أما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض، والواحة صرح الأدب إبداعا وإمتاعا ترحب بكل ما فيه خير وتلفظ ما عداه.

هنا في ظلال الواحة مكان كريم وقدر عظيم لا يحرزه إلا الصادقون المبدعون.

تقديري