قراءة فى بحث تجربة ميلغرام: التجربة التي صدمت العالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» مصير الكوكب على متن الشراع الشمسي» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» وذُلّت الأعناق مقتطف من رواية قنابل الثقوب السوداء...» بقلم إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح » آخر مشاركة: إبراهيم أمين مؤمن مصطفى ح »»»»» الفصل الثاني من رواية وتستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الأم الجريحة» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» و تستمر الحياة بين يأس و تفاؤل الفصل الأول من الرواية بقلم بوشعيب» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» قراءة في بحث أمور قد لا تعرفها عن مستعمرة "إيلون موسك" المستقبلية» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نعم القائد» بقلم عطية حسين » آخر مشاركة: احمد المعطي »»»»» قراءة في مقال يأجوج و مأجوج ... و حرب العوالم» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» الطفل المشاكس بقلمي» بقلم بوشعيب محمد » آخر مشاركة: بوشعيب محمد »»»»» @ تَعَاويــذ فراشَــةٍ عَاشِقـَـة @» بقلم دوريس سمعان » آخر مشاركة: دوريس سمعان »»»»»
أجدت وأبدعت في التعبير عن الصورة شاعرنا الكريم
كل التقدير لتلك القصيدة المرصعة بالإحساس الراقي
إنِّي احتضنت الحرفَ عندَ ولادتي
وجعلتُ ضِلعي للقصيدةِ نايا
شاعريه عذبه لشاعر عذب
معاني محكمة البناء جسدت جمال الشعر واصالته
بوركت من شاعر
مودتي
الشاعر النبيل عبدالمجيد الفيفي
هي هذه رسالة الشعر الساميه
حين تتجلى في الامور الانسانيه
قد بلغت من النبل والسمو مبلغاً
يصاور الافق
قصيدة أسعدتني
واستمتعت بها كثيرا
لا عدمناك
تحية ترافق روحك صباح مساء
دعواتكم لي بالشفاء العاجل
فأنني في أمس الحاجه لدعواتكم الصادقة
الصورة الشعرية تجلي ما لاتظهرة الصورة الفوتوغرافية
أي دقة تتمتع بها (كامرا) خيالك يامجيد...
طَفَتْ،
وفي قَلْبِها سِـرْبُ المُنَـى عَطِـشٌ
لِتُرْبَةِ الضّفَّـةِ الأخْرَى، ومُحْتَرِقُ!
تحية تليق بخيالك المعتكف في حرم الإنسانية ...
لاإله إلا الله وحده لاشريك له , له الملك وله الحمد وهو على كل شيءٍ قدير
لانثيال القصيد معزوفا بيراعتك بريق الإدهاش في كل ما فيه
فالديباجة باهرة والتصوير مائز والجرس بتماوجاته يكاد يحاكي ذلك الفيضان المائي حولهما
جاز الوصف الشاعري المتفوق الصورة الفوتوغرافية وبزها تفصيلا وغوصا في ما وراء المشهد الظاهري
لَمْ يُـثْـنِهـا، أنْ تَـرَى الآفـاقَ مُوصـدَةً
أو تَنْزَوي عُنْ خُطَى إشْفاقِها الطُّرُقُ!
ساحر هذا التلمس لصراعها الداخلي
لم أجد البيت هنا ندّا للوقوف بين أخوته
وكانَ حـالُ لسـانِ الأمِّ: يـا ولَـدي
غدًا، مِنَ المَاءِ هذا: سَوْفَ نَغْتَبِقُ
لها مِنَ العَـزْمِ،
ما أَرْخَى لأَخْمَصِها جِسْرًا;
مِنَ الزَّبَدِ المَرْصُوصِ يَلْتَصِقُ!!
الله الله ما اروعك
بديع متألق كدائما
لا حرمك البهاء
تحاياي