أهل الكتاب فى عهد النبى (ص)فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مالناش ف حد نصيب» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: محمد إسماعيل سلامه »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» النهر ... وديدان الطين» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» قصيدة الأمام الشافعي عند احتضاره» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»» ومرة أخرى ..//فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» على وقع صمت صدى،،،،فاتي الزروالي» بقلم فاتي الزروالي » آخر مشاركة: فاتي الزروالي »»»»» من أقوال أهل الواحة.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» خريطة العالم القادمة» بقلم رافت ابوطالب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و أعقاب حنين» بقلم عبلة الزغاميم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
قرأت نصا قويا لشاعر متمكن
مالك لأدواته
استوقفني هذا البيت معنى
و هل يُلام هزيل العزم إن رفضت
يد السماء جُحُودًا صالح العملِ؟
لا أعتقد ان السماء تجحد العمل الصالح
وفي النص
تحيرت لأي اتجاه تكون الايماءة
ولعل الالتباس من الزكاء هذه الأيام
أحسنت وأجدت شاعرنا الرصين
خالص تقديري
أخي الشاعر مصطفى أبا أحمد
بعيدا عن محموله الفكري ,
نص قوي مدهش متين السبك جميل التصوير ,
بالنسبة للبيت الذي أشكل على أخوي , :
و هل يُلام هزيل العزم إن رفضت
يد السماء جُحُودًا صالح العملِ؟
إذا ما رفضت السماء العمل الصالح لرجل هزيل العزم جحودا منها فلا يلام .
و عليك أخي مصطفى إزالة هذا الإشكال بالتفسير , فما نعرفه أن يد السماء لا ترفض العمل الصالح و لا تجحده لا لهزيل عزم و لا لصاحب عزم .
وجب عليك أن تضع همزة لـ إلحادي كي لا نظنها الحادي و يلتبس علينا الوزن ...
فهل سأحصد الحادي و قد زرعوا
لصحوة الفكر فينا ألف معتقلِ ؟
محبتي .
ذو العقل يشقى في النعيم بعقله .... وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
شكرا جزيلا استاذ احمد رامي
اما عن البيت الذي اشكل على أخوَي
فتفسيره هو الآتي :ـ
اولا انا مؤمن ايمان كامل بأن يد السماء لا ترفض العمل الصالح لا جحودا و لا سهوا و يد السماء اصلا لا تقع في السهو .
و لكنه تساؤل ان رفضت يد السماء جحودا العمل الصالح من شخص ما و كان مثابرا إليه دون اي كسل
فهل يلام بعد ذلك ان هزل عزمه بعد ما نضبت لنيل هذا القبول كل ما ابلاه من سبله
فهو لم يكن بالاساس هزيل العزم بل نتيجة ليأسه بعدما كان يبذل كل شيء لنيل القبول دون فائدة ..
و لم يكن المقصود اصلا ( يد السماء) بل الوطن الذي يبذل لاجله كل الغالي و النفيس و في المقابل لا يجد القبول فاصبح بالتالي عزمه هزيل
و وطنيته ميتة ..
اتمنى اني قد وفقت في ايضاح المعنى
و شكرا لك استاذ احمد على ايضاحك بشأن الهمزة في (إلحادي)
و دائما اتشرف برأيك و ملاحظاتك القيمة .
دمت بود و تقبل فائق امتناني .
قصيدة جميلة جدا يا مصطفى وفيها الكثير من الأبيات المؤتلقة لعل أجملها:
و كيف أسمع صوت الجُبِّ إنْ رَسَمَتْ
دماء يوسف وجه الذئب في مُقَلِي
أما في هذا البيت فهناك كسر في الصدر:
فهل سأحصد الحادي و قد زرعوا
لصحوة الفكر فينا ألف معتقلِ ؟
دمت في ألق!
تقديري
أستاذنا الكبير الدكتور سمير .. شاكر لك تواجدك في متصفحي و أتشرف بتعليقاتك النيرة .
أما عن البيت :
فهل سأحصد الحادي و قد زرعوا
لصحوة الفكر فينا ألف معتقلِ ؟
فقد سقطت مني الهمزة سهوا و المفترض أن يكون :
فهل سأحصد (إلحادي) و قد زرعوا
لصحوة الفكر فينا ألف معتقلِ ؟
آمل أن أكون قد أصلحت الخلل الذي تقصده و لك مني جزيل الشكر و خالص الإمتنان .
شكرا لك ايها الحبيب على ما حملت
حروفك من نسج وتصوير ومعان
لقلبك الفرح
قصيدة جميلة تعكس حقيقة الوضع المر الذي يمر به العالم العربي.