نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
هنا لم تكن الابتسامة صدقة .. بل تيه لا عودة منه ..
ذكرتني بفيلم خرج و لم يعد .. و زرعت البسمة على الشفاه
دمت عميق الفكر , جميل الروح
تقديري أستاذ أحمد
أنا و البحر حفاة على شاطىء الحروف
الابتسامة لم تكن بريئة ،بل كانت واجهة تحمل في طياتها الإغراء والتشويق ، كان الهدف منها هو تنحية العقل والمنطق بل الضمير الأخلاقي وتحريك الرغبة النائمة في الذات والنفس ..
عمل السارد على تسريع الأحداث ، النظرة / الابتسامة / السير / الملاحقة / ثم التيجة السيئة .. وهو السقوط في الرذيلة وغيرها ...
كل هذه الوضعيات شغلت حيزاً زمنياً قصيراً ينسجم مع سلوك يبتعد عن كل رقابة خارجية / الناس / القانون الوضعي والديني / ..
ومضة جميلة جاءت مختزلة ودقيقة في الإنجاز الفكري والدلالي واللغوي تناسب كذلك سرعة فعل الحدث الذي يجري في الخفاء ..
جميل ما كتبت أخي أحمد ..
تقديري واحترامي ..الفرحان بوعزة ..