أحدث المشاركات

مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»

النتائج 1 إلى 7 من 7

الموضوع: يَا أَنْتِ الظَّالِمَةْ...

  1. #1
    الصورة الرمزية حسين أحمد سليم قلم مشارك
    تاريخ التسجيل : Oct 2008
    العمر : 71
    المشاركات : 163
    المواضيع : 130
    الردود : 163
    المعدل اليومي : 0.03

    افتراضي يَا أَنْتِ الظَّالِمَةْ...

    يَا أَنْتِ الظَّالِمَةْ...

    بِقَلَمِ: حُسَيْنَ أَحْمَدَ سَلِيْمَ (آلِ الحَاجّْ يُوْنُسَ)
    كَاتِبْ نَاقِدْ وَفَنَّانْ تَشْكِيْلِيْ بَاحِثْ, مِنْ بِقَاعِ لُبْنَانْ الشِّمَالِيْ, قَرْيَةِ النَّبِيْ رَشَادَةْ, نَجْمََةَ هِلاَلِ بَلْدَاتَ غَرْبِيْ بَعْلَبَكْ...

    يَا أَنْتِ...
    يَا مَنْ رَفَلَ لَكِ تَقْدِيْرًا وَإِحْتِرَامًا, كُلُّ مَا فِيْ دَوَاخِلِيْ مِنْ بَصِيْرَةٍ فِيْ بَصِيْرَتِيْ, قَبْلَ أَنْ يَرْفُلَ لَكِ طَرْفُ بَصَرِيْ الدَّامِعِ أَبَدًا, يَسْكُبُ الدَّمِعَ مِدْرَارًا مِنَ مُعَانَاةِ الأَمْسِ لِحِرْمَانِ اليَوْمِ وَسَرَابِ الغَدِ...
    يَا أَنْتِ...
    يَا مَنْ مَالََ لَكِ تَفَكُّرِيْ تَعَقُّلاً, قَبْلَ أَنْ يَمِيْلَ لَكِ قَلْبِيْ حُبًّا وَعِشْقًا, فَكُنْتِ الجَوْهَرَ الَّذِيْ بِهِ يَكْتَنِزُ عَقْلِيْ وَوِجْدَانِيْ, وَكُنْتَ الرُّوْحَ الَّتِيْ تَنْتَعِشُ بِهَا رُوْحِيْ, وَكُنْتِ إِطْمِئْنَانَ نَفْسِيْ بِذِكْرِ اللهِ, وَكُنْتِ مَوْسَقَاتَ قَلْبِيْ فِيْ إِبْتِكَارِ سِيْمْفُوْنِيَّاتِهِ...
    يَا أَنْتِ...
    يَا مَنْ تَشَاغَفَ لَكِ عَقْلِيْ المُقَلْبَنِ بِالحُبِّ وَالعِشْقِ, وَهَفَا لَكِ تَفَكُّرًا فِيْ رُؤَاهُ وَفَلْسَفَاتِهِ وَإِبْدَاعَاتِهِ وَإِبْتِكَارَاتِهِ, قَبْلَ أَنْ يَتَشَاغَفَ لَكِ وَبِكِ فُؤَادِيْ فِيْ نُبْلِ الأَحَاسِيْسِ وَطُهْرِ المَشَاعِرَ, وَقَبْلَ أَنْ يَتَوَجَّدَ بِكِ حَنِيْنِيْ, وَهُوَ يُمَارِسُ سِيَاحَةَ الإِرْتِحَالِ فِيْ إِمْتِدَادَاتِ شَرَايِيْنِيْ, يَتَهَجَّدُ لِلَّهِ...
    يَا أَنْتِ...
    يَا مَنْ قَلْبَنْتُ عَقْلِيْ طَوْعًا وَإِيْمَانًا وَإِطْمِئْنَانًا بِالمَوَدّةِ وَالرَّحْمَةِ لإَجْلَكِ, بَعْدَ عِنَادٍ لاَ مَثِيْلَ لَهُ فِيْ شُرْعَةَ قُوَّةِ ثَبَاتِ الفِكْرِ المُتَعَقْلِنِ, وَعَقْلَنْتُ قَلْبِيْ قَدَرًا بَالحَكْمَةِ وَرَجَاحَةِ المَوْقِفِ وَجَرْأَةِ البَوْحِ مَعَكِ وَلَكِ وَبِكِ, وَأَعْلَنْتُ لَكِ الحُبَّ قَدَاسَةً, وَأَفْصَحْتُ لَكِ عَنِ العِشْقِ طَهَارَةً, مِنْ قَلْبِ المَوَدَّةِ والرَّحْمَةِ...
    يَا أَنْتِ...
    يَا مَنْ إِطْمَأْنَنْتُ نَفْسًا لَكِ وَقَدَرًا رُوْحِيًّا, تَرْفُلِيْنَ إِيْمَانًا بِذِكْرِ الله, عَلَىْ ذِمَّةِ كُلِّ الأَنْبِيَاءِ وَالرُّسُلِ وَالأَوْصِيَاءِ, وَعَلَىْ الإَيْمَانِ الفِطْرِيِّ بِكُلِّ الرِّسَالاَتِ السَّمَاوِيَّةِ, لأَنَّهَا وَاحِدٌ تَنَزَّلَتْ مِنْ لَدُنِ اللهِ, وَتُدْرِكِيْنَ أَنَّ النَّفْسَ أَمَّارَةٌ بِكُلِّ السَّوْآتِ إِنْ لَمْ تُؤْمِنْ إِطْمِئْنَانًا بِذِكْرِ اللهِ...
    يَا أَنْتِ...
    يَا مَنْ كُنْتِ وَمَا زِلْتِ وَسَتَبْقَيْنَ وَمَضَ الوَعْيِيْ فِيْ وَعْيِيْ البَاطِنِيِّ, وَهَالَةَ العَرَفَانٍ فِيْ مَطَاوِيْ عَرَفَانِيْ الذّاتِيِّ, وَقِوَامَ وَجْدَانِيْ فِيْ قِوَامَتِهِ, وَنَسِيْجَ ضَمِيْرِيْ فِيْ صَحْوَتِهِ, لأَنَّكِ مِنْ بَدَائِعَ صُنْعِ اللهِ فِيْ التَّكْوِيْنِ, وَبِكِ تَتَجَلَّىْ عَظَمَةُ اللهِ وَوِحْدَانِيَّتِهِ...
    يَا أَنْتِ...
    يَا مَنْ إِخْتَرْتُكِ قَنَاعَةً إِيْمَانِيَّةً مِنْ بَيْنِهِنَّ جَمِيْعًا, لَيْسَ لأَنَّكِ أَجْمَلَهُنَّ وَأَحْسَنَهُنَّ وَأَفْتَنَهُنَّ وَأَبْهَاهُنَّ وَأَيْنَعَهُنَّ وَأَسْحَرَهُنَّ, بَلْ لأَنَّكِ أَفْضَلَهُنَّ نُضُوْجًا فِيْ الوَعْيِيْ وَالعَرَفَانِ وَأَعْلَمَهُنَّ فِيْ فَلْسَفَةِ المَنْطِقِ وَإِسْتِنْبَاطِ مَا وَجَبَ إِسْتِنْبَاطُهُ مِنْ مَصَادِرِهِ...
    يَا أَنْتِ...
    يَا مَنْ تَوَّجْتُكِ دُوْنَ غَيْرَكِ فِيْ اللهِ حَبِيْبَتِيْ وَمَعْشُوْقَتِيْ, وَرَفَعْتُكِ لِلْعُلاَ رِفْعَةً وَسُمُوًّا وَقَدَاسَةً وَطَهَارَةً, وَحَمَلْتُكِ عَلَىْ صَهَوَاتِ أَجْنِحَتِيْ الأَثِيْرِيَّةِ وَعَرَجْتُ بِكِ فِيْ بُعْدِ البُعْدِ, وَفَضَّلْتُكِ وَآثَرْتُكِ عَلَىْ كُلِّ حَبِيْبَةٍ وَمَعْشُوْقَةٍ أُخْرَىْ مِنْ مَثِيْلاَتُكِ...
    يَا أَنْتِ...
    يَا مَنْ حَمَلْتُكِ فِيْ كَيْنُوْنَتِيْ مَاضِيًا وَحَاضِرًا وَمُسْتَقْبَلاً, أَتَحَدَّىْ بِكِ كُلَّ الأَشْيَاءِ, وَمَا تَعِبْتُ اَوْ كَلَلْتُ أَوْ مَلَلْتُ أَوْ أَصَابَنِيْ الوَجَلُ أوَ قَارَبَنِيْ الخَوْفُ...
    يَا أَنْتِ...
    يَا مَنْ كَتَبْتُكِ فِيْ مَحَارِفِيْ وَكَلِمَاتِيْ وَخَوَاطِرِيْ وَوِجْدَانِيَّاتِيْ نَثْرًا وَشِعْرًا, وَيَا مَنْ صِغْتُ بِكِ كَلِمَاتِيْ وَكِتَابَاتِيْ, وَتَوَّجْتُكِ أَمِيْرَةَ قِصَصِيْ وَرِوَايَاتِيْ, وَيَا مَنْ وَسَمْتُكِ الأَسْرَارَ الدَّفِيْنَةَ فِيْ قَلْسَفَتِيْ وَإِجْتِهَادَاتِيْ...
    يَا أَنْتِ...
    يَا مَنْ بَارَكْتُ بِكِ مَنْظُوْمَةَ مَحَارِفِ لُغَةَ الضَّادِ وَاللُغَاتِ الأُخْرَىْ وَالأَعْدَادِ وَالأَرْقَامِ, وَبِكِ تَبَارَكَتْ كُلُّ العَنَاصِرَ الهَنْدَسِيَّةَ, بَدْءًا بِالنُّقْطَةِ الإِشْرَاقِيَّةِ, فَتَشْكِيْلُ الخَطِّ بِأَنْوَاعِهِ, فَالمُسَطَّحَاتُ وَالحُجُوْمُ وَالكُتَلُ وَكُلُّ الأَشْيَاءِ...
    يَا أَنْتِ...
    يَا مَنْ شِئْتُكِ مَنْظُوْمَةَ هَالاَتِ أَطْيَافِ الأَلْوَانِ, المُنْبَثِقُةُ حُزَمًا وَسَيَالاَتَ مِنْ جَوْهَرِ اللَوْنِ الأَبْيَضِ فِيْ قَوْسِ الضَّوْءِ نُوْرُ الله فِيْ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ, مِنْ أَرْدَانَكِ تَشِعُّ كُلَّ سَيَّالاَتَ الأَلْوَانِ مِنْ أَثِيْرِيَّاتِ الأَصْفِرِ فَالأَخْضَرِ فَالأَزْرَقِ فَالبَتَفْسَجِيْ...
    يَا أَنْتِ...
    يَا مَنْ إِقْتَرَنْتَ بِكِ عَلَىْ بَرَكَةِ الله وَسُنَّةَ الله, وَوِفْقَ شَرَائِعَ اللهِ فِيْ السَمَاوَاتِ وَالأَرْضِ, وَوَفَّيْتُ وَأَخْلَصْتُ فِيْ وَعْدِ وَعْدِيْ وَعَهْدَ عَهْدِيْ وَقَسَمَ قَسَمِيْ, وَحَفِظْتُ الأَمَانَةَ الَّتِيْ حَمَلْتُهَا مِنْ صَاحِبِهَا, وَكُنْتُ مُؤْتَمَنًا عَلَيْهَا بِكِ...
    يَا أَنْتِ...
    أَبَدًا, لَمْ وَلَنْ وَلاَ رَاوَدَتْنِيْ الخَيَانَةُ لَكِ يَوْمًا, وَلَمْ وَلَنْ وَلاَ تَرَاءَىْ لِيَ فِعْلُ الغَدْرِ فِيْ البُعْدِ الخَيَالِيْ, أَوْ فِيْ عَالَمِ الإِفْتِرَاضِ وَالسَّرَابِ, رُغْمَ كُلِّ الإِغْرَاءَاتِ وَرُغْمَ كُلِّ الإِغْوَاءَاتِ, وَرُغْمَ كُلِّ الإِفْتِتَانِ, وَرُغْمَ كُلِّ التَّتَدَاهِيْ, وَرُغْمَ كُلِِّ التَّكَايُدِ...
    يَا أَنْتِ...
    جِئْتُكِ اليَوْمَ وَبَعْدَ زَمَنٍ تَرَكْتُهُ لَكِ فُسْحَةً تَتَفَكَّرِيْ, عَلَّكِ تَسْتَيْقِظِيْنَ مِنْ غَفْوَتِكِ وَغَفْلَتِكِ وَغَبَاءَكِ وَجَهْلَكِ وَعِنَادَكِ وَتَعَنُّتَكِ, وَكَمْ كُنْتُ أُحَدِّثُ نَفْسِيْ بِوَمَضِ يَقْظَةِ ضَمِيْرَكِ, وَلَمْحَةِ عَوْدَةِ الحَيَاةَ لِوِجْدَانَكِ, كَيْ تُقْسِطِيْ عَدَالَةً فِيْ أَمْرُكِ الظَّالِمِ لِيْ, وَفِعْلَكِ الجَائِرِ بِيْ, وَلُصُوْصِيَّتُكِ الَّتِيْ مَارَسْتِيْهَا فِيْ سَلْبِيْ كُلَّ حُقُوْقِيْ فِيْ خُصُوْصِيَّاتِيْ وَإِبْدَاعَاتِيْ وَإِبْتِكَارَاتِيْ, وَلَكِنْ لاَ حَيَاةَ لِمَنْ يُنَادِيْ عِنْدَ صَمْتِ حِجَارَةِ وَتُرَابِ القُبُوْرِ عَلَىْ بَقَايَا رُفَاتِ الأَمْوَاتِ الَّتِيْ إِقْتَاتَتْ بِهَا الدِّيْدَانُ وَمَاتَتْ فِيْ جَوْفِ القُبُوْرِ بَقَايَا الدِّيْدَانِ, لِذَلِكَ جِئْتُكِ أُقَاضِيْكِ مِنْ عَلَىْ مِنَصَّةِ القَضَاءِ القَدَرِيِّ الَّذِيْ لاَ يَطْلُمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ, عِنْدَ مِيْزَانِ العَدَالَةِ الزَمَنِيِّ, لَمْ وَلَنْ وَلاَ أَشْتُمُكِ أَوْ أَلْعَنَكِ أَوْ أَسُبَّكِ, لأَنَّنِيْ مُتَمَسِّكٌ بِحَبْلِ الله وَتَقْوَىْ الله وَرِضَا الله, جِئْتُ رَافِعًا أَكُفِّيْ لِلْسَّمَاءِ, أَمُدُّ ذِرَاعَيَّ لِرَبِّ العًلاَ, ضَارِعًا مُتَضَرِّعًا, مُسْتَغِيْثًا مُتَهَجِّدًا, خَاشِعًا قَانِتًا, هَاجِعًا فَوْقَ سِجَّادَةِ صَلاَتيِ, مُضَّجِعًا عِنْدَ عِبَادَاتِيْ لِلَّهِ, أُصَلِّيْ قِيَامًا وَرُكُوْعًا وَسُجُوْدًا وَتَسْلِيْمًا, فَجْرًا وَظُهْرًا وَعَصْرُ وَغُرُوْبًا وعَشَاءُا, أُقَدِّمُ شَكْوَايَ لِلَّهِ مَعْ كُلِ صَبَاحٍ وَمَسَاءٍ, وَمَعْ كُلِّ شُرُوْقِ شَمْسٍ وَغُرُوْبِها, وَاضِعًا مَظْلُوْمِيَّاتِيْ عَلَىْ يَدَيْكِ فِيْ عُهْدَةِ الله, مُوَكِّلاً بِكِ الله وَقَضَاءَ اللهِ وَعَدَالَةِ اللهْ, وَمَنْ غَيْرِ اللَّهِ يُنْصِفُنِيْ مِنْكِ؟؟؟...
    حسين أحمد سليم
    hasaleem

  2. #2
    الصورة الرمزية د. سمير العمري المؤسس
    مدير عام الملتقى
    رئيس رابطة الواحة الثقافية

    تاريخ التسجيل : Nov 2002
    الدولة : هنا بينكم
    العمر : 59
    المشاركات : 41,182
    المواضيع : 1126
    الردود : 41182
    المعدل اليومي : 5.29

    افتراضي

    أسلوب جميل وأداء أدبي يرسم لوحة فنية رقيقة وملونة بوردية الحب وبنفسجية الحزن وسوداوية اللوم والألم.

    هو نص جميل لولا عدة هنات لغوية شابته أنصح بتنقيحها.

    تقديري
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  3. #3
    الصورة الرمزية آمال المصري عضو الإدارة العليا
    أمينة سر الإدارة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Jul 2008
    الدولة : Egypt
    المشاركات : 23,786
    المواضيع : 391
    الردود : 23786
    المعدل اليومي : 4.15

    افتراضي

    أكاد أشعر أن البوح هنا يتنفس
    نجح يراعك أديبنا الرائع أن يستحوز على ذائقتي ويلثم قلمي لأظل متابعة لهذا الانهمار البديع
    بوركت والنبض الجميل
    ومرحبا بك في ربوع واحتك
    تحاياي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  4. #4
    الصورة الرمزية خلود محمد جمعة أديبة
    تاريخ التسجيل : Sep 2013
    المشاركات : 7,724
    المواضيع : 79
    الردود : 7724
    المعدل اليومي : 2.01

    افتراضي

    يا أنتِ
    يا قديسة الامس
    كيف تتلونين حتى يتوشح بياضك بكل هذا السواد
    ما بين الامس واليوم سكبت حروفك بشجن ادمى اليراع
    اسجل اعجابي
    دمت بخير
    مودتي وتقديري

  5. #5
    شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jan 2010
    الدولة : على أرض العروبة
    المشاركات : 34,923
    المواضيع : 293
    الردود : 34923
    المعدل اليومي : 6.75

    افتراضي

    نثر بأسلوب جميل طاب حسا وأداء وزهى صورة وتعبيرا
    شابه من الهنات ما أرهقه ومتلقيه، وددت لو حظي من الكاتب بحقه في المراجعة

    دمت بخير

    تحاياي
    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  6. #6
    الصورة الرمزية نداء غريب صبري شاعرة
    تاريخ التسجيل : Jul 2010
    الدولة : الشام
    المشاركات : 19,096
    المواضيع : 123
    الردود : 19096
    المعدل اليومي : 3.82

    افتراضي

    أستغرب من الأخوة الذين ينشرون نصوصهم هنا، ولا يكلفون أنفسهم عناء العودة إليها ليروا ما نالت من ردود
    على من نقوم بالرد إذا

    شكرا لك
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  7. #7
    مشرفة عامة
    أديبة

    تاريخ التسجيل : Aug 2012
    المشاركات : 21,063
    المواضيع : 312
    الردود : 21063
    المعدل اليومي : 4.96

    افتراضي

    تدفقت هنا لوحات مبهرة لتحدد ماهية الإبداع وكيف يجب ان يكون
    ترنيمة عذبة تلامس السحاب، وحرف فاتن يتأوه حزنا
    غيمة ماطرة بعذب الحروف بلغة راقية وعمق في المعاني
    دمت بكل بهاء.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

المواضيع المتشابهه

  1. يَا غَزَّةُ يَا غَضَبَ اللَّهِ هُبِّي هُبِّي
    بواسطة سالم العلوي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 22
    آخر مشاركة: 24-10-2023, 04:14 PM
  2. ياَ فَتَاةْ العِشقِْ .. ياَ مَلِيـِحْةْ . .
    بواسطة ياسر مصطفي في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 22-10-2014, 03:35 PM
  3. يَا مِصْرُ يَا فَخْرَ العَرَبْ ( بمناسبة فوز مصر بكأس إفريقيا )
    بواسطة محمد سمير السحار في المنتدى فِي مِحْرَابِ الشِّعْرِ
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 28-06-2008, 03:50 PM
  4. ما بالك أنت كما أنت
    بواسطة ليلى الزنايدي في المنتدى النَّثْرُ الأَدَبِيُّ
    مشاركات: 32
    آخر مشاركة: 14-12-2007, 01:48 AM
  5. أنت تصفق إذن أنت مواطن صالح
    بواسطة محمد السوالمة في المنتدى الحِوَارُ الإِسْلامِي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 18-02-2004, 02:44 AM