الحلبة 2 الدور قبل النهائي درع الواحة الذهبي شتاء 2014

السلام عليكم جميل ما خط يراعكما بورك القصد و القصيد ..

يشرفني التنافس مع أستاذ كبير وشاعر قدير يفوح حسناً كالعبير ويفيض شعراً كالغدير..

محبتي واحترامي لسمو قدرك شاعرنا المميز لحسن عسيلة

أسأل الله أن يجمعنا في أوطاننا المحررة قريباً وفي جنان الفردوس الأعلى

دم بألف خير

الله الله الله
قصيدتان من صافي الشعر وعذب الشعور ...
يحار المرء بينهما ..
بوركتما شاعرينا القديرين

ما أجمل حضورك دكتورنا الغالي مختار محرم

قوافل الياسمين لقلبك الطاهر

أبوهُ شعاعُ الشمسِ والشمسُ أمُّهُ
وكلُّ الليالي في الصلاتِ ربائِبُه

و يَجمعُ بينَ البدرِ و النجمِ و السَّنا
بِمنزلِهِ .. فالكلُّ - أصلاً – أقارِبُه

فذا يسألُ الأحزانَ عَمَّنْ أزالَها
وذا مِنْ كتابِ الصبرِ نصراً يُجاوبُه

وكمْ أبحرَ المشتاقُ والبحرُ مظلمٌ
وهاهو ذا يرسو على الشطِّ قاربُه

يا سلام يا سلام والله إنك لشاعر وما أجمل تعبيرك وتقسيمك خاصة البيت الثاني
كنت رائعا فعلا أخي مؤيد بارك الله فيكم وهيأ لكم الخير

ذو مِقْوَلٍ ذاكِرٍ لله ، مـا فَتِئَـتْ تَشْدو العَنـادِلُ أذكـاراً بِعَظْمَتِـهِ
اَلعَيْنُ وَسْنانَةٌ والقلـبِ مُنْشَغِـلٌ باللهِ ، والذِّكْرُ أطْيـارٌ بِرَوْضَتِـهِ
والوِرْدُ في فَمِهِ شَهْـدٌ بِخافِقِـهِ والوَرْدُ مُنْفَتِحٌ في صَحْنِ وَجْنَتِـهِ

عليه الصلاة والسلام
رائع وممتاز هذا التقسيم الفريد والجناس والترصيع والتمكن من وضع اللفظ
جزاك الله عن نبيه كل خير ابا معاذ

**(( رائع رائع رائع .... جُعلتُ فداكما على هذا الإبهار في الوصف ونسج الصور الأبكار ، طوبى لحرفٍ يخطه يراع أنتما أهلٌ له ، وفقكما اللهُ لما يحبّ ، ودام هذا الهطول العذب دائمًا أبدًا ، سلامي ومحبّتي وتقديري ))**

اللهم صلّ على سيدنا محمد،،
قصيدتان بديعتان.
امنياتي للشاعرين بالتوفيق.

نصان رائعان كروعة صاحبيهما
أتمنى لكليهما التوفيق والسداد .

قصيدتان المفاضلة بينهما أمرٌ ليس يالسهل
لأنهما قد تكافأتا أبداعا وألقا وجمالا -- ولكن لأن
أحداهما بدت لي أحسن رونقا وجدتني أصوت لها
دام ألقكما

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ،
تحية محبة وإجلال إلى كل من عرج على هذا المضمار من أخواتنا وإخواننا الأفاضل ،
كلي سعادة وحبور وأنا أقرأ حروف الإعجاب والقبول في تعاليقكم أيها الأحبة الكرام ،
كلي طمأنينة وأنا أرى الشعر الجميل يعود إلى قوته وجماله ورونقه ليتربع على عرش البهاء من جديد ،
يغشاني سرور كبير وأنا أنافس أخي الحبيب الشاعر الجميل مؤيد حجازي الذي أخبئ له في القلب محبة كبيرة وإعجابا بشعره وسمته ونبيل خلاله والله على ما أقول شهيد ،
وأخيرا لا يسعني إلا أن أهنئ الواحة وأهلها بهذا الحفل البهيج المنقطع النظير ، فهنيئا لنا جميعا بهذا الجمال وهذا الثراء الأدبي ،
حياكم الله ودمتم في رعاية الله ،