حضرت لأتعطر من شذا رائعتك
ولى عودة لأتعطر دائما
أيها الشاعر الشاعر
لك محبتى فى الله
قراءة فى مقال آثار غامضة ... هل هي أكاذيب أم بقايا حضارات منسية؟» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» النصر المؤزر. ..!!» بقلم محمد الحضوري » آخر مشاركة: محمد الحضوري »»»»» لن أفقد الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: عمر الصالح »»»»» الوردةُ ليست لك وحدَك!» بقلم فوزي الشلبي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» هلوسة انتخابية ! .. قصة قصيرة جدا ً» بقلم مهند التكريتي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» إحـســاس الـحـبـيـبـة» بقلم يحيى البحاري » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» عودة موسى بن أبي الغسان» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» الخبز عند العاشقين شفاه!» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خرافة وهم سبق الرؤية .. ديجا فو» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» أنواع القلوب في الأسلام.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
حضرت لأتعطر من شذا رائعتك
ولى عودة لأتعطر دائما
أيها الشاعر الشاعر
لك محبتى فى الله
(بيرم المصرى)شاعرناقد وباحث كاتبhttp://www.ukazelasala.net/
الاستاذ الشاعر محسن شاهين المناور
لقد فرست صدر الشعر وأكلت قلبه فرحمى به
لك التحية
وتعاونواعلى البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان
هنا قصيدة عالية البناء ومتينة السبك وراقية اللغة وصناجة الجرس.
هي للحق قصيدة مميزة من حيث البناء وتلك الصور المنسجمة التي تأتي دون تكلف وتوافق الحالة المصاحبة.
أما المضمون فهو راق بذاته وزانته هذه القصيدة جمالا وفخرا وألقا فلتظل الشام دار الأحرار وأرض الشعراء والأشعار.
لعلني فقط لم أستسغ تذكير لفظة الشام في النص.
دمت مبدعا وفيا!
تقديري
ما كان أعظمك أخي
وما كان ألأروعك شاعرا وإنسانا
يرحمك الله ويرضى عنك ويغفر لنا ولك