صُحبتي

تـراودنى في كـلّ يـوم ٍحكايةٌ
وجفنى جفـاه النّـوم فهْو مُقرَّحُ
وفي كلّ سطـرٍ من سطور حكايتي
أسافر في الأفق البعيـد وأسـرَحُ
فأقرأ سطـرًا عن زماني وأهلـهِ
وسطرًا عن الماضي ومن فيه ينصحُ
صديقي يراعي والقراطيس صُحبتي
وشعري طريقٌ واسـعٌ فيه أمـرَحُ
وكم غبت عن أهلي وعن موطني وقدْ
ركبـت بحار الشعر والفلك تجمح ُ
ولا يجهل الأصْحابُ من عاش بينهم
إذا جدّ جِدٌّ منه أو كان يَمْـزَح ُ
وإنيّ يراني القوم عذباً وصافِيـاً
وكلُّ إنـاءٍ بالذي فيه ينضَـحُ

و يا سهم الكنانة الغراء

ونعم اليراع والقرطاس من صحبةٍ تجد فيها العبرة والفائدة في زمن عزّ فيه الناصحون.
قصيدة جميلة .
دمتَ شاعرنا الفاضل.

جزاكم الله خيرا رفقتي وإخواني

وهكذا ناك
دمت نبيلا مبدعا
نص ينضح جمالا

بارك الله فيكم
أخي الغالي
دكتور محمد
جزاك الله خيرا
حائية بديعة الروعة والجمال
تحياتي
وتقديري
ومحبتي

تقديري لحرفك الجميل أستاذ محمد

بوركت وبورك المداد

احترامي

بارك الله فيكم
أخي الغالي
دكتور محمد
جزاك الله خيرا
حائية بديعة الروعة والجمال
تحياتي
وتقديري
ومحبتي

جزاك الله خيرا أخي وشيخي

قصيدة فاخرة ماتعة
مدهشة الحرف راقية الفكر
صح لسانك وسلم بيانك.

بوركت وبوركت الحرف وما ينبض به
رائعة
شكرا لك