نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الاخ محسن المناور المحترم
والله لو كانت سعاد حية لصفقت لك
من المساء حتى الصباح
لكن دجلة والفرات تصفق لك رغم
الاغلال والاحزان
دمت شاعرا
فلا العشرون أنستني هواهـاولاالخمسون تطفئ من لهيبيإلى بغـداد يحملنـي هواهـاعلى أكتاف عاصفـة هبـوبأخي الحبيب الشاعر القدير محسنرائعة هذه البائيةو حزينةو لها من الشوق ما يذكي النيران المطفأةجميل أن أعدتهابوركت أخيو بورك قلمكأخوك عبد القادر
سعادك التي تساوي بغداد وبغداد التي تساوي سعادك أثارتا جرحا دفينا ، لا مناص من فرج لا مناص لأن الذي يسير الكون هو الله مش أمريكا ... ألف شكر
فلاالتصفيـق أنصفناابتهاجـاولاأرضاأعدن ابالـشـجـوبهذا هو بيت القصيد سيديأحييك على هذا الابداعمحبتي الصادقة
كتابةُ الشعر مضيعةٌ للوقتِ
المرسى http://poetofoea.blogspot.com/
صببت جرحي وجرح بغداد بهذه الكأس السعادية
رائع كنت
كعادتك
مودتي