أرسل إليها يعتذرعن هجره لها.
فجاءه الرد.. بأنها لم تحتمل الفراق ، ففارقت !
بكاء على الاطلال» بقلم أحمد بن محمد عطية » آخر مشاركة: أحمد بن محمد عطية »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»»
أرسل إليها يعتذرعن هجره لها.
فجاءه الرد.. بأنها لم تحتمل الفراق ، ففارقت !
حاولت ان اخدع الحياه وأعيش كما تريد نفسى
لاكن خدعتنى نفسى وعشت كما تريد الحياه
شيئ محتمل
وإجابة شافيه
على شخص يعشق وقتما يحب ويهجر كيقما شاء
رائع كما انت دائما أديبنا الكبير
هو الذي بدأ، فمن الطّبيعيّ أن يقابل اعتذاره بالصّدّ
بوركت
تقديري وتحيّتي
(ففارقت)
لا يعرف بعضهم قيمة ما عنده حتى يكون الأوان قد فات.
تقديري
ايقن فندم وتذكر ولما عاد كان الحب قد أدبر
ومضة واعظة لمن لا يقدر ما يملكه
بوركت وكل التقدير
لم يعد شوقا بل عاد لفقدان من كانت معه حين تركها
ولهذا وجب ان يكون الرد بالصد
شكرا
يستيقظ الضمير أحيانا بعد فوات الأوان حيث لاينفع الندم ولا تجدي كل أبجديات الاعتذار
فارقت ... ومن الحب ماقتل
دمت مبدعا شاعرنا الفاضل
ومرحبا بك في واحتك
تحاياي
ومن الهجر ما قتل..........
رد يستحقه .. وفراق أراده فكان
ولتحيا الكرامة
ومضة قوية معبرة تحمل فكرة مكثفة وعظة
دمت بكل خير.