نقد مقال بوابات الجحيم التي فتحت فوق سيبيريا عام 1908 لغز الانفجا» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» قلقلة» بقلم محمد إسماعيل سلامه » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» الربيع» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: تفالي عبدالحي »»»»» عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» عتاب عاشق» بقلم أحمد مصطفى الأطرش » آخر مشاركة: أحمد مصطفى الأطرش »»»»» القطار .. وحقائب السفر!!» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» كنْ طموحًا» بقلم تفالي عبدالحي » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» غزةً رمز العزة» بقلم هائل سعيد الصرمي » آخر مشاركة: هائل سعيد الصرمي »»»»»
الأديبة الكريمة نادية:
ما أروع هذا الكلام وانت تذرفين الحرقة دمعا...وانت تشعلين لوعة الحياة اشتياقا...أي درر نثرت في رداء الأم..,أي إشراقٍ سحرت في شمس بهائها....لك الله يا نادية...كم اثرت من شجون!
تقديري الكبير وخالص دعائي!
أخوكم
أسلوب متين رائع,ومشاعر صادقة نبيلة
من المؤكد أنها وصلت والدتك, فالحنين يسبقنا إلى من نحب
شكرا لهذا الجمال أستاذتي نادية
دمت رقيقة الحس
سأكتفي بكِ حلما
ذات حنين زارني الشوق على حين ذكرى فارتعش قلبي كطير بلله الودق
وشقت الآه صدر غربتي فبكت معي
تتجلى روعة الحرف في صدقه
دمت بخير
مودتي وتقديري
نص مؤلم مؤثر خصوصا لمن يعرف مرارة هذا الطعم وألم هذا الوجد.
نبيل هو الحس وسامق هو القصد جمعك الله بهم في خير إن شاء الله تعالى!
كبرتي ... بل كبرت
أتجداك ... أستجديك
تقديري