أنا المحب رسول الله» بقلم لؤي عبد الله الكاظم » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» نقد المجلس الثاني من الفوائد المدنية من حديث علي بن هبة الله الشا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» احمد المنسي» بقلم احمد المعطي » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» غاب الأميـــــر» بقلم محمد محمد أبو كشك » آخر مشاركة: شاهر حيدر الحربي »»»»» آية الكرسي.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» مع الظلام» بقلم عبدالله سليمان الطليان » آخر مشاركة: عبدالله سليمان الطليان »»»»» رسالةٌ إلى لا أحد» بقلم العلي الاحمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» في وداع الشيخ عبد المجيد الزنداني رحمه الله» بقلم طارق عبد الله السكري » آخر مشاركة: طارق عبد الله السكري »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: أسيل أحمد »»»»»
بارك الله بك ورعاك ايها الحبيب
جل جلاله ربنا ورب كل شيء
ما اجمل ما جئت به أضأت به صباحا اتيناه
فكان اجمل صباح بكلماتك الرائعة
مودتي لقلبك الجميل
أخوتنا الأعزاء
عند مراجعتي للقصيدة الأم هطلت هذه القصيدة مماثة للقصيدة الأولى في أغلب أشطرها الأولى واختلف في الأشطر الثانية في الضرب والروي ، فكانت كما يلي، (نرجو منكم إبداء الرأي في الأجمل والأسلس، ولكم الشكر سلفاً)
في مدح الملك-2
د.ضياء الدين الجماس
إلهي لـِحُبٍّ فيك يزدان إيمانا .... أبوح بأشعارٍ تُزَغْرِدُ ألحانا
تُـغَـرِّد فيها مهجتي وجوانـحي...فألقاك في شوق بنورك مزدانا
ومنك حروفي نورها وجـمالها ... أصوغ قوافيها وفي الله هيمانا
لعلك ترضى يا حبيبَ بصيرتي... فألقى قبولا منك لو كان ما كانا
فإنْ أنت راضٍ لن تبور تجارتي ...وإنْ أنت عافٍ فالرضا منك قد حانا
فيا فرحي، فيك الحروف توهجت ... لتشدوَ أنغماً وتدعوك رحمانا
وطوبى لـمدَّاح يُـجِلُّ مليكنا... ففي ذاك قربان قلى عنه نيرانا
هو الملك الرحمن جلَّ جلاله... لقد كان غفاراً كما كان ديانا
عظيمٌ علا والكبرياء رداؤه....ألا احذره قهاراً كما احذره سلطانا
عفوٌ كريم عادل بقضائه.... هو المؤمن الغفار أعطاك إيمانا
ولا يرتقي حرفٌ، ويبقى مُكَبَّلاً.... إذا كان من ألقاه مسخاً وشيطانا
ولا فَـخرَ في شعر تثور حروفه ... إذا لم يكنْ حقاً ويدعمه برهانا
لَــحُبك إحياءٌ لروح قلوبنا.... فيوقظ ميتاً في رقاد الهوى هانا
ومصباحه نور لعين بصيرة.... ينير لها درباً ويرشد عميانا
ومدحك حق كالصلاة وجوبـها ... لأبقى قريباً منك ظلاً وبستانا
وياربَّ شعري إنني متلعثم... أحبك حباً مزهراً في الربى ازدانا
وفخري صلاتي للإله سجودها... لربّ جليل مشهراً فيه إعلانا
وصلَّ على عين النقاء محمدٍ ... وآلٍ وأزواجٍ وصحب له زانا
والحمد لله رب العالمين
هذه نسخة معدلة عن القصيدتين ، توخيت فيها يسر العبارات لتقليل احتمال تأويلات المعاني بغير ما أردت لها، فأرجو من المشرف الكريم استبدال المشاركة 2 (النسخة المعدلة) بهذا النص ، وشكراً سلفاً.
في مدح الملك -1
د.ضياء الدين الجماس
إلهي لِحُبٍّ فيك يعصفُ في دمي.... أبوح بأشعار تجلجل في فمي
تُغَرِّد فيها مهجتي وجوانحي...رجاءً للقيا وجهِكَ المُتَبَسِّم
ومنك حروفي نورها وجمالها ... أصوغ قوافيها بوجْدِ مُتَيَّم
لعلك ترضى يا حبيب جوارحي... فإني بدرعٍ من رضاك سأحتمي
فإن أنت عافٍ لن تبور تجارتي ...وإن أنت راضٍ فالرضا هو مَغنمي
فيا فرحي، منك الحروف توهجت ... لتشدوَ ألحاناً تهيجُ بِمُغْرَمِ
وطوبى لمدَّاح يُجِلُّ مليكنا.... إليه يؤول المدح حقاً وينتمي
هو الملك الرحمن جلَّ جلاله... لرحمته تأوي العباد وتحتمي
عظيمٌ علا والكبرياء رداؤه.... وما رامه عبد وعاد بمَنْدَم
عَفُوٌّ كريم عادل بقضائه.... وفي نصرة المظلوم خير مُدَعِّمٍ
ولا يرتقي حرفٌ وإن كان مُبهراً.... إذا كان ممسوخاً بزيفِ مُنَجِّم
ولا فَخرَ في شعرٍ تثور حروفه ... إذا لم يكنْ وحيَ هادٍ وملهِم
لَحُبك إحياءٌ لروح قلوبنا.... فينشرُ ميتاً من رميمٍ مُلَمْلَم
ومصباحه نورٌ دليلُ هداية.... ينير لنا درباً ويرشد من عمي
ومدحك حقٌّ كالصلاة وجوبها ... لنبقى بقربٍ في حنانك نرتمي
وياربَّ شعري إنني متلعثم... أحبك فلتجعلْ مديحَك مَنْجمي
وفخري صلاتي للإله سجودها... لربٍ جليل في العلا هو مكرِمي
وصلِّ على نور النقاء محمدٍ ... وآلٍ وأزواجٍ وأصحابِ مُكرَم
في مدح الملك 2
د.ضياء الدين الجماس
إلهي لِحُبٍّ فيك يزدان إيمانا .... أبوح بأشعارٍ تُزَغْرِدُ ألحانا
تُغَرِّد فيها مهجتي وجوانحي... وأرقص شوقاً في انتظارك مزداناً
ومنك حروفي نورها وجمالها ... أصوغ قوافيها وفي الله هيمانا
لعلك ترضى يا منار هدايتي... فأُكسا رداءً سابغاً منك زهوانا
فإنْ أنت عافٍ لن تبور تجارتي ...وإنْ أنت راض فالرضا منك قد حانا
فيا فرحي منك الحروف توهجت ... لتشدوَ أنغاماً وتدعوك رحمانا
وطوبى لمدَّاح يُجِلُّ مليكنا... ففي ذاك قربان جلا عنه نيرانا
هو الملك الرحمن جلَّ جلاله... لقد كان غفاراً كما كان ديانا
عظيمٌ علا والكبرياء رداؤه....ألا احذره قهاراً كما اطلبه حَنَّانا
عفوٌ كريم عادل بقضائه.... هو المؤمن الغفار أعطاك إيمانا
ولا يرتقي حرفٌ وإن كان مبهراً.... إذا كان من ألقاه مسخاً وشيطانا
ولا فَخرَ في شعر تثور حروفه ... إذا لم يكنْ حقاً ونوراً وبرهانا
لَحُبك إحياءٌ لروح قلوبنا.... فيوقظ ميتاً من رقاد الهوى هانا
ومصباحه نورُ دليل هداية.... ينير لنا درباً ويرشد عميانا
ومدحك حق كالصلاة وجوبها ... لنبقى قريباً منك ظلاً وبستانا
وياربَّ شعري إنني متلعثم... أحبك حباً مزهراً في الربى ازدانا
تقبل صلاتي يا إلهي بتوبة... وفي طمعٍ أدعوك سراً وإعلانا
وصلِّ على عين النقاء محمدٍ ... وآلٍ وأزواجٍ وصحبٍ له زانا
والحمد لله رب العالمين
ربانية من أجمل ما قرأت لكم شاعرنا ، وأستاذنا الكبير
كلماتك راقية .. راقية .. راقية .
دمت رائعا ومتألقاً
تحيتي لك
دوكتر ضياء
كيف لي ان انطق
في ظل بهااااااء اخرسني
وكيف لي ان اسطر حرفا
وانا من فيض مشاعرك الروحانيه في صمت
سامحني ان توقفت
وحتما لي عوده مره اخري بين جنبات نفحاتك الإيمانيه
جعلها الله بميزان حسناتك سيدي
ومن قلب نهله التحيه
في البيت :
ولا فَخرَ في شعرٍ تثور حروفه ... إذا لم يكنْ وحيَ هادٍ وملهِم
صوابه :
ولا فَخرَ في شعرٍ تثور حروفه ... إذا لم يكنْ هدياً بإلهام ملهِمِ
أرجو من المشرفين الأكارم تصويبه في المشاركات المناسبة وشكراً جزيلاً
ما شاء الله
تبارك الرحمن
سموت بالحرف
روحانيات جميله وممتعه
جعلها الله في ميزانك
حفظ الله قلبك أستاذنا الكريم