احتار الأطباء في مرضه، كلما أبعدوه عن الكرسي تخثر الدم في دماغه وشلت أطرافه, ويتعافى كلما أجلسوه عليه.
------------------------------------------------------
نص القصة على مدونتي دفاتر ثقافية من هنا
اتجاهات» بقلم بسباس عبدالرزاق » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابتهالات.» بقلم ناديه محمد الجابي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نسجل دخولنا بذكر الله والصلاة على رسول الله» بقلم عوض بديوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في كتاب رؤية الله تعالى يوم القيامة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات بمقال هل تعلم أن مكالمات الفيديو(السكايب) كانت موجودة قبل 1» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» افتكرني يا ابني» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» جسور الأمل.» بقلم أسيل أحمد » آخر مشاركة: خالد أبو اسماعيل »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: سيد يوسف مرسي »»»»» دعاء لا يهاب ! _ أولى المشاكسات» بقلم أحمد صفوت الديب » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»»
احتار الأطباء في مرضه، كلما أبعدوه عن الكرسي تخثر الدم في دماغه وشلت أطرافه, ويتعافى كلما أجلسوه عليه.
------------------------------------------------------
نص القصة على مدونتي دفاتر ثقافية من هنا
هو مرض معروف .. أسمه ( مرض الكرسي) يجعل تفكير صاحبه
ينحصر في كيفية الإحتفاظ بمنصبه بكل الطرق مهما كانت النتيجة
ينتشر ( مرض الكرسي) في البلاد العربية والأفريقية ـ وينتشر
في الأنظمة الديكتاتورية.
أسباب المرض..لوحظ الإرتباط بين الإستبداد وانتشار المرض
العلاج .. مرض الكرسي غالبا غير قابل للشفاء.
ومضة مبدعة الصياغة والحبكة
سلم يراعك.
متلازمة الكرسي مصطلح قويّ اديبنا الفاضل.
ربما يكون احد الحلول تغيير الدم ..
تقديري وتحيتي.
وقل لعبادي يقولوا التي هي أحسن
من احب الكرسي حد المرض لا يستحق الشفاء
ربما احد الحلول تكسير الكراسي
نص عميق وحرف ذكي
دمت بخير
مودتي وتقديري
ولم الحيرة ..
انه زعيم عربي ..
شكرا
متلازمة خطيرة أظنّها لا تصيب زعماء شعوب غيرنا!
مسكين من أصبح عبدا لكرسيّه!
ومضة ناقدة
بوركت
تقديري وتحيّتي
العنوان وحده كاف ليقول الكثير.
ومضة رائعة ومعبرة أيها المبدع فلا فض فوك!
تقديري
مضحكة مبكية بقدر صدق وصفها للواقع
أبدعت أيها الأديب