من يطمع أكثر المرأة أم الرّجل
أكيد الرّجل أكثر طمعا في المرأة منها فيه بل و أكثر جرأة و هذا سبب و جيه لعدم إمامة المرأة المسلمين
حيث يطمع فيها النّاس أكثر من طمعهم في الرّجل و متى كثر الطّامعون زاد خطر الإيذاء و الإنحراف.
نظرات فى مقال فسيولوجية السمو الروحي» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» من أوراق الولد الطائش» بقلم محمد نديم » آخر مشاركة: محمد نديم »»»»» أنا لن أحبك لأن الطريق مغلق» بقلم سيد يوسف مرسي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» ابو احمد.» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» يجلس في المطر...» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» بعد أن صارع الأحزان» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أحمد اسعد ..............» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» كنت أحسب أنني سأبقى مثل هذه الأشجار» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» لأنك ستغيب» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»» أنا والبحر ..........» بقلم عبدالحليم الطيطي » آخر مشاركة: عبدالحليم الطيطي »»»»»
من يطمع أكثر المرأة أم الرّجل
أكيد الرّجل أكثر طمعا في المرأة منها فيه بل و أكثر جرأة و هذا سبب و جيه لعدم إمامة المرأة المسلمين
حيث يطمع فيها النّاس أكثر من طمعهم في الرّجل و متى كثر الطّامعون زاد خطر الإيذاء و الإنحراف.
فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان
أبو عبد الله
قد يكبر المرء و تكبر معه طفولته فلا يجد العقل بدّا من استدعائها عند الحرج إذ لا يجد منفذا.
إذا ما حدث حادث بأن انهارت إحدى الدّول العظمى فجأة في ظرف سنة أو سنتين على الأكثر و تغيّرت جذريا حالة إحدى الدّول العربية المستقرّة فما أنت فاعل؟
...لا تأبه فقد زالت قبلها الكثير ممن الدّول و تغيّر حال الكثير و هي سنّة الله في خلقه
كذلك إذا انهار الاقتصاد العالمي و لكن إسأل الله العفو و العافية و غالب الأقدار بالدّعاء لا بالأسباب قال رسول الله صلّى الله عليه و سلّم : لايرد القدر إلا الدعاء ولا يزيد في العمر إلا البر.
و كذلك قال : اللهمَّ إنّي أعُوذُ بِرِضَاكَ مِنْ سَخَطِكَ ، وَبِمُعَافَاتِكَ مِنْ عُقُوبتكَ ، وَأعُوذُ بِكَ مِنْكَ لا أحْصِي ثَنَاءً عَلَيكَ ، أنْتَ كَمَا أثْنَيْتَ عَلَى نَفسِكَ.
واستعدّ ليوم الدّين.
الحبّ يسقي الحبّ......
و نعاونوا على البرّ و التّقوى و لا تعاونوا على الإثم و العدوان
و تعاونوا على البرّ و التّقوى و لا تعاونوا على الإثم و العدوان
لا تحاول أن تكون دائما في الوسط فقد تجانب الحقّ حين تكون إحدى الفرق في أحد الجانبين
و ذاك حين يكون الوسط في ذلك الجانب
اللهمَّ إنّي أعُوذُ بِرِضَاكَ مِنْ سَخَطِكَ ، وَبِمُعَافَاتِكَ مِنْ عُقُوبتكَ ، وَأعُوذُ بِكَ مِنْكَ لا أحْصِي ثَنَاءً عَلَيكَ ، أنْتَ كَمَا أثْنَيْتَ عَلَى نَفسِكَ.
في خواطرك الإيمانية دفئا يغلفها ونقاء يسكنها فتتغلغل في النفس
شكرا لك.