القوة سلاح الضعفاء...كما الحلم سلاح الأقوياء
(( ليس الشديد بالصرعة إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب ))
رواه الإمام البخاري ومسلم في صحيحهما
عميل» بقلم إبراهيم ياسين » آخر مشاركة: إبراهيم ياسين »»»»» قراءة فى مقال حديقة الديناصورات بين الحقيقة والخيال» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» فصلُ الخِطاب» بقلم عبد الحليم منصور الفقيه » آخر مشاركة: عبد الحليم منصور الفقيه »»»»» اللحاق بالشمس قبل الندم» بقلم حسين إبراهيم الشافعي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» دَوَائِي دَائِي» بقلم علي عبدالله الحازمي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» وحدوا الصف» بقلم عدنان عبد النبي البلداوي » آخر مشاركة: ناديه محمد الجابي »»»»» نظرات فى مثال متلازمة ستوكهولم حينما تعشق الضحية جلادها» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال أمطار غريبة» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» نظرات في مقال ثقافة العين عين الثقافة تحويل العقل إلى ريسيفر» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»» الغرق فى القرآن» بقلم اسلام رضا » آخر مشاركة: اسلام رضا »»»»»
القوة سلاح الضعفاء...كما الحلم سلاح الأقوياء
(( ليس الشديد بالصرعة إنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب ))
رواه الإمام البخاري ومسلم في صحيحهما
فإن أصبت فمن الله وإن أخطأت فمن نفسي ومن الشيطان
أبو عبد الله
فتش عن نفسك في أعين الصالحين فستجدها حتما.
ما بال الناس إذا حُكم للخصم نظروا إلى الشرع بنظرة ارتياب؟
( فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) . الآية [ 65 ] النساء
التأويلات والمسوغات الباطلة تغطي عين العدل عند صاحبها
لا ينفعك أن تقسم بأنك على حق ولكن ينفعك أن تكون حقّا على حق
إذا لم تستسلم للأقدار فستستسلم لمغبّات السّخط
العجيب أنّ كلاًّ في الأخير يبكي
الخاسر يبكي و الفائز يبكي
أليس "كلُّ إناء بما فيه ينضح"
و الأعجب أنّ سبب البكاء واحد
فقد أبكاهما العمل الذي كانا يعملانه
إنتبه إلى ظلّ الكلام فإنه أخطر منه
لا تداهن فإنّك ربّنا لا تقدر على الوفاء
من تداهنه ينتظر منك الكثير و لا يقبل بما هو دون الولاء و البراء
من أوّل "خروج" سيُسقطك لا محالة
بيّن تسلم بأقلّ الأضرار
من تتولّاه ستُوكّل إليه لا محالة و سيخذلك في الدّنيا و لا بدّ يوما ما
ألا ترى إلى الغريق كيف يفدي نفسه بمن همّ بإنقاذه
فكيف أهل النّار