط الضوء على بعض عيوب الشات إذا لم يحسن الإنسان اختيار الأصدقاء ..
نص ناقد هادف ..دمت بروعتك أستاذي الفاضل محمد النعمة بيروك..
تحاياي
كـلُّ الـشموس تـجمّعتْ فـي فُـلْكهِ
ويَرانِيَ الشمسَ الوَحيدةَ في سَماهْ
وجه إبداعي جديد مأخوذ من عالم أقرب من قديم، وسيبقى الحال .. لأننا قبالة النهاية
تحياتي ودائمــــــــــــا
النت والشات والكذب الذي لا ينتهي والذئاب المنظرة الحملان الضالة حتى تهجم عليها
ومضة رائعة دمت بخير