أتذكر وجه ذلك الطفل وكلماته الشجاعة
وأتذكر شارة النصر التي رفعها للكاميرا في نهاية اللقاء على سرير المستشفى
وقد أعدته لذاكرتي بقوة أخي بقصيدتك الجميلة
شكرا لك
بوركت
القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
أتذكر وجه ذلك الطفل وكلماته الشجاعة
وأتذكر شارة النصر التي رفعها للكاميرا في نهاية اللقاء على سرير المستشفى
وقد أعدته لذاكرتي بقوة أخي بقصيدتك الجميلة
شكرا لك
بوركت
حـزنـي عـلى الـدول الـبلهاء غـازلها
يـأسٌ ..فـلما تـغشّاها .. اعتلى هُبَلُ
حـزني عـلى صُـبحها المذبوح أُبصرُهُ
أراه يـعـبـث فـــي أضــوائـه الــخَـوَلُ
حـزنـي عـلـى لـغـة الـبارود تُـنكرُها
أصــابـعٌ راحـتـيـها الـجـهـل والـوَجـلُ
قصيدة جميلة عموما كان ما اقتبست أجمل ما فيها ، ولعلها تستحق أن يعاد تنقيحها لتكتمل ألقا بدون هنات أو ترهل في الأداء.
وإني أشكرك على روحك الراقية في الذود عن الحق وأهله!
تقديري
حرف أبيّ شجيّ وصرخة عالية مدويّة
دام سنا قلمك وإبداعه اخي
يـــا طـفـل غــزة .. يــا مـيـلاد أمّـتِـنا
عـلـى صـمـودك - بـعـد الله – نـتّكِلُ
عــلـى روابــيـك أشـرعـنـا عـزائـمـنا
وفـــي مـآقـيـك وعدُ الله يـبـتهلُ
لا بـأسَ .. لا بـأسَ ما دُمنا على ثقةٍ
وهـاجس الـنصر في الأعماق يعتملُ
فــسـوف يـبـسُـمُ نـصـرالله مـنـتشياً
كـمـا تـبـسّمَ فـيـك الـجـرحُ يـا بـطلُ
قصيد مؤلم ولكن الحال أكثر إيلاما
جاد القلم والفكر بالكثير من الجمال والإبداع الراقيين
في قصيدة رائعة.