نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في مقال حقائق مذهلة عن الكون المدرك» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»»
الشاعر الكبير
الأستاذ / محسن شاهين المناور
قصيدة شعور صادق وحس مرهف
غلفها حسن السبك وروعة الصياغة ورشاقة الصور والكلمات
لله درك شاعرنا الحبيب
دمت بخير وسعادة
أستاذنا الشاعر الكبير محسن المناور
مررت على هذه الرائعة كي أرتوي شعراًً .
تحيتي لك وشوقي لجديدك ومحبتي الكبيرة .
يا شام إني والأقدار مبرمة /// ما لي سواك قبيل الموت منقلب
حلم تحقق أم ضـرب مـن العـدم
حتى تحـرر مـن أحزانـه قلمـي
أخي الشاعر .. سلام الله عليك
ما أروع هذه البداية !!
لا تحرر القلم من أحزانه ليبقى ينبض بأشهى القصيد
سلمت يداك أيها الشاعر
..... الى هنا
مع تحياتي ... ناريمان الشريف
الله الله
ما أجملها وألذ فرحة العاشق ووصل الحبيب
قصيدة تنبض عشقاً وتنضح بشراً و قد سلس لها المعنى وعذب الإيقاع
ويا للعجب فقد كتبت على نفس القافية ولكن في الإتجاه المعاكس :
لا تقرعي السِّنَّ..قد أسرفتِ بالنـدمِ
إنّي جفوتكِ من رأسـي إلـى قدمـي
فلا تطيلي رجائي ..لـم أعُـدْ بَشَـراً
فقد تبرأتُ من حِسِّـي ومـن أَلمـي
فالقلبُ كالصخرةِ الصمـاءِ جذوتُـهُ
والجسمُ أصبحَ - لو تدرينَ - كالصنمِ
تغيّرَتْ بعـدكِ الأحـوالُ وا أسفـا
حتى توقّفَ بالشريـانِ نبـضُ دمـي
فلم أَعُدْ مَنْ علمتِ فـي هـواكِ ولا
أنتِ التي كنتِ ذوبَ الشهدِ ملءَ فمي
سئمتُ حبَكِ حتى ضـاقَ بـي أُفقـي
ممـا تَعُدّيـن مـن أخطائـي اللمـمِ
فلا تعـودي لقلـبٍ معـرضٍ عَنَتـاً
ولا تنادي فقد أصبحـتُ ذا صَمـمِ
فلن أذوبَ حنيناً لـو أتيـتِ ولـن
أشتاقَ..أو أُثقـلَ الوجـدانَ بالنـدمِ
ولن أتـوقَ لأيـامٍ خَلَـتْ وعَفَـت
وهل أَحِـنُّ لوقـدِ النـارِ والحمـمِ!
لكنّنـي " مثلمـا آليـتُ " محتفـظٌ
فيما رعيتُ وفيما صنتُ مـن ذمـمِ
بعهـدكِ العـذب أرعـاهُ وأحفظـهُ
كما تعودتُ في نُبْلـي وفـي قِيَمـي
تبقينَ صفحةَ عشـقٍ غابـرٍ طُويـت
ولن أعـودَ لعهـدٍ فـاتَ منصـرمِ
تبقينَ سِرّاً هوى كالنجمِ مـن فَلَكـي
وضاعَ في غيهبِ الأحـزانِ والعـدمِ
فَلْترحلـي ففـؤادي صائـمٌ أبـداً
ولا يجوزُ الهوى في الأشهـرِ الحُـرمِ !
https://www.rabitat-alwaha.net/moltaqa/showthread.php?t=9988
مع تحيتي وتقديري
كلما أبصـرَ حُسنـاً ساكنـاً=هزَّهُ الوجدُ فألقى حَجَـرَه !