ذات

تكثيف بالغ
تحية تليق

صباحك ورد

أول القاطفين




دام لك الالق

الأخت الفضلة الأديبة بشرى رسوان
ومضة قصية آسرة , حاولت أن أتمثل الصورة , فوجدتني وقد تسرب الحزن إلى قلبي , هائما في الحالة التي رسمتها , جميل هذا الشعور , الذي نجحت ومضتك في ايصالي إليه .
تقبلي تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان

صباحك ياسمين

اسفة سيدي وقد تسببت ( عن غير قصد ) في ايصالك الى تلك الهوة السحيقة حيث أقبع بصمت


مرورك جميل

دام لك الالق

صورة جميلة خطها قلمك أديبتنا الفاضلة..
الذكريات المؤلمة .. وكلّ ما يحاصرنا ألما من حين لآخر ..
تحياتي .

صباحك ورد


فل

وياسمين


شاكرة لك هذا

الحضور الدائم

والدعم المستمر


دمت سيدي

ممتازة فيها شعور بالمعاناة والضيق واضح ومختصر وتلك هي البلاغة

تذكرت ما قاله المتنبي ..


يحـاذرني حــتفي كــأني حتفـه
وتنكــزني الأفعـى فيقتلهـا سـمّي




نص ثري.

بحرف أجدت تحميله المشهد مكثفا عميقا وصفت صراعا نفسيا باحتدام شعوري جسد قلقا ويأسا

ما أجمله أداء
دمت بروعتك أدبتنا

تحاياي

هي لحظة ألم تحاصرنا على حين غفلة من حيث لا ندري
أبدعت في التصوير و التكثيف
شكرا للإبداع أديبتنا بشرى

كم من مرة تتجلى مع النفس تحدثها وتحدثك
وكم من مرة يبلغ هذا الحديث مبلغ الشدة والعنفوان؟؟
وإلى أي درجة من الشد والجذب يصل بك هذا العراك؟؟
وكأنه يدور بين أنا وآخر ـ أو بين ذات وعدوها.
رسمت هذا المشهد في لوحة قصية ببراعة تعبيرية، وبأسلوب تصويري جميل.
أبدعت ـ دمت بكل ود.