أولاد الكلاب

تقلد ملك الوطن قطيع من الكلاب انتشروا وغرسوا أنيابهم في جسد الأمة فأذلوا العزيز وأهانوا الكبير وأمُّوا الفتية
قصيد ناقد لاذع بحرف جميل ووافر ينساب كماء رقراق
بورك النبض والحس الوطني شاعرنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي

ربنا يبارك في عمرك ويحفظك من كل سوء ، أستاذة / آمال
وأشكرك جزيل الشكر على مداخلتك الطيبة التي أسعدتني كثيرا
تحيتي وخالص مودتي

ما شاء الله

الشاعر الراقي احمد الجمل

نص رائع

قلم فخيم يسطر واقع امة نست من هى

فتكالبت الامم عليها

لله درك أستاذنا

حفظك الله

كل التحايا والتقدير

يا الله ..
ألهذا الحد تدهورنا :(
بئس الواقع الذي نعيش
هذا الزمن خجَلًا تمنى الواحد منّا لو كان مقبوضًا على أن يرى هذه الكوارث تتربّع على قفا عزّتنا ..

قهرتَني في الفكرة .. وأمتعتني في جمال السبك ومتانة النص

أتساءل مستغرِبًا كيف يجتمع القهر والمتعة معًا ..

في زماننا كل شيء ممكن صديقي .. لك التحية.

ربنا يعزك ويرفع قدرك أخي الفاضل / مصطفى
وأشكرك جزيل الشكر على مداخلتك الطيبة التي أسعدتني كثيرا
بارك الله فيك
وشكر الله لك

يا الله
ما اروع أن أرى
روح ثائر تمسك بألف سيف

رائع أستاذنا بكل اللغات
وحفظ الله هذا القلب النابض

ربنا يعزك ويرفع قدرك أخي خالد
وأشكرك جزيل الشكر على كرم أخلاقك وجميل إطرائك
بارك الله فيك
وشكر الله لك

بعيدا عن القصيدة سواء ما رصدت من الجمال فيها وما رصدت من غير ذلك مما يمكن أن يصبح أفضل وأجمل فإني أحب أن أقول لك ما يلي بكل الود والصدق:

إني والله ما شدني شاعر بحرفه في وقت قصير كما شدني حرفك وإني أجد فيك شاعرا يمتطي صهوة الشعر صاعدا إلى قمة لا تكون إلا له ، وإني أنصحك مخلصا أن تلزمنا وتلزم أفياء الواحة ففي هذا والله ما يحقق نبوءتي ويعجل الوصول ولا يغرينك مدح رخيص يعم الشابكة تباع فيه الذمم وتسام فيه القيم.

أنا سعيد بوصولك لواحة الخير وأؤكد على موهبتك الفذة وأرجو أن تكون كما أراك بما أراك!

وفقك الله وتقبل دعواتي!

تقديري

سلام الله عليك شاعرنا الحبيب مال هذا البركان الثائر على واقع الامة تتقاذف حممه على قلوب ملت من السبات سنين وعقود ؟؟؟؟.. نص رائع وحرف متمكن

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أعزك الله ورفع قدرك أخي الفاضل
وأشكرك جزيل الشكر على مداخلتك الطيبة التي أسعدتني كثيرا
بارك الله فيك
وشكر الله لك

باسْتِثْناءِ العُنوانِ،

تِسْعًا، ورَدَتْ لفظَةُ الدِّلالةِ على الكَلْب!!

قصِيدَةٌ مُسْتَكْلِبَة،

أرى، أنَّ تِكْرارَ الشَّتْمِ قَلَّلَ مِنْ قِيمَةِ الكَلْب،

الذي كانَ وما زالَ أيقونَةَ الوفاءِ، في إرْثِنا العربيّ.

أهلًا، وأهلاوت.

أضحك الله سنك أستاذنا الفاضل
وهل كل الكلاب كلاب ؟؟!!!
هناك الكلب العقور ، والذي أحل رسول الله صلى الله عليه وسلم قتله في الحل والحرم
أليس كذلك ؟!!
أسعدني كثيرا مرورك العطر أخي عبد المجيد
تحيتي ومحبتي

خُذْ هذه الفائدَةَ، على طَبَقٍ لم يلْعَقْهُ كَلْبٌ قطّ،

ما بعد "ما" الكافَّةِ الدّاخِلَةِ على حروفِ الجَرِّ، حُكْمُها الاسْتِئناف، فتُرْفَع!

وإنْ شئتَ جرَّها، فليسَ للعامِل، وإنَّما التّقدِير. والله أعلم.

هههههههههه
هذه لم أسطِعها فانفجرت ضاحكا
وكأنك كنت تعلم أنني أشك فيها ، فأكدت لي المعلومة ببراعة وفراسة
ولكن كيف عرفت ؟!!!!!!!!
شكرا شكرا شكرا

قوة في الأداء والعرض
أحييك بكل قوة
أحسنت التمثيل والصياغة شاعرنا الرائع
خالص المودة

ربنا يحفظك ويبارك فيك أستاذنا الفاضل
وأشكرك جزيل الشكر على مرورك العطر
جزاك الله خيرا
وشكر الله لك

ثورية تضج بالألم ..
وجلد الذات غالب فيها
شكرا شاعرنا على هذا الجمال ومرحبا بك وبحرفك

الشكر لك أستاذي الفاضل على هذا المرور البهي الذي أسعدني جدااا
بارك الله فيك
وشكر الله لك