السلام عليكم.
الاستاد الكبير وشيخ الكلمة العربية وجبل الحرف :
محسن المناور
ماذا اقل بعد الذي قلته..........
بارك الله فيك
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: بسباس عبدالرزاق »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»»
السلام عليكم.
الاستاد الكبير وشيخ الكلمة العربية وجبل الحرف :
محسن المناور
ماذا اقل بعد الذي قلته..........
بارك الله فيك
[لا تكن قاسيا فتكسر ولا ليناً فتعصر بل كن مثل القطرة التي تفتت الصخرة
طوبى للفقراء فإنهم يرثون الأرض
***
أثملتني القصيدة برحيق ولا أشهى ـ إن على صعيد بنائها الملحمي أو بنيتها الأسلوبية ـ لكنها أوقعتني في حيرة ... ففي قراءتي الأولى لها ، حسبتها قصيدة صوفية ـ ودليلي ما تضوع به من عبير صوفي عبر كلمات تشيع في الأدب والفكر الصوفي ، مثل : الضياء ، النور ، الحقيقة ، الغيب ، الضلال ، الستر ، الهباء ، القضاء ، اللا‘ياب ، الطيف ، الندامة ، الإشتهاء ـ وغيرها الكثير ... وفي قراءتي الثانية وجدتها قصيدة نضالية ـ لأنها تنتصر للتفاؤل وتهزأ بالقنوط ... وفي قراءتي الثالثة ، وجدتها قصيدة عشق ـ غير أن المعشوقة فيها هي حبيبة من ماء وتراب وضوء ـ أو هي وطن ولكن من لحم ودم ...
حيرتي تكمن في أن قراءاتي الثلاث لا تخلو من الصواب حسب وعيي للقصيدة ... لذا سيكون من الصواب قولي إن القصيدة بمثابة قوس قزح ، يتشكل من أ لوان الفكر الصوفي ، والنضالي ، والحب المخضـّب بحناء الفضيلة ..
شكرا للشاعر المبدع محسن شاهين وهو يسقيني خمرة لا إثم فيها ـ سرت في روحي خدرا بهيا ..
لعلي وقفت زمناً طويلاً على هذا النص الشعري ، و لمست حركة درامية متصاعدة قام ببنائها ذلك المستوى الفني المتراكم للصورالشعرية السهلة الممتنعة ، التي عملت على إنضاج حالة مكثفة للحياة بأبعادها و جوهرها ، إنها الحداثة بعينها ،،،،، دمت بخير
الأخ الحبيب السامق الأستاذ محسن مناور
كيف غابت عنى هذه الجمالية المخملية البديعة
أرفعها مرة أخرى لتأخذ حقها في عمق الرؤى
لك الجمال ولنا لوعة الحروف
تحيتي لك
الشاعر الكبيرالأستاذ محسن
جمال أخاذ وبريق آسر
جميل أنت والله
أسأل الله سبحانه أن يدوم هذا الألق
دمت مبدعا سيدي
شاعرنا المبدع محسن المناور
استمتع بقراءة نصوصك مرات و مرات احس تمزقك اثناء كتابة القصيدة وان رايت احد المعلقين يصفها بالهادئة.
وتجتث من جوفك المخملي
بذور الضلال
وتلقي السؤال
أكل الرجال رجال
اي مخمل هذا الذي سيحمل هذا السؤال المروع
هناك بعض اخطاء الطباعة اذا لم يكن خانتني القراءة مثل
أفبقي فكل صباح
و لعلها افيقي
وكل كلام يسافر قسراذبول و لعلها قسرا ذبول
سجل اعجابي و اجلالي و سجل ايضا مواساتي لهذا التمزق الذي اظنني عشته كما كتبته
د خليل
رب أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي و على والدي و أن أعمل صالحا ترضاه و أدخلني برحمك في عبادك الصالحين
أخي الحبيب أحمد مكاوي
شكرا للمرور البهي الذي أسعدني وأبهج حروفي
دمت بكل الخير