بلاد العرب تنساني

الأخ الغالي الشاعر عدنان الشبول
لقد أعدتني إلى الأنشودة الجميلة , نتغنى بها عندما كنا تلاميذا , في مدرسة أسامة بن زيد الابتدائية , في منطقة الميدان المجاهد , من دمشق الجميلة الجريحة , عندما كان المعلم الفارس الأستاذ سامي الصعب ( رحمه الله ) , يدخل علينا قائلا , يا أشبال اسامة , أيها الأبطال , أيها المستقبل , ونغني بصوت طفولي هادر " بلاد العلاب أوطاني " .
إن ما نطقت به ايها الشاعر الرائع من بوح يعكس شعور المعاناة والألم , الذي نحياه ونعيشه , في المرحلة الحالية , ويترجم غيرتك على الأمة , ويكشف عن غضب الأحرار , مارا على مواضع الوجع والألم , أحسنت شعرا وشاعرية , وتألقت غيورا .
تقبل تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان

أستاذنا وشاعرنا الدكتور محمد حسن السمان ، تحتار كلماتي دائما في الردّ على ما تجود به علينا من كرم التعليق

حفظكم الله وحفظ أوطاننا وأهلنا في كل مكان


دمتم بخير وسعادة

عدنان

إحساس صادق يحاكي ما يعتصر الوجدان من ألم وحرقة
دوما أستاذي عدنان تلامس الواقع بكل إتقان وجمال

دمت مبدعا

تقديري واحترامي

شكرا لك أيتها الشاعرة المتألقة هذا المرور الطيب
إشادتكم أفتخر بها

دمتم بخير وسعادة

عميق هو حرفك
بورك حبر..يكتب الحق ولا ينثني
تقديري

أخي الشاعر عدنان الشبول حفظه الله تعالى.
قصيدة محزنة تحكي واقعاً مريراً.
ولكن عندما يسرد الشاعر مثل هذا الواقع ، أرى أن للشاعر دور في بث روح الأمل بالعودة للصواب واستعادة الأمجادعلى الأقل في نهاية القصيدة، وإلا فسيكون دور الشاعر تكريس الواقع المأساوي وبث اليأس والحزن... هذا رأيي على الأقل ، ولك الأمر.
بوركت وجزاك الله خيراً

لسـانُ الـضّـادِ مشـتـــــــاقٌ
لـــغـــسّـــانٍ وعــــدنـــــانِ

وهاهو عدنان قد جاء ليطفئ شوق الضاد للحرف الجميل والمعنى النبيل
بوركت روحك أديبنا

شكرا لكم أستاذنا الشاعر د مختار محرم ، مرور جميل وإشادة أفتخر بها


دمتم بخير وسعادة

يشدني البوح الأصيل

ويقودني الكلم لنبض السطور

لأتعمق أكثر بفيض الإحساس

من أروع ما قرأت اخي

كأنما معزوفة من الإبداع

احسنت شاعرنا

تقديري

إيقاع جميل صادق
معبر
أحسنت شاعرنا الرائع
خالص تقديري

شكرا لكم أستاذنا الجميل عبد الحكم


حفظ الله أوطاننا وأهلنا

الأخ الغالي الشاعر عدنان الشبول
لقد أعدتني إلى الأنشودة الجميلة , نتغنى بها عندما كنا تلاميذا , في مدرسة أسامة بن زيد الابتدائية , في منطقة الميدان المجاهد , من دمشق الجميلة الجريحة , عندما كان المعلم الفارس الأستاذ سامي الصعب ( رحمه الله ) , يدخل علينا قائلا , يا أشبال اسامة , أيها الأبطال , أيها المستقبل , ونغني بصوت طفولي هادر " بلاد العلاب أوطاني " .
إن ما نطقت به ايها الشاعر الرائع من بوح يعكس شعور المعاناة والألم , الذي نحياه ونعيشه , في المرحلة الحالية , ويترجم غيرتك على الأمة , ويكشف عن غضب الأحرار , مارا على مواضع الوجع والألم , أحسنت شعرا وشاعرية , وتألقت غيورا .
تقبل تقديري وإعجابي

د. محمد حسن السمان

للرد على تعليقاتكم أستاذي د. محمد حسن السمان حيرة وصعوبة أمام كرمكم وحسن تعقيبكم ،

ولا أقول إلا بارك الله بكم وحفظكم من كل مكروه ، وحفظ الله أوطاننا وأهلنا في كل مكان


مليون تحية معطّرة


عدنان

إحساس صادق يحاكي ما يعتصر الوجدان من ألم وحرقة
دوما أستاذي عدنان تلامس الواقع بكل إتقان وجمال

دمت مبدعا

تقديري واحترامي

الشاعرة المتألقة هبة الفقي ، شكرا لكم تتجدد مع كل حضور لكم جميل


دمتم بخير وسعادة

وضعت اليد على الجرح أيها الشاعر المحلق في فضاءات الروعة والجمال
حفظك الله وزادك ألقًا ، ودمت بمحبـــــــــــــة .