كتب محمد فتحي المقداد. الحارس. قصة قصيرة» بقلم محمد فتحي المقداد » آخر مشاركة: ريمة الخاني »»»»» الكون عالمها» بقلم محمد حمدي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» كتبتُ إليك لو أن الكتابة ../ أشرف حشيش» بقلم أشرف حشيش » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى مقال لغز زانا الأم الوحشية لأبخازيا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الشجرة ذات الرائحة الزكية» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» همسة!» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» أجمع دعاء وأكمله.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» العفو يورث صاحبه العزة.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
الاخ محسن المناور المحترم
والله لو كانت سعاد حية لصفقت لك
من المساء حتى الصباح
لكن دجلة والفرات تصفق لك رغم
الاغلال والاحزان
دمت شاعرا
فلا العشرون أنستني هواهـاولاالخمسون تطفئ من لهيبيإلى بغـداد يحملنـي هواهـاعلى أكتاف عاصفـة هبـوبأخي الحبيب الشاعر القدير محسنرائعة هذه البائيةو حزينةو لها من الشوق ما يذكي النيران المطفأةجميل أن أعدتهابوركت أخيو بورك قلمكأخوك عبد القادر
سعادك التي تساوي بغداد وبغداد التي تساوي سعادك أثارتا جرحا دفينا ، لا مناص من فرج لا مناص لأن الذي يسير الكون هو الله مش أمريكا ... ألف شكر
فلاالتصفيـق أنصفناابتهاجـاولاأرضاأعدن ابالـشـجـوبهذا هو بيت القصيد سيديأحييك على هذا الابداعمحبتي الصادقة
كتابةُ الشعر مضيعةٌ للوقتِ
المرسى http://poetofoea.blogspot.com/
صببت جرحي وجرح بغداد بهذه الكأس السعادية
رائع كنت
كعادتك
مودتي